فانتازيا
21-08-2000, 09:17 PM
أتذكر في أيام الطفولة أننا كنا نتابع بلهفة حلقات المسلسلات الكرتونية الفضائية مثل جرندايزر وجنقر وفارس الفضاء وغيرها .. فهل يمكن لنا أن نتصور ذلك كحقيقة ؟؟
لقد بدأت ظاهرة الاطباق الطائرة في تاريخ 9/يوليو/1946م ، في ذلك الوقت كانت الحرب العالمية قد وضعت اوزارها 1939-1945 عندما قبض الامريكان والسوفيت على عدد من العلماء الالمان الذين صنعوا الصاروخين ف-1 و ف-2 ،عندما ظهرت في سماء الدول الاسكندنافية عشرات الاجسام الطائرة المجهولة ، التي تشبه في تكوينها السيجار الضخم الذي ينفث اللهب على ارتفاع كيلومتر كامل من سطح الارض ، وهنا راح السوفيت والامريكان يتبادلون التهم وكل منهم يدعي ان الاخر استغل العلماء الالمان لديه لصنع اسلحة سرية جديدة ،ولكن الامر هدأ عندما لم تبد تلك الاجسام نوايا عدوانية ، ثم استطاع جمهور كبير من المشاهدين ان يرو تشكيلا من تلك الاجسام تقوم بمناورات عند شلالات توين في ولاية أيداهو ، وفي نفس الليلة أعلن قائد طائرة ركاب ومضيفته انهما شاهدا طبقين طائرين يتابعان الطائرة ، واعلن المسؤلون ان كل هذا مجرد وهم او خداع بصري
ولكن بعد 4 أيام كان أحد الطيارين يختبر طائرة جديدة عندما مرق الى جواره جسم كروي ابيض يميل الى الاصفرار ، ثم احتفى في الافق منطلقا بسرعة خرافية تجاوزت ضعف سرعة الصوت في الوقت الذي لم تكن الطائرات فيه بلغت 90% من هذه السرعة ، ولقد شاهد هذه الظاهرة كل الفنيين في القاعدة بمن فيهم الطيار وزملائه ، وكتبوا تقريرا رسميا يتضمن هذا ، ولكن المسؤلين تجاهلو هذا التقرير
في 24/يونيو/1947م كان الامريكي كينيث آرنولد يستقل طائرته الخاصة منطلقا بها الى مطار واشنطن و عندما اقترب من مونت رينيار جذب انتباهه تشكيل من 9 أجسام تندفع الى جواره بسرعة ضخمة وتقوم بمناورات مدروسة ثم ترتفع الى أعلى وتختفي بين السحب ، لم تكن تلك الاجسام تشبه اي جسم طائر رآه من قبل ولم تكن سرعتها تقترب من أعلى السرعات المعروفة ، كما التقطت أجهزة الرادار تلك الاجسام ، وعندما هبط كينيث كان ينتظره جيش من الصحفيين ينتظرون وصفه للاجسام ، فوصفها بقوله انها أشبه بأطباق طائرة
وفي يناير 1948م لقي طيار السلاح الجوي توماس مانتيل مصرعه وهو يطارد ما وصفه للقاعدة بأنه جسم معدني متقدم هائل الحجم ، مما دفع السلاح الجوي الى تشكيل عملية ساين التي بدأت عملها في 22/1/1948م لدراسة امر الاطباق الطائرة
ثم تكونت هيئة علمية تختص بدراسة هذه الظاهرة سميت الكتاب الازرق ، ولكن احد المشرفين عليها ج.آلان هينيك استقال منها معلنا ان المسؤلين يضغطون عليهم لاصدار تقرير يؤكد عدم وجود اجسام مجهولة الهوية ..
يقول العلماء أن الأجسام الطائرة حقيقة ولكن يختلفون في إذا ما كان مصدر هذه الأجسام الأرض أو من وراء النجوم.. وحتي يصل العلماء للحقيقة نظل نحن في حيرة خاصة وأن هناك العديد من القصص المثبتة والتي تؤيد وجود أمور تجاوزت حدود العقل !!
