عقلة
28-01-2001, 12:45 AM
في مرّه مــــــــــــن ذواتات المرّات (أو الله لغة عربيّه من عذري معيد كفاءه أربع سنوات) عندما كنت بزرا (اللغة العربية راحت فيها)........!!
خلّونا من اللغة العربية.........الحاصل أنه أنا كنت ألعب بالشارع مثل أيّ بزر برئ مالي ولاعليّ مغير أدوج بهالسكيك بهالقوايل...................!!
وبذاك اليوم مادري وش اللي قرد حظ ذاك البزر الهندي (أنا بعدين شبهت عليه أنه واحد من الشلّة) اللي قام يناظرن ويتطنّز بي..............!!
وقــــــــــــام بعد يمد لسانه (مادرى إنه آخر مررررره يمد به لسانه) وأنا أناظره من بعيد وعيني صارت مثل الجمر من القهرررررر وهو يمد وأنا أناظر ويمد ويضحك وأناظر(عاد هنا وصلت معي لين حرف الـــــH) منوّل يسمونن أبو شرّ............!!
قلت بيني وبين نفسي والله ماتخلّى يابو فسيّه والله لاأدبغك دبغ البهيمة وتسبدي تقطر من القهر............!!
وأقوم وأحاوط له من ورا بيتهم وأتختل له لين صار من قرب مرمى قذائفي الحجريّه وألقط هاك الحصاة وألوفه من قلللللللب على دميجته.......(طرررررررررراخ) على الراس وهو مايبي غيره وينبت له ذاك الصعرووووور اللي ماهناب أزين منه (ياحبي لذاك الصعرور والله إنه برد تسبدي).............!!
وأطلق رجليني للعنان (القواعد كلّه جت مرّه وحده) عاد أنا غزال اللي مايعرفن مايثمنن وزززززززز وأرقى للطايه (للسطح) أبتغبى.............!!
بذاك الوقت كان به بنت الجيران (جعله الفطس والماحي واللآقط........قولوا آميـــــــــــــــــــــن) شافتن وعاد هي ماهيب توادين بعيشة الله لأني مرّه لفعته يوم أنه سرقت علكي وكسمرته خلّه ساده من قال له تسرقه..........!!
ومن فرحته راحت يم أبوي تركض وتناديه (محـــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــد) أسم أبوي محمد }شف ولك(ولدك) ضرب الهندي وفلقه مع راسه ودوك الدمان تثعور من صلاهيمه (عاد وشي صلاهيمه ما أدري){ وأنا متغبين بعشة الحمام وأرقل أنا عارف أبوي وش يبي يزين........هو معه علم إني شيطانن مريد.............!!
ويبدأ يقعّط طول بطنه (يالوح يالصتسيمه ياولد(طووووط) تعال الله يلـــــــــــ.........) وأنا لابدن بالعشّه ورقى لمّي وأنا أسمع قرع نعليه بالدرج وقلبي يقرع مع كل درجه يرقاه (جاك الموت ياتارك الصلاة)..............!!
وفتح باب العشّه وأنا أنفتح قبري ذاك اليوم...........أنا خبري يوم أن أبوي يدخل العشّه هذا آخر شئ أعرفه بذاك اليوم المشؤوم الله لايعيده............عقب ساعتين أو ثلاث ما أذكر كم............ وعيت من الغيبوبة اللي كنت أنا به ومابي مغز إبره إلاّ وقالب لونه حمر.........وألمس راسي ولاه غادي شوارع............... الصعرور تقل بردقانه من كبره اللي أنا عديته ذاك اليوم يجي عشر أو خمسطعش صعرور................!!
وأنا أعد الصعارير وأهوجس ببنت جيراننا وش أبزين به بس عقب ماأطيب من الفلقـــــــــــات والصعـــــــــــــارير..........هيّن والله ماتخلّين يا بنت الــــــــــــ(طووووووط) هيّن..........!!
وأطلع أدور عليه من شارع لشارع ومن ساس لساس لين إني لقيته ووجهي منفّخ وصعارير مليان وجهي وراسي حتّى أصابعي بهن صعارير.........هي شافتن وتعض على ثوبه والنحشه يا بنت وأدبتس وراه وركض وركيض ليييييييييييييييين مسكته مع شوشته............اللي أنا أخبره أني مسكته مع شوشته ولا أدري وش اللي صار له من الحمق مادري وش سويت به..........!!
في اليوم الثاني أناظر إلاّ وش أناظر مابراسه إلاّ شعرتين الظاهر إني مزّرت شوشته لين مابقى به شئ ووجهه غدى تقل قوطي ببــــــــــس معفّط ويالله أنّه تمشي ويوم شفته مرّه ثانيه قلت له: عمرتس يا بنت الــــــــــ(طووووووط) تعلمين أبوي ولاّ والله أن تشوفين شئ مايرضيتس يالله طسي بقريح جعلتس الماحي...........!!
