ma3gool
20-10-2000, 11:25 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
...ستصالحون الروم صلحا آمنا فتغزون انتم وهم عدوا من ورائهم فتسلمون وتغنمون ثم تنزلون بمرج ذي تلول فيقوم رجل من الروم فيرفع الصليب ويقول غلب الصليب فيقوم اليه رجل من المسلمين فيقتله فيغدر الروم وتكون الملاحم فيجتمعون لكم في ثمانين غاية مع كل غاية اثناعشر الف
رواه احمد وابوداود وابن ماجه وابن حبان عن ذي مخمر رضي الله عنه وصححه الالباني في تحقيقه لاحاديث المشكاة برقم 5424 وفي صحيح الجامع
بداية أود ان انبه بان هذا الموضوع هو مجرد وجهة نظر تحتمل الصواب او الخطأ..(وجهة نظر 1):
اني ارى الوضع في الشرق الاوسط يتجه نحو التصعيد من الطرفين الطرف الاسرائيلي ممثلا بباراك والطرف العربي ممثلا بالجماهير العربيه الغاضبه وبما ان حكومة باراك اصبحت مهدده حاليا من الداخل فإنه سيحاول المستحيل لكي يتلاشى الاستقالة لذا فانه سيسلك الدرب الذي اراده شارون وهو المواجهه مع العرب وخصوصا بعد ما لمس ضعف وجبن الحكومات العربيه وتخاذلها وبذالك يكون قد ضرب عصفورين بحجر واحد الاول هو انه قد حقق مطالب الحزب وضمن مقعده والثاني هو حلم اسرائيل الكبرى حيث انه يرى وبدعم من امريكا بانه يستطيع السيطره على الدول المجاوره
وبما ان العرب يمتلكون اقوى سلاح في العالم الا وهو البترول .. اللذي يعتبر القوه المحركة للعالم
وبما ان كل الدول الاوربية تعتمد اعتماد كلي على البترول كمصدر رئيسي للطاقة
وبما ان امريكا هي اقوى حلفاء اسرائيل
فإني اتوقع ان يقوم باراك بإشعال فتيل الحرب في المنطقة وستكون لبنان هي المفتاح
وان تحقق هذا فستبدأ الاحداث كما جاء بنص الحديث
حيث ستنشب الحرب بين العرب واسرائيل وتتوالى الاحداث ويقطع العرب امدادات البترول عن جميع دول العالم وبما انهم لايستطيعون ضرب دول البترول باي من اسلحتهم النوويه لان ذلك سيتسبب بكارثه لهم حيث انه سيتم تدمير آبار البترول عندها ستثور ثائرة دول اوربا وسينصب جام غضبهم على امريكا ويطالبونها بوقف الحرب وسيطرون بالنهاية الى التحالف مع الدول العربية حيث ستتلاقى مصالحهم معا وستتعالى اصوت المطالبه بالحرب ضد امريكا وانهاء الهيمنه الامريكيه على العالم وستكون حربا عالمية حيث ان اوربا ترى في نهاية امريكا قيام دولة اوربا الموحدة والتي ستتسلم زمام الامور وستحكم العالم وستكون حربا شعواء ... ارمجدون هي الحرب التى ذكرت بالحديث وقد ورد ذكرها في كل الديانات وكلمة ارمجدون تعني نهاية العالم
عندها سينتصر الطرفان وتتوالى الاحداث ويرفع الصليبيون صليبهم ويقولون انتصر الصليب وتاخذ المسلمين غيرتهم على الدين فيكسرون الصليب فتتغير احداث المعركه لتكون بين الطرفين المنتصرين المسلمين والصليبيين
مجرد استنتاج لما يحدث في العالم ... وان صح فكلنا جنودا للرحمن وكم نتمنى الفوز بالشهادة في سبيل اعلاء كلمة الله وكلمة الله هي العليا ..
-(وجهة نظر2)
المعركة التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام مع العدو المشترك لنا وللنصارى (والتي قد تكون هي معركة هرمجدون عند اليهود ) تسبق بوقت قصير اعتقد التسع اشهر معركة الملحمة الكبرى التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام والملحمة الكبرى تسبق خروج المسيح الدجال بوقت قصير والمسيح الدجال يسبق نزول عيسى عليه السلام بوقت قصير اي ان الأحداث تتلاحق
من عند معركة الملحمة الكبرى وما بعدها هنالك اشارات واضحة واحاديث ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ان هذه المعركة ستكون بالسيوف وسيعود استخدام الخيول بنصوص الأحاديث
وهذا كله لن يتم الا اذا توقفت هذه المدنية وانتهت هذه الحضارة فعندها سيعود الناس الى السيوف والخيول وتوقف هذه المدنية مرتبط اساسا بتوقف النفط و (نضوبه ) بالإضافة والله اعلم الى حرب نووية تحرق الأخضر واليابس
فهل هنالك مؤشرات في عصرنا الحالي تدل على قيام حرب نووية عالمية أو هنالك مؤشرات على نضوب النفط
(وجهة نظر 3)
-إن أرمجدون تعنى بالعبريه جبل مجدون... و هو جبل موجود فى فلسطين السليبه الآن... و لعله يتحرق شوقا إلى دماء الشهداء و علو كلمة الله سبحانه و تعالى و خزى الكافرين...
و الملحمة الكبرى... أو Armageddon كما هو مذكور فى التوراة و الإنجيل... هى معركة بين المسلمين و الروم... و ليس لليهود علاقة بها...
أما معركتنا مع اليهود... فهى التى ذكرها الحبيب عليه الصلاة و السلام فى حديثه (سوف تقاتلون اليهود و ستقتلوهم ) الحديث...
الله وحده اعلى وأعلم
======
الساحات..:( الله يستر... للفائــــــــــــــــده ....
