PDA

View Full Version : قتال اليهود واخراجهم من فلسطين


شمس الشموسة
27-09-2000, 10:49 AM
صفات اليهود أعداء الله وقتلة الأنبياء في القران الكريم:

o الجدال والتحايل.

o طبيعتهم المادية وحرصهم على الحياة.

o الأنانية واحتقار الآخرين والنزعة العنصرية العنصرية لشخصيتهم.

o نقض العهود والمواثيق.

o كراهيتهم الشديدة للمسلمين.

o الجبن والخوف.

o الكذب والارجاف والتزييف والتحريف.

o التطاول على ذات الله تعالى.

o الا فساد في الأرض.



· بعض مواقف اليهود وعداوتهم لرسول الله:

o خرج وفد من من قريش الى المدينة يسألون اليهود ديننا خير أم دين محمد؟ فأجابوهم بل دينكم خير من دين محمد,وفي هذا نزل قول الله تعالى: ( وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ ءَامَنُوا سَبِيلًا(51)أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا(52)النساء

o وعند وصول رسول الله صلى الله عليه وسلم الى المدينة خرج اثنان من زعماء اليهود ينظرون اليه وهما حيي بن أخطب واخوه أبو ياسر فقال أبو ياسر أهو هو؟ قال نعم والله.قال أتعرفه وتثبته.قال: نعم. قال: فما في نفسك منه. قال عداوته ما بقيت.

o وبعد وصوله صلى الله عليه وسلم الى المدينة عاقد اليهود وعاهدهم فكان أولهم غدرا يهود بني قنينقاع الذين ربطوا طرف ثوب المرأة المسلمة حتى انكشفت عورتها وقتلوا المسلم الذي انتصر لها, فاجلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان ذلك في السنة الثانية للهجرة.

o وحاول يهود بني النضير قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقاء حجر كبير عليه وهو جالس الى حائط لهم عندما ذهب يستعين بهم على ديّة رجلين قتلهما المسلمون خطأ, فحاصرهم واجلاهم بعد أن قذف الله في قلوبهم الرعب.

o وقام زعماء اليهود بالاتصال بقريش وقبائل العرب وأقنعوهم بغزو المدينة ووعدوهم بنصرتهم, فكانت الأحزاب من قريش وغطفان والتي هزمها الله ثم أمر الله رسوله بحرب بني قريظة رأس الأفعى التي جمعت العرب لحرب رسول الله صلى الله عليه وسلم فحاصرهم ونزلوا على حكم سعد بن معاذ الذي حكم فيهم بحكم الله من فوق سبع سموات.فقتل القاتلة من الرجال وسبى الذراري والنساء.

o وفي غزوة خيبر عمل اليهود على قتل الرسول صلى الله عليه وسلم بواسطة السم الذي دسته امرأة منهم في ذراع الشاة التي قدّمت لرسول صلى الله عليه وسلم فأتاه جبريل بالخبر وانكشف الأمر.

· هاهم اليهود يتجمعون في (مقبرتهم) فلسطين منذ أكثر من 50 سنة:

o لقد حقق اليهود الكثير من خططهم:

1. تاسيس دولة أسرائيل على أرض فلسطين الطاهرة.

2. تدمير أي دولة عربية او اسلامية تقوم ببناء قوة عسكرية (العراق_أيران_ سوريا_مصر) أو أقتصادية(الكويت_العريبة السعودية_ألخ).

3. لقد تم الحصارعلى العراق كما ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم(ألرجاء الرجوع لباب المهدي المنتظر لتأكد) وسوف تحاصر سوريا ومصر.من علامات خروج المهدي.

4. بعد تدمير العراق وسوريا ومصر لايبقا لأسرائيل الا منطقة الخليج.

5. من صفات اليهود أثارة الفتن وكما أثيرة الفتنة بين العراق والكويت, فسيثيرون الفتنة بين العربية السعودية(السنية) وأيران (الشيعية).والله أعلم. هذا مايفسر القتال الذي يحدث بيننا وبين الرايات السود (أيران) (الجاء لتاكد الرجوع لباب المهدي المنتظر).

6. خروج المهدي المنتظر والله أعلم متقارب في التوقيت مع قتال اليهود.

· بعض الاحاديث الوارده عن قتال اليهود أعداء الله:

(9073) ــ حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، حدثنا معاوية ، قال: حدثنا زائدة ، حدثنا عبد الله بن ذكوان ، عن عبد الرحمن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي قال: «لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فيؤمن الناس أجمعون فيومئذٍ {لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً} ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، فيفر اليهودي وراء الحجر، فيقول الحجر: يا عبد الله، يا مسلم، هذا يهودي ورائي، ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً نعالهم الشعر». مسند الامام أحمد.



(9282) ــ حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، حدثنا قتيبة بن سعيد ، قال: حدثنا يعقوب ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة أن رسول الله قال: «لا تقوم الساعة حتى يكثر المال ويفيض، حتى يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحد يقبلها منه، وحتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً، وحتى يكثر الهرج، قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟ قال: القتل، القتل».

وبهذا الإسناد أن رسول الله قال: «من حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشنا فليس منا».

وقال: «من ابتاع شاة فهو فيها بالخيار ثلاثة أيام: فإن شاء أمسكها، وإن شاء ردها، ورد معها صاعاً من تمر».

وقال: «لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبىء اليهودي وراء الحجر أو الشجرة، فيقول الحجر أو الشجرة: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود».

وقال: «من أشد أمتي لي حباً ناس يكونون بعدي يودّ أحدهم لو رآني بأهله وماله».

وقال عليه السلام: «من تولى قوماً بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً».

وقال : «إذا قال القارىء: سمع الله لمن حمده، فقال من خلفه: اللهم ربنا ولك الحمد، فوافق ذلك قوله قول أهل السماء، اللهم ربنا لك الحمد، غفر له ما تقدم من ذنبه». مسند الامام أحمد.
____________________________________________________
الموقع:http://geocities.com/ends_us/jawesh.htm