ورود2000
18-01-2001, 09:44 PM
تزوج احدهم فتاة وفي ليلة الزفاف جاء لها بقارورة عطر فقدمه اليها فشربتها ظنا منها انه طريقها السوي وعندما جاء عندها لم يجد ريحا للعطر ووجدها تنفخ نسمها في وجهه وتقول كخ ريح العطنطر جاك هو جاك فيقول على مضض ايه جاني
وفي الصباح سرحها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال رجل لجحا: أتحسن الحساب بإصبعك
قال نعم قال الرجل: خذ جريبين من حنطه فعقد الخنصر والبنصر
فقال الرجل: وخذ جريبين شعيرا فعقد السبابة والإبهام وأقام الوسطى
فقال الرجل لم أقمت الوسطى
فقال جحا : لئلا تختلط الحنطة بالشعير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرض جحا مرضا خاف منه ولما سئل عمن يرثه
قال: لاوارث لي
قيل له : وأمك
أجاب : طلقها ابي من زمان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها فكان كلما دخل الى حجرة حانة تنظر الى لحيته وتنزع منها كل شعرة بيضاء وتقول يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابا
فيذهب الرجل الى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له يكدرني أن أرى شعرا اسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال الى ان نظر في المرآة يوما فرأى بها نقصا عظيما فمسك لحيته بعنف وقال بين حانة ومانة ضاعت لحانا ومن وقتها صارت مثلا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الصباح سرحها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال رجل لجحا: أتحسن الحساب بإصبعك
قال نعم قال الرجل: خذ جريبين من حنطه فعقد الخنصر والبنصر
فقال الرجل: وخذ جريبين شعيرا فعقد السبابة والإبهام وأقام الوسطى
فقال الرجل لم أقمت الوسطى
فقال جحا : لئلا تختلط الحنطة بالشعير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرض جحا مرضا خاف منه ولما سئل عمن يرثه
قال: لاوارث لي
قيل له : وأمك
أجاب : طلقها ابي من زمان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها فكان كلما دخل الى حجرة حانة تنظر الى لحيته وتنزع منها كل شعرة بيضاء وتقول يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابا
فيذهب الرجل الى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له يكدرني أن أرى شعرا اسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال الى ان نظر في المرآة يوما فرأى بها نقصا عظيما فمسك لحيته بعنف وقال بين حانة ومانة ضاعت لحانا ومن وقتها صارت مثلا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