الغالي محمد
22-11-2000, 01:04 AM
لاأدري ماذي جعلك تجهلين هذه الفرقة المارقة الرافضة وتدافعين عنهم كغيرك... ألم تقرأي كتب سلف ألأمة في التحذير من أهل البدع والحذر منهم.
ولهذا كتبب لك هذه الكلامات علها تنفع والله المستعان
- التحذير من مجالسة أهل البدع والأهواء ومخالطتهم والمشي معهم،
قال حنبل بن إسحاق : سمعت أبا عبد الله يقول (أهل البدع ماينبغي لأحد أن يجالسهم ولايخاطهم ولايأنس بهم)
وقال البربهاري رحمه الله:(إذا ظهرلك من إنسان شيء من البدع فاحذره فإن الذي أخفى عنك أكثر مما أظهر)
وقال أيضاً رحمه الله(مثل أصحاب البدع مثل العقارب، يدفنون رؤوسهم وأبدانهم في التراب ويخرجون أذنابهم، فإذا تمكنوالدغوا،وكذلك أهل البدع هم مختفون بين الناس، فإذا تمكنوا بلغوا مايريدون)
وقال أبن المبارك رحمه الله(إياك أن تجلس مع صاحب بدعة)
ولعلي أكتفي بهذه الأقوال التي تبين حكم الجلوس مع المبتدع (ففهم بارك الله فيك وأنتبه)
2-هل نسينا ماهي عقيدة الرافضة أم نتناسا!!!!!
إن كنت تدري فتلك مصيبة* وإن كنت لاتدري فالمصيبة أعظم
وإليك أخي القارىء بعض ماعليه الرافضة ،،،ومع ذلك يحصل التساهل ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،ممن لديه علم وتراكم الجهل على رأسه فأصبح بيت خرب ،،،
أ - ماعقيدة الرافضة في القرآن الذي بين أيدينا الذي تعهد الله بحفضه؟
إن الرافضة اليوم يقولون إن هذا القرآن الذي بين أيدينا ليس هوالقرآن الذي أنزله الله على محمدعليه الصلاة والسلام بل قد غير فيه وبدل وزيد فيه ونقص منه و(جمهور المحدثين من الشيعة يغتقدون بتحريف القرآن كما ذكر ذلك النوري الطبرسي في كتابه( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب) ص32.
ب-ماعقيد الرافضة في الصفات؟
الرافضة أول من قال بالتجسيم وقدحدد شيخ الأسلام رحمه الله إبن تيمية أن من تولى كبر هذه الفرية من هؤلاء الروافض هو هشام بن سالم الجواليقي ويونس عبد الرحمن القمي وأبو جعفر الأحول
وكل هؤلاء من كبار شيوخ الاثنا عشرية ثم صاروا جهمية معطلة كما وصفت مجموعة من رواياتهم رب العالمين بالصفات السلبية التي ضمونها الصفات الثابتة له سبحانه فقد روى ابن بابويه أكثر من 70 روايه تقول إنه تعالى (لايوصف بزمان ولامكان ولاكيفية ولاحركة ولاانتقال ولاشيء من صفات الأجسام وليس حسيا ولاجسمانيا ولاصورة)
راجع كتاب فرق المسلمين والمشركين ص97.
ج- ماعقيدة الرافضة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
تقوم عقيد الرافضة على سب وشتم وتكفير الصحابة رضوان الله عليهم وراجع كتاب (فروع الكافي ) سترى العجب،
وتفسير القمي عندقوله تعالى{ وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي} قالوا : الفحشاء أبو بكر والمنكر عمر والبغي عثمان!! راجع تفسير القمي ص218.
انظر أختي الكريمة ماأحقد وما أخبث هذه الفرقة المارقة من الدين ومايقولونه في خيار البشر بعد الأنبياء عليهم السلام _ والذين أثنى الله عليهم ورسوله ، وأجمعت الأمة على عدالتهم وفضلهم ، وشهد التاريخ والوااقع والأمور المعلومة الضرورية بخيرتهم وسابقتهم وجهادهم في الأسلام.من كتاب (من عقائد الشيعة) ص21.
