صدى الحق
03-02-2000, 04:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
--------------------------------------------------------------------------------
القائد شامل بحالة جيدة وإصابتة بسيطة جداً
(شامل بسايف ينال وسام الكلم في سبيل الله)
لاصحة لما تناقلته وكالات الأنباء العالمية وبعض الصحف عن خبر بتر ساق أو ساقي القائد شامل بسايف وإنما كانت الإصابه في أطراف أصابع القدم من الأسفل وهو بصحة جيدة وفي طريقه الى المواقع الجبلية التي يسيطر عليها المجاهدون وقد تم التحدث مع القائد شامل بجهاز اللاسلكي ( المخابرة ) اليوم مساءً وعندما سئل عن إصابته ضحك وقال : هذه لااعدها إصابه وإنما وسام في سبيل الله وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ( مامن مكلوم يكلم في سبيل الله إلا ويأتي يوم القيامة اللون لون الدم والريح ريح المسك ) والذي نفسي بيده لن يقر للروس قراراً في جروزني وليعلم الروس أن الحرب بدأت الآن وسوف تكون أرض الشيشان جحيماً تحت أقدامهم إن شاء الله .اهـ
--------------------------------------------------------------------------------
إلى الإخوة الكرام رواد صوت القوقاز انتظروا المفاجئة !!!!
يوم الخميس
28/10/1420-03/2/2000
فضيحة القوات الروسية في الشيشان
الحمد لله تعالى أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده …أما بعد:
فإن خروج المجاهدين وانحيازهم من العاصمة قروزني آية من آيات الله وفضيحة للقوات الروسية حيث مازالت القوات الروسية في ذهول تام وتردد من خبر خروج المجاهدين من العاصمة بنجاح . فأين الأحزمة الأمنية !؟ أين الحصار التام والمحكم للعاصمة قروزني !؟ أين أكثر من 100ألف مقاتل روسي يحيطون بالعاصمة بأحدث الأسلحة وأشدها فتكاً !؟ بل أين التصريحات المشددة والقوية لقتل المجاهدين في العاصمة !؟ بل أين الطائرات والدبابات والمدافع والرشاشات عندما تمكن المجاهدون من الخروج !؟ إذاً فاعلموا أن الله تعالى هو الذي ثبت هذه الفئة القليلة من المجاهدين والذين لم يتجاوز عددهم ثلاثة آلاف تقريبا في وجه القوات الروسية التي تقدر بأكثر من 100 ألف مقاتل ، ثبتهم الله تعالى في وجه الطغاة الملحدين أكثر من ثلاثة أشهر . ثلاثة آلاف مجاهد يصدون أكثر من 100 ألفاً ويمنعونهم من دخول قروزني أكثر من ثلاثة أشهر !! ثلاثة آلاف مجاهد يقتلون من القوات الروسية أكثر من ألفين وستمائة جندي روسي و أكثر من خمسة آلاف جريح ويدمرون أكثر من مائة واثنتي عشرة آلية ويسقطون عدداً من الطائرات النفاثة والمروحية ويأسرون عدداً من الضباط والجنود في اسابيع وهم لا يملكون إلا الأسلحة الخفيفة !! ثلاثة آلاف مجاهد يخرجون من بين يدي القوات الروسية ويتخطون ثلاثة أحزمة عسكرية مكثفة وينتصرون في المواجهة ويأسرون جنرالاً و بعض الضباط و ينحازون بأقل الخسائر . قياساً على الموازين العسكرية لا يحصل هذا مطلقاً ..!! وقياساً على العقول البشرية لايحدث هذا أبداً ..!! و أما قياساً على كتاب الله تعالى فحاصل بأمره وواقع بقدره {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين}،{إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } . فالقوات الروسية الملحدة أضعف من أن تقف أمام أمر الله تعالى ، ففضحهم الله تعالى للعالم كله بخروج المجاهدين من بين أيديهم و أظهر ضعفهم وخوفهم و عدم مقدرتهم بما يلي :
1- كان السبب الرئيس لخروج المجاهدين من العاصمة قروزني وانحيازهم منها هو تأثر المدنيين بالقصف الشديد الذي لم ينقطع طوال هذه الفترة وقلة الذخيرة لديهم ايضاً، وإلا فإن المجاهدين كانوا على عزم وإصرار على المواصلة أكثر من ذلك .
2- لم تستطع القوات الروسية دخول العاصمة قروزني بالقوة العسكرية والسلاح الفتاك والجيش الجرار ، وإلى هذه الساعة وهم في خوف ورعب من دخول العاصمة قروزني مع عدم وجود المجاهدين فيها فهم يخافون حتى من آثار أقدام المجاهدين أن تعود عليهم .
