xxxxx
05-10-2000, 12:01 AM
هدف ضائع..في مباراة مهمة كهذه قدتسبب خسارة وهزيمة..
هدف ضائع..في وقت مهم وحرج..قديؤدي الى مشاكل وكوارث..
فكل لاعب يتمنى احراز هذاالهدف حتى يذاع أسمه ويصبح مشهوراًًًً..
ولكن قليل من يحرز هدفا في وقت حرج كهذا..
انه صعب على الكثير تسجيله..هدف أعجزالكثير من المبدعين..
انه......................
هـــــدف الـحـــيــاة..
فهي ظاهرة منتشرة في شباب أمتنا..وهي كذلك ظاهرة
تضع علامة أستفهام وتعجب أمام تصرفات هذاالجيل..
فهل لكل منا هدف يصبو ألى تحقيقه؟ألكل منا أهداف نسعى
ألىتحقيقها..أم أنهاأهداف ضائعة في مباراة مهمة كهذه؟
أن الواقع الذي تعيش فيه أمتنا لهو واقع محزن..واقع
يؤدي الى التدهور.فأن السير وراء المجهول..لايزيد
السائر ألا غموضا وخيالا..والسير بلاهدف..لايزيدالأنسان
ألاتيها وضياعا..
فالهدف هو النورالمشرق في صفحة كل أنسان..تنير له موضع
أقدامه..حتى لايضع قدميه في موضع الهزيمه..
وهي كالنبراس تهدي الأنسان أللى طريق العزة والرفعة..
فالهدف البارع هو الذي يحسن وضع أهدافهفي شباك مجده وعزته..
فلا يعقل أنسان بلا أهداف وأسس يخط سره عليها..ويبني عليها
اللبنات التابتة في سلم الأمجاد..ليضع لنفسه لوحة ناصعة
مشرقةتبين للآخرين بأن الفائزهو صــاحـب الـهدف..
..نعم فالمباراة مازالت مستمرة.وصافرة النهاية لم تطلق
بعد..فحاول أن تضع لنفسك هدفا في هذه المباراة تغير بها مجرى
حياتك وتتمكن من الأنتصار والفوز..فالمباراة غير قابلة
للأعادة..كما أن الهزيمة لاتعوض..فأجعل هدفك الجنة..
والجنة فقط!!..ولا تلتفت ألى ما دونها..
فالهجمة لك..والوقت في صالحك..فأصنع هدفا ذهبيالذاتك
قبل أن تطلق صافرة النهاية فتندم على :
هــــدف ضـــائـــــــــع!!!..
وعذرا للأطالة!!
ولكم تحيات (بــــاقــنـــدوان)
هدف ضائع..في وقت مهم وحرج..قديؤدي الى مشاكل وكوارث..
فكل لاعب يتمنى احراز هذاالهدف حتى يذاع أسمه ويصبح مشهوراًًًً..
ولكن قليل من يحرز هدفا في وقت حرج كهذا..
انه صعب على الكثير تسجيله..هدف أعجزالكثير من المبدعين..
انه......................
هـــــدف الـحـــيــاة..
فهي ظاهرة منتشرة في شباب أمتنا..وهي كذلك ظاهرة
تضع علامة أستفهام وتعجب أمام تصرفات هذاالجيل..
فهل لكل منا هدف يصبو ألى تحقيقه؟ألكل منا أهداف نسعى
ألىتحقيقها..أم أنهاأهداف ضائعة في مباراة مهمة كهذه؟
أن الواقع الذي تعيش فيه أمتنا لهو واقع محزن..واقع
يؤدي الى التدهور.فأن السير وراء المجهول..لايزيد
السائر ألا غموضا وخيالا..والسير بلاهدف..لايزيدالأنسان
ألاتيها وضياعا..
فالهدف هو النورالمشرق في صفحة كل أنسان..تنير له موضع
أقدامه..حتى لايضع قدميه في موضع الهزيمه..
وهي كالنبراس تهدي الأنسان أللى طريق العزة والرفعة..
فالهدف البارع هو الذي يحسن وضع أهدافهفي شباك مجده وعزته..
فلا يعقل أنسان بلا أهداف وأسس يخط سره عليها..ويبني عليها
اللبنات التابتة في سلم الأمجاد..ليضع لنفسه لوحة ناصعة
مشرقةتبين للآخرين بأن الفائزهو صــاحـب الـهدف..
..نعم فالمباراة مازالت مستمرة.وصافرة النهاية لم تطلق
بعد..فحاول أن تضع لنفسك هدفا في هذه المباراة تغير بها مجرى
حياتك وتتمكن من الأنتصار والفوز..فالمباراة غير قابلة
للأعادة..كما أن الهزيمة لاتعوض..فأجعل هدفك الجنة..
والجنة فقط!!..ولا تلتفت ألى ما دونها..
فالهجمة لك..والوقت في صالحك..فأصنع هدفا ذهبيالذاتك
قبل أن تطلق صافرة النهاية فتندم على :
هــــدف ضـــائـــــــــع!!!..
وعذرا للأطالة!!
ولكم تحيات (بــــاقــنـــدوان)