PDA

View Full Version : الشيخ القرضاوي يحلل الغناء والمعازف،،،، هل نعتمد على هذه الفتوى؟


ابو نواس
17-01-2000, 06:40 PM
المصدر:
http://www.islam-online.net/fatwa/arabic/FatwaDisplay.asp?hFatwaID=1503


عنوان الفتوى
سماع الأغاني


اسم المفتي: يوسف عبد الله القرضاوي


يحرم بعض الناس سماع الأغاني - أيًا كان لونها - مستدلين بقوله تعالى: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين).
واحتجوا بأن بعض الصحابة قالوا: إن لهو الحديث في الآية هو الغناء، كما يحتجون بآية أخرى هي قوله تعالى: (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه) والغناء من اللغو فهل هذا الاستدلال بالآيتين صحيح ؟ وما رأيكم في سماع الأغاني ؟
أفتونا في هذه المسألة الخطيرة، فإن الناس تنازعوا تنازعًا شديدًا وفي حاجة إلى حكم بين وقول فصل، ولكم منا الشكر ومن الله الثواب.
نص السؤال
يوسف عبد الله القرضاوي
اسم المفتي
مسألة الغناء بآلة (أي مع الموسيقى) وبغير آلة، مسألة ثار فيها الجدل بين فقهاء المسلمين منذ الأعصر الأولى، فاتفقوا في مواضع، واختلفوا في أخرى.
اتفقوا على تحريم كل غناء يشتمل على فحش أو فسق أو تحريض على معصية، إذ أن الغناء ليس إلا كلامًا فحسنه حسن وقبيحه قبيح . وكل قول يخالف أدب الإسلام فهو حرام، فما بالك إذا اجتمع له الوزن والنغم وقوة التأثير ؟
واتفقوا على إباحة ما خلا من ذلك في مواطن السرور المشروعة كالعرس، وقدوم الغائب وأيام الأعياد، وقد وردت في ذلك نصوص صحيحة صريحة.
واختلفوا فيما عدا ذلك اختلافًا بينًا، فمنهم من أجاز كل غناء بآلة وبغير آلة بل اعتبره مستحبًا، ومنهم من منعه بآلة وأجازه بغير آلة، ومنهم من منعه منعًا باتًا، بل عده حرامًا.
والذي نفتي به ونطمئن إليه من بين تلك الأقوال: أن الغناء - في ذاته - حلال فالأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد نص صحيح بحرمتها، وكل ما ورد في تحريم الغناء فهو إما صريح غير صحيح، أو صحيح غير صريح . ومن ذلك الآيتان المذكورتان في السؤال.
فأما الآية الأولى (ومن الناس من يشتري لهو الحديث) (لقمان: 6) . إلخ . فقد استدل بها بعض الصحابة والتابعين على حرمة الغناء وخير جواب لنا عن تفسيرهم هذا ما ننقله عن الإمام ابن حزم في المحلى: قال: لا حجة في هذا لوجوه: أحدها: إنه لا حجة لأحد دون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - . والثاني: أنه قد خالفهم غيرهم من الصحابة والتابعين . والثالث: أن نص الآية يبطل احتجاجهم، لأن الآية بها وصف (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم، ويتخذها هزوًا) وهذه صفة من فعلها كان كافرًا بلا خلاف، فلو أن امرءًا اشترى مصحفًا ليضل به عن سبيل الله ويتخذها هزوًا لكان كافرًا، فهذا هو الذي ذمه الله تعالى، وما ذم قط عز وجل من اشترى لهو الحديث ليتلهى به، ويروح نفسه، لا ليضل عن سبيل الله تعالى . وكذلك من اشتغل عن الصلاة عامدًا بقراءة القرآن أو بقراءة السنن أو بحديث يتحدث به أو بغناء أو بغير ذلك فهذا فاسق عاص