ويكفيك أختي الكريمة خبثاً من هذه الفرقة الهالكة هذه الأبيات!!
أبا حسن أنت عـين الإله* وعنوان قدرته السامية
وأنت المحيط بعلم الغيوب* فهل تعزب عنك من خافية
وأنت مدير رحى الكائنات* ولك أبحارها السامــية
لك الأمرإن شئت تحيي غداً*وإنشــئت تسفع بالناصية
إليك تصير جميع الأمور* وأنت العــليم بذات الصدور
وأنت المبعثر مافي القبــور* وحكم القيامة بالنص لـك
وأنت السميع وأنت البصير* وأنت على كل شيء قدير
ولعلي أكتفي بهذه الشركيات الكفرية!!!
ــــــــــــــــــــــ
1-أين الولاء والبراء؟؟
2إذا كان هذا الولاء لإعداء الله….
إذا لمن البراء من أعداء الله…..
قلي بربك لمن….. أم هي المؤامرة على الأمة الأسلامية التي تبناها (( النظام العالمي الجديد)) في إطار نظرية الخلط بين الحق ،والباطل والصالح، والسنة والبدعة ،والسني والبدعي ،والقرآن والكتب المنسوخة المحرفة ،كالتوراة والإنجيل ،والمسجد والكنيسة، والمسلم والكافر ،ووحدة الأديان، ونظرية الخلط هذه أنكى مكيدة لتذويب الدين من نفوس المؤمنين وتحويل جماعة المسلمين إلى سائمة تُسام وقطيع مهزوز اعتقاده غارق في شهواته مستغرق في ملذاته متبلداً في إحساسه لايعرف معروفا ولاينكر منكراً حتى ينقلب منهم من غلبت عليه الشقاوة على عقبيه خاسراً ويرتد من يرتد عن دينه بالتدريج.
كل هذا يجري باقتحام الولاء والبراء ، وتسريب الحب والبغض في الله
حقيقة: إنه الولاء المشؤام والولاءالمجرم لهؤلاء المبتدعة والكفار وأنت تعلم أنهم خانوا الأمانة وحاربوا الله ورسوله ، ونابذوا الدين ، وذبحوا الفضيلة وقضوا على العقيدة ومزقوا التوحيد كل تمزيق ودمروا الشباب المسلم وفرغوه من كل القيم وجردوه من الأخلاق والفضيلة ، وأثنوه عن الطرق المستقيم ، وأوقعوه في هوة الشهوات ، وغمسوه في التيه والظلمات والظلال،،،
والله إن الأمر لمخزمي،
وإن الحال لمحزن،
وإن الخطب لجليل،
وإن الخطر لعظيم
فتلك هي دعواهم :
أن يُضل الطريق ،وتمُيع القضية ،وتقلب الموازين، وتُعكس الأمور، وتُطمس معالم الولاء والبراء، ويصبح الخير شراً، والشر خيراً،
والمعروف منكراً، والمنكر معروفاً ،
إذا حدث ذلك نتج مانحن فيه الآن من ضياع هذه القضية ونقض هذه العقيدة ،وضياع التوحيد ،ووقوع الشرك ،وانتشار الجهل ،وغياب العلم ،واتخاذ رؤوس جهال يفتون بغير علم يضَلون ويُضلون الأمة ،وتكون المصيبة ،وتحل الكارثةن ، وتغيب شمس الإسلام الساطعة، ويعمم الظلام، ويحل غضب الله ويُمكن العدو من رقابنا ، ويطعنوننا في ديننا ، وتنزف قلوبنا، وتمزق أفئتدناحزناً وحسرة على مافرطنا في ديننا, ولأننا سلمنا زمامنا وتساهلنا لمن ليسوا منا وإن تسموا بإسمائنا، وركنا إلى الدنيا ، فخسرنا أُولانا وآخرتنا.