...ستصالحون الروم صلحا آمنا فتغزون انتم وهم عدوا من ورائهم فتسلمون وتغنمون ثم تنزلون بمرج ذي تلول فيقوم رجل من الروم فيرفع الصليب ويقول غلب الصليب فيقوم اليه رجل من المسلمين فيقتله فيغدر الروم وتكون الملاحم فيجتمعون لكم في ثمانين غاية مع كل غاية اثناعشر الف
رواه احمد وابوداود وابن ماجه وابن حبان عن ذي مخمر رضي الله عنه وصححه الالباني في تحقيقه لاحاديث المشكاة برقم 5424 وفي صحيح الجامع
بداية أود ان انبه بان هذا الموضوع هو مجرد وجهة نظر تحتمل الصواب او الخطأ..(وجهة نظر 1):
اني ارى الوضع في الشرق الاوسط يتجه نحو التصعيد من الطرفين الطرف الاسرائيلي ممثلا بباراك والطرف العربي ممثلا بالجماهير العربيه الغاضبه وبما ان حكومة باراك اصبحت مهدده حاليا من الداخل فإنه سيحاول المستحيل لكي يتلاشى الاستقالة لذا فانه سيسلك الدرب الذي اراده شارون وهو المواجهه مع العرب وخصوصا بعد ما لمس ضعف وجبن الحكومات العربيه وتخاذلها وبذالك يكون قد ضرب عصفورين بحجر واحد الاول هو انه قد حقق مطالب الحزب وضمن مقعده والثاني هو حلم اسرائيل الكبرى حيث انه يرى وبدعم من امريكا بانه يستطيع السيطره على الدول المجاوره
وبما ان العرب يمتلكون اقوى سلاح في العالم الا وهو البترول .. اللذي يعتبر القوه المحركة للعالم
وبما ان كل الدول الاوربية تعتمد اعتماد كلي على البترول كمصدر رئيسي للطاقة
وبما ان امريكا هي اقوى حلفاء اسرائيل
فإني اتوقع ان يقوم باراك بإشعال فتيل الحرب في المنطقة وستكون لبنان هي المفتاح
وان تحقق هذا فستبدأ الاحداث كما جاء بنص الحديث
حيث ستنشب الحرب بين العرب واسرائيل وتتوالى الاحداث ويقطع العرب امدادات البترول عن جميع دول العالم وبما انهم لايستطيعون ضرب دول البترول باي من اسلحتهم النوويه لان ذلك سيتسبب بكارثه لهم حيث انه سيتم تدمير آبار البترول عندها ستثور ثائرة دول اوربا وسينصب جام غضبهم على امريكا ويطالبونها بوقف الحرب وسيطرون بالنهاية الى التحالف مع الدول العربية حيث ستتلاقى مصالحهم معا وستتعالى اصوت المطالبه بالحرب ضد امريكا وانهاء الهيمنه الامريكيه على العالم وستكون حربا عالمية حيث ان اوربا ترى في نهاية امريكا قيام دولة اوربا الموحدة والتي ستتسلم زمام الامور وستحكم العالم وستكون حربا شعواء ... ارمجدون هي الحرب التى ذكرت بالحديث وقد ورد ذكرها في كل الديانات وكلمة ارمجدون تعني نهاية العالم
عندها سينتصر الطرفان وتتوالى الاحداث ويرفع الصليبيون صليبهم ويقولون انتصر الصليب وتاخذ المسلمين غيرتهم على الدين فيكسرون الصليب فتتغير احداث المعركه لتكون بين الطرفين المنتصرين المسلمين والصليبيين
مجرد استنتاج لما يحدث في العالم ... وان صح فكلنا جنودا للرحمن وكم نتمنى الفوز بالشهادة في سبيل اعلاء كلمة الله وكلمة الله هي العليا ..
-(وجهة نظر2)
المعركة التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام مع العدو المشترك لنا وللنصارى (والتي قد تكون هي معركة هرمجدون عند اليهود ) تسبق بوقت قصير اعتقد التسع اشهر معركة الملحمة الكبرى التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام والملحمة الكبرى تسبق خروج المسيح الدجال بوقت قصير والمسيح الدجال يسبق نزول عيسى عليه السلام بوقت قصير اي ان الأحداث تتلاحق
من عند معركة الملحمة الكبرى وما بعدها هنالك اشارات واضحة واحاديث ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ان هذه المعركة ستكون بالسيوف وسيعود استخدام الخيول بنصوص الأحاديث
وهذا كله لن يتم الا اذا توقفت هذه المدنية وانتهت هذه الحضارة فعندها سيعود الناس الى السيوف والخيول وتوقف هذه المدنية مرتبط اساسا بتوقف النفط و (نضوبه ) بالإضافة والله اعلم الى حرب نووية تحرق الأخضر واليابس
فهل هنالك مؤشرات في عصرنا الحالي تدل على قيام حرب نووية عالمية أو هنالك مؤشرات على نضوب النفط
(وجهة نظر 3)
-إن أرمجدون تعنى بالعبريه جبل مجدون... و هو جبل موجود فى فلسطين السليبه الآن... و لعله يتحرق شوقا إلى دماء الشهداء و علو كلمة الله سبحانه و تعالى و خزى الكافرين...
و الملحمة الكبرى... أو Armageddon كما هو مذكور فى التوراة و الإنجيل... هى معركة بين المسلمين و الروم... و ليس لليهود علاقة بها...
أما معركتنا مع اليهود... فهى التى ذكرها الحبيب عليه الصلاة و السلام فى حديثه (سوف تقاتلون اليهود و ستقتلوهم ) الحديث...
الله وحده اعلى وأعلم
======
الساحات..:( الله يستر... للفائــــــــــــــــده ....