وهناك المزيد :)
لقد بدأت ظاهرة الاطباق الطائرة في تاريخ 9/يوليو/1946م ، في ذلك الوقت كانت الحرب العالمية قد وضعت اوزارها 1939-1945 عندما قبض الامريكان والسوفيت على عدد من العلماء الالمان الذين صنعوا الصاروخين ف-1 و ف-2 ،عندما ظهرت في سماء الدول الاسكندنافية عشرات الاجسام الطائرة المجهولة ، التي تشبه في تكوينها السيجار الضخم الذي ينفث اللهب على ارتفاع كيلومتر كامل من سطح الارض ، وهنا راح السوفيت والامريكان يتبادلون التهم وكل منهم يدعي ان الاخر استغل العلماء الالمان لديه لصنع اسلحة سرية جديدة ،ولكن الامر هدأ عندما لم تبد تلك الاجسام نوايا عدوانية ، ثم استطاع جمهور كبير من المشاهدين ان يرو تشكيلا من تلك الاجسام تقوم بمناورات عند شلالات توين في ولاية أيداهو ، وفي نفس الليلة أعلن قائد طائرة ركاب ومضيفته انهما شاهدا طبقين طائرين يتابعان الطائرة ، واعلن المسؤلون ان كل هذا مجرد وهم او خداع بصري
ولكن بعد 4 أيام كان أحد الطيارين يختبر طائرة جديدة عندما مرق الى جواره جسم كروي ابيض يميل الى الاصفرار ، ثم احتفى في الافق منطلقا بسرعة خرافية تجاوزت ضعف سرعة الصوت في الوقت الذي لم تكن الطائرات فيه بلغت 90% من هذه السرعة ، ولقد شاهد هذه الظاهرة كل الفنيين في القاعدة بمن فيهم الطيار وزملائه ، وكتبوا تقريرا رسميا يتضمن هذا ، ولكن المسؤلين تجاهلو هذا التقرير
في 24/يونيو/1947م كان الامريكي كينيث آرنولد يستقل طائرته الخاصة منطلقا بها الى مطار واشنطن و عندما اقترب من مونت رينيار جذب انتباهه تشكيل من 9 أجسام تندفع الى جواره بسرعة ضخمة وتقوم بمناورات مدروسة ثم ترتفع الى أعلى وتختفي بين السحب ، لم تكن تلك الاجسام تشبه اي جسم طائر رآه من قبل ولم تكن سرعتها تقترب من أعلى السرعات المعروفة ، كما التقطت أجهزة الرادار تلك الاجسام ، وعندما هبط كينيث كان ينتظره جيش من الصحفيين ينتظرون وصفه للاجسام ، فوصفها بقوله انها أشبه بأطباق طائرة
وفي يناير 1948م لقي طيار السلاح الجوي توماس مانتيل مصرعه وهو يطارد ما وصفه للقاعدة بأنه جسم معدني متقدم هائل الحجم ، مما دفع السلاح الجوي الى تشكيل عملية ساين التي بدأت عملها في 22/1/1948م لدراسة امر الاطباق الطائرة
ثم تكونت هيئة علمية تختص بدراسة هذه الظاهرة سميت الكتاب الازرق ، ولكن احد المشرفين عليها ج.آلان هينيك استقال منها معلنا ان المسؤلين يضغطون عليهم لاصدار تقرير يؤكد عدم وجود اجسام مجهولة الهوية ..
يقول العلماء أن الأجسام الطائرة حقيقة ولكن يختلفون في إذا ما كان مصدر هذه الأجسام الأرض أو من وراء النجوم.. وحتي يصل العلماء للحقيقة نظل نحن في حيرة خاصة وأن هناك العديد من القصص المثبتة والتي تؤيد وجود أمور تجاوزت حدود العقل !!
وهناك المزيد :)