ولاحول ولاقوة إلا بالله العظيم،
هذا والله أعلم وأحكم وصلى الله وسلم على أشرف العباد والمرسلين،
ومعذرةٍ للإطالة،،
الغالي محمد
ولهذا كتبب لك هذه الكلامات علها تنفع والله المستعان
- التحذير من مجالسة أهل البدع والأهواء ومخالطتهم والمشي معهم،
قال حنبل بن إسحاق : سمعت أبا عبد الله يقول (أهل البدع ماينبغي لأحد أن يجالسهم ولايخاطهم ولايأنس بهم)
وقال البربهاري رحمه الله:(إذا ظهرلك من إنسان شيء من البدع فاحذره فإن الذي أخفى عنك أكثر مما أظهر)
وقال أيضاً رحمه الله(مثل أصحاب البدع مثل العقارب، يدفنون رؤوسهم وأبدانهم في التراب ويخرجون أذنابهم، فإذا تمكنوالدغوا،وكذلك أهل البدع هم مختفون بين الناس، فإذا تمكنوا بلغوا مايريدون)
وقال أبن المبارك رحمه الله(إياك أن تجلس مع صاحب بدعة)
ولعلي أكتفي بهذه الأقوال التي تبين حكم الجلوس مع المبتدع (ففهم بارك الله فيك وأنتبه)
2-هل نسينا ماهي عقيدة الرافضة أم نتناسا!!!!!
إن كنت تدري فتلك مصيبة* وإن كنت لاتدري فالمصيبة أعظم
وإليك أخي القارىء بعض ماعليه الرافضة ،،،ومع ذلك يحصل التساهل ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،ممن لديه علم وتراكم الجهل على رأسه فأصبح بيت خرب ،،،
أ - ماعقيدة الرافضة في القرآن الذي بين أيدينا الذي تعهد الله بحفضه؟
إن الرافضة اليوم يقولون إن هذا القرآن الذي بين أيدينا ليس هوالقرآن الذي أنزله الله على محمدعليه الصلاة والسلام بل قد غير فيه وبدل وزيد فيه ونقص منه و(جمهور المحدثين من الشيعة يغتقدون بتحريف القرآن كما ذكر ذلك النوري الطبرسي في كتابه( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب) ص32.
ب-ماعقيد الرافضة في الصفات؟
الرافضة أول من قال بالتجسيم وقدحدد شيخ الأسلام رحمه الله إبن تيمية أن من تولى كبر هذه الفرية من هؤلاء الروافض هو هشام بن سالم الجواليقي ويونس عبد الرحمن القمي وأبو جعفر الأحول
وكل هؤلاء من كبار شيوخ الاثنا عشرية ثم صاروا جهمية معطلة كما وصفت مجموعة من رواياتهم رب العالمين بالصفات السلبية التي ضمونها الصفات الثابتة له سبحانه فقد روى ابن بابويه أكثر من 70 روايه تقول إنه تعالى (لايوصف بزمان ولامكان ولاكيفية ولاحركة ولاانتقال ولاشيء من صفات الأجسام وليس حسيا ولاجسمانيا ولاصورة)
راجع كتاب فرق المسلمين والمشركين ص97.
ج- ماعقيدة الرافضة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
تقوم عقيد الرافضة على سب وشتم وتكفير الصحابة رضوان الله عليهم وراجع كتاب (فروع الكافي ) سترى العجب،
وتفسير القمي عندقوله تعالى{ وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي} قالوا : الفحشاء أبو بكر والمنكر عمر والبغي عثمان!! راجع تفسير القمي ص218.
انظر أختي الكريمة ماأحقد وما أخبث هذه الفرقة المارقة من الدين ومايقولونه في خيار البشر بعد الأنبياء عليهم السلام _ والذين أثنى الله عليهم ورسوله ، وأجمعت الأمة على عدالتهم وفضلهم ، وشهد التاريخ والوااقع والأمور المعلومة الضرورية بخيرتهم وسابقتهم وجهادهم في الأسلام.من كتاب (من عقائد الشيعة) ص21.