3- تمكن المجاهدون من الخروج من قروزني مع الحصار الشديد والأحزمة الأمنية على العاصمة بعد حدوث مواجهات ومعارك لفك هذه الأحزمة ولوجود الألغام المبثوثة مثل ألغام الفراشة و استشهد مجموعة من المجاهدين الشيشان نسأل الله لهم ذلك وجرح آخرين منهم وهذا يعتبر انحيازاً ناجحا نظراً لضخامة العدو وكثرة عدده وعدته ، و هذه قاصمة الظهر للقوات الروسية .
4- خروج المجاهدين من العاصمة قروزني نذير شؤم على القوات الروسية وبداية حرب قوية عليهم بإذن الله تعالى كما صرح أحد الضباط الروس .
5- انتهت مهمة المجاهدين في العاصمة قروزني فلم يخرجوا إلا وهم منتصرون على أعدائهم حيث أبلو بلاء حسناً ووقفوا سداً منيعا للقوات الروسية طوال الأشهر الماضية وخرجوا وقد شيع الروس في معارك العاصمة قروزني وحدها خلال أسابيع أكثر من ألفين وستمائة جيفة وأكثر من خمسة آلاف جريح ، أليس هذا هو النصر بعينه .
6- صرح وزير الدفاع الروسي بأن المجاهدين لم يخرجوا من العاصمة ، وذلك خوفا من الفضيحة التي سوف يقومون بعمل مسرحية ومناورة عسكرية لها مع المنافقين العملاء تمثل كيفية دخولهم العاصمة وهم منتصرين وبطل هذه المسرحية هو قائد القوات الروسية نفسه كما فعلوا سابقاً بتصوير مسرحية استسلام عدد من المجاهدين كما يزعمون . وكأننا نتذكر حال الصحابة رضي الله عنهم في غزوة مؤتة لما انحازوا و عددهم ثلاثة آلاف بقيادة سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه مقابل مائتي ألف من الروم ، فانحياز المجاهدين كرٌّ وليس فرٌّ و نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين {وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لك والله يعلم وأنتم لاتعلمون} .
هذه المعلومات بعد لقاء مع
الشيخ أبي عمر السيف
يوم الاربعاء
------------------
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
--------------------------------------------------------------------------------
القائد شامل بحالة جيدة وإصابتة بسيطة جداً
(شامل بسايف ينال وسام الكلم في سبيل الله)
لاصحة لما تناقلته وكالات الأنباء العالمية وبعض الصحف عن خبر بتر ساق أو ساقي القائد شامل بسايف وإنما كانت الإصابه في أطراف أصابع القدم من الأسفل وهو بصحة جيدة وفي طريقه الى المواقع الجبلية التي يسيطر عليها المجاهدون وقد تم التحدث مع القائد شامل بجهاز اللاسلكي ( المخابرة ) اليوم مساءً وعندما سئل عن إصابته ضحك وقال : هذه لااعدها إصابه وإنما وسام في سبيل الله وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ( مامن مكلوم يكلم في سبيل الله إلا ويأتي يوم القيامة اللون لون الدم والريح ريح المسك ) والذي نفسي بيده لن يقر للروس قراراً في جروزني وليعلم الروس أن الحرب بدأت الآن وسوف تكون أرض الشيشان جحيماً تحت أقدامهم إن شاء الله .اهـ
--------------------------------------------------------------------------------
إلى الإخوة الكرام رواد صوت القوقاز انتظروا المفاجئة !!!!