عاد هذي القصّه صارت لي صز يوم إني بزر فرفور وش حليلي وش زيني واللي عنده قصه يوم إنه صفير يقوله ولا يستحي حتى لو بزران الحاره دبغوه....................!!
خلّونا من اللغة العربية.........الحاصل أنه أنا كنت ألعب بالشارع مثل أيّ بزر برئ مالي ولاعليّ مغير أدوج بهالسكيك بهالقوايل...................!!
وبذاك اليوم مادري وش اللي قرد حظ ذاك البزر الهندي (أنا بعدين شبهت عليه أنه واحد من الشلّة) اللي قام يناظرن ويتطنّز بي..............!!
وقــــــــــــام بعد يمد لسانه (مادرى إنه آخر مررررره يمد به لسانه) وأنا أناظره من بعيد وعيني صارت مثل الجمر من القهرررررر وهو يمد وأنا أناظر ويمد ويضحك وأناظر(عاد هنا وصلت معي لين حرف الـــــH) منوّل يسمونن أبو شرّ............!!
قلت بيني وبين نفسي والله ماتخلّى يابو فسيّه والله لاأدبغك دبغ البهيمة وتسبدي تقطر من القهر............!!
وأقوم وأحاوط له من ورا بيتهم وأتختل له لين صار من قرب مرمى قذائفي الحجريّه وألقط هاك الحصاة وألوفه من قلللللللب على دميجته.......(طرررررررررراخ) على الراس وهو مايبي غيره وينبت له ذاك الصعرووووور اللي ماهناب أزين منه (ياحبي لذاك الصعرور والله إنه برد تسبدي).............!!
وأطلق رجليني للعنان (القواعد كلّه جت مرّه وحده) عاد أنا غزال اللي مايعرفن مايثمنن وزززززززز وأرقى للطايه (للسطح) أبتغبى.............!!
بذاك الوقت كان به بنت الجيران (جعله الفطس والماحي واللآقط........قولوا آميـــــــــــــــــــــن) شافتن وعاد هي ماهيب توادين بعيشة الله لأني مرّه لفعته يوم أنه سرقت علكي وكسمرته خلّه ساده من قال له تسرقه..........!!
ومن فرحته راحت يم أبوي تركض وتناديه (محـــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــد) أسم أبوي محمد }شف ولك(ولدك) ضرب الهندي وفلقه مع راسه ودوك الدمان تثعور من صلاهيمه (عاد وشي صلاهيمه ما أدري){ وأنا متغبين بعشة الحمام وأرقل أنا عارف أبوي وش يبي يزين........هو معه علم إني شيطانن مريد.............!!
ويبدأ يقعّط طول بطنه (يالوح يالصتسيمه ياولد(طووووط) تعال الله يلـــــــــــ.........) وأنا لابدن بالعشّه ورقى لمّي وأنا أسمع قرع نعليه بالدرج وقلبي يقرع مع كل درجه يرقاه (جاك الموت ياتارك الصلاة)..............!!
وفتح باب العشّه وأنا أنفتح قبري ذاك اليوم...........أنا خبري يوم أن أبوي يدخل العشّه هذا آخر شئ أعرفه بذاك اليوم المشؤوم الله لايعيده............عقب ساعتين أو ثلاث ما أذكر كم............ وعيت من الغيبوبة اللي كنت أنا به ومابي مغز إبره إلاّ وقالب لونه حمر.........وألمس راسي ولاه غادي شوارع............... الصعرور تقل بردقانه من كبره اللي أنا عديته ذاك اليوم يجي عشر أو خمسطعش صعرور................!!
وأنا أعد الصعارير وأهوجس ببنت جيراننا وش أبزين به بس عقب ماأطيب من الفلقـــــــــــات والصعـــــــــــــارير..........هيّن والله ماتخلّين يا بنت الــــــــــــ(طووووووط) هيّن..........!!
وأطلع أدور عليه من شارع لشارع ومن ساس لساس لين إني لقيته ووجهي منفّخ وصعارير مليان وجهي وراسي حتّى أصابعي بهن صعارير.........هي شافتن وتعض على ثوبه والنحشه يا بنت وأدبتس وراه وركض وركيض ليييييييييييييييين مسكته مع شوشته............اللي أنا أخبره أني مسكته مع شوشته ولا أدري وش اللي صار له من الحمق مادري وش سويت به..........!!
في اليوم الثاني أناظر إلاّ وش أناظر مابراسه إلاّ شعرتين الظاهر إني مزّرت شوشته لين مابقى به شئ ووجهه غدى تقل قوطي ببــــــــــس معفّط ويالله أنّه تمشي ويوم شفته مرّه ثانيه قلت له: عمرتس يا بنت الــــــــــ(طووووووط) تعلمين أبوي ولاّ والله أن تشوفين شئ مايرضيتس يالله طسي بقريح جعلتس الماحي...........!!
عاد هذي القصّه صارت لي صز يوم إني بزر فرفور وش حليلي وش زيني واللي عنده قصه يوم إنه صفير يقوله ولا يستحي حتى لو بزران الحاره دبغوه....................!!