ويكفيك أختي الكريمة خبثاً من هذه الفرقة الهالكة هذه الأبيات!!
أبا حسن أنت عـين الإله* وعنوان قدرته السامية
وأنت المحيط بعلم الغيوب* فهل تعزب عنك من خافية
وأنت مدير رحى الكائنات* ولك أبحارها السامــية
لك الأمرإن شئت تحيي غداً*وإنشــئت تسفع بالناصية
إليك تصير جميع الأمور* وأنت العــليم بذات الصدور
وأنت المبعثر مافي القبــور* وحكم القيامة بالنص لـك
وأنت السميع وأنت البصير* وأنت على كل شيء قدير
ولعلي أكتفي بهذه الشركيات الكفرية!!!
ــــــــــــــــــــــ
1-أين الولاء والبراء؟؟
2إذا كان هذا الولاء لإعداء الله….
إذا لمن البراء من أعداء الله…..
قلي بربك لمن….. أم هي المؤامرة على الأمة الأسلامية التي تبناها (( النظام العالمي الجديد)) في إطار نظرية الخلط بين الحق ،والباطل والصالح، والسنة والبدعة ،والسني والبدعي ،والقرآن والكتب المنسوخة المحرفة ،كالتوراة والإنجيل ،والمسجد والكنيسة، والمسلم والكافر ،ووحدة الأديان، ونظرية الخلط هذه أنكى مكيدة لتذويب الدين من نفوس المؤمنين وتحويل جماعة المسلمين إلى سائمة تُسام وقطيع مهزوز اعتقاده غارق في شهواته مستغرق في ملذاته متبلداً في إحساسه لايعرف معروفا ولاينكر منكراً حتى ينقلب منهم من غلبت عليه الشقاوة على عقبيه خاسراً ويرتد من يرتد عن دينه بالتدريج.
كل هذا يجري باقتحام الولاء والبراء ، وتسريب الحب والبغض في الله
حقيقة: إنه الولاء المشؤام والولاءالمجرم لهؤلاء المبتدعة والكفار وأنت تعلم أنهم خانوا الأمانة وحاربوا الله ورسوله ، ونابذوا الدين ، وذبحوا الفضيلة وقضوا على العقيدة ومزقوا التوحيد كل تمزيق ودمروا الشباب المسلم وفرغوه من كل القيم وجردوه من الأخلاق والفضيلة ، وأثنوه عن الطرق المستقيم ، وأوقعوه في هوة الشهوات ، وغمسوه في التيه والظلمات والظلال،،،
والله إن الأمر لمخزمي،
وإن الحال لمحزن،
وإن الخطب لجليل،
وإن الخطر لعظيم
فتلك هي دعواهم :
أن يُضل الطريق ،وتمُيع القضية ،وتقلب الموازين، وتُعكس الأمور، وتُطمس معالم الولاء والبراء، ويصبح الخير شراً، والشر خيراً،
والمعروف منكراً، والمنكر معروفاً ،
إذا حدث ذلك نتج مانحن فيه الآن من ضياع هذه القضية ونقض هذه العقيدة ،وضياع التوحيد ،ووقوع الشرك ،وانتشار الجهل ،وغياب العلم ،واتخاذ رؤوس جهال يفتون بغير علم يضَلون ويُضلون الأمة ،وتكون المصيبة ،وتحل الكارثةن ، وتغيب شمس الإسلام الساطعة، ويعمم الظلام، ويحل غضب الله ويُمكن العدو من رقابنا ، ويطعنوننا في ديننا ، وتنزف قلوبنا، وتمزق أفئتدناحزناً وحسرة على مافرطنا في ديننا, ولأننا سلمنا زمامنا وتساهلنا لمن ليسوا منا وإن تسموا بإسمائنا، وركنا إلى الدنيا ، فخسرنا أُولانا وآخرتنا.
ولاحول ولاقوة إلا بالله العظيم،
هذا والله أعلم وأحكم وصلى الله وسلم على أشرف العباد والمرسلين،
ومعذرةٍ للإطالة،،
الغالي محمد