يوم الخميس
28/10/1420-03/2/2000
فضيحة القوات الروسية في الشيشان
الحمد لله تعالى أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده …أما بعد:
فإن خروج المجاهدين وانحيازهم من العاصمة قروزني آية من آيات الله وفضيحة للقوات الروسية حيث مازالت القوات الروسية في ذهول تام وتردد من خبر خروج المجاهدين من العاصمة بنجاح . فأين الأحزمة الأمنية !؟ أين الحصار التام والمحكم للعاصمة قروزني !؟ أين أكثر من 100ألف مقاتل روسي يحيطون بالعاصمة بأحدث الأسلحة وأشدها فتكاً !؟ بل أين التصريحات المشددة والقوية لقتل المجاهدين في العاصمة !؟ بل أين الطائرات والدبابات والمدافع والرشاشات عندما تمكن المجاهدون من الخروج !؟ إذاً فاعلموا أن الله تعالى هو الذي ثبت هذه الفئة القليلة من المجاهدين والذين لم يتجاوز عددهم ثلاثة آلاف تقريبا في وجه القوات الروسية التي تقدر بأكثر من 100 ألف مقاتل ، ثبتهم الله تعالى في وجه الطغاة الملحدين أكثر من ثلاثة أشهر . ثلاثة آلاف مجاهد يصدون أكثر من 100 ألفاً ويمنعونهم من دخول قروزني أكثر من ثلاثة أشهر !! ثلاثة آلاف مجاهد يقتلون من القوات الروسية أكثر من ألفين وستمائة جندي روسي و أكثر من خمسة آلاف جريح ويدمرون أكثر من مائة واثنتي عشرة آلية ويسقطون عدداً من الطائرات النفاثة والمروحية ويأسرون عدداً من الضباط والجنود في اسابيع وهم لا يملكون إلا الأسلحة الخفيفة !! ثلاثة آلاف مجاهد يخرجون من بين يدي القوات الروسية ويتخطون ثلاثة أحزمة عسكرية مكثفة وينتصرون في المواجهة ويأسرون جنرالاً و بعض الضباط و ينحازون بأقل الخسائر . قياساً على الموازين العسكرية لا يحصل هذا مطلقاً ..!! وقياساً على العقول البشرية لايحدث هذا أبداً ..!! و أما قياساً على كتاب الله تعالى فحاصل بأمره وواقع بقدره {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين}،{إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } . فالقوات الروسية الملحدة أضعف من أن تقف أمام أمر الله تعالى ، ففضحهم الله تعالى للعالم كله بخروج المجاهدين من بين أيديهم و أظهر ضعفهم وخوفهم و عدم مقدرتهم بما يلي :
1- كان السبب الرئيس لخروج المجاهدين من العاصمة قروزني وانحيازهم منها هو تأثر المدنيين بالقصف الشديد الذي لم ينقطع طوال هذه الفترة وقلة الذخيرة لديهم ايضاً، وإلا فإن المجاهدين كانوا على عزم وإصرار على المواصلة أكثر من ذلك .
2- لم تستطع القوات الروسية دخول العاصمة قروزني بالقوة العسكرية والسلاح الفتاك والجيش الجرار ، وإلى هذه الساعة وهم في خوف ورعب من دخول العاصمة قروزني مع عدم وجود المجاهدين فيها فهم يخافون حتى من آثار أقدام المجاهدين أن تعود عليهم .
3- تمكن المجاهدون من الخروج من قروزني مع الحصار الشديد والأحزمة الأمنية على العاصمة بعد حدوث مواجهات ومعارك لفك هذه الأحزمة ولوجود الألغام المبثوثة مثل ألغام الفراشة و استشهد مجموعة من المجاهدين الشيشان نسأل الله لهم ذلك وجرح آخرين منهم وهذا يعتبر انحيازاً ناجحا نظراً لضخامة العدو وكثرة عدده وعدته ، و هذه قاصمة الظهر للقوات الروسية .
4- خروج المجاهدين من العاصمة قروزني نذير شؤم على القوات الروسية وبداية حرب قوية عليهم بإذن الله تعالى كما صرح أحد الضباط الروس .
5- انتهت مهمة المجاهدين في العاصمة قروزني فلم يخرجوا إلا وهم منتصرون على أعدائهم حيث أبلو بلاء حسناً ووقفوا سداً منيعا للقوات الروسية طوال الأشهر الماضية وخرجوا وقد شيع الروس في معارك العاصمة قروزني وحدها خلال أسابيع أكثر من ألفين وستمائة جيفة وأكثر من خمسة آلاف جريح ، أليس هذا هو النصر بعينه .
6- صرح وزير الدفاع الروسي بأن المجاهدين لم يخرجوا من العاصمة ، وذلك خوفا من الفضيحة التي سوف يقومون بعمل مسرحية ومناورة عسكرية لها مع المنافقين العملاء تمثل كيفية دخولهم العاصمة وهم منتصرين وبطل هذه المسرحية هو قائد القوات الروسية نفسه كما فعلوا سابقاً بتصوير مسرحية استسلام عدد من المجاهدين كما يزعمون . وكأننا نتذكر حال الصحابة رضي الله عنهم في غزوة مؤتة لما انحازوا و عددهم ثلاثة آلاف بقيادة سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه مقابل مائتي ألف من الروم ، فانحياز المجاهدين كرٌّ وليس فرٌّ و نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين {وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لك والله يعلم وأنتم لاتعلمون} .
هذه المعلومات بعد لقاء مع
الشيخ أبي عمر السيف
يوم الاربعاء
------------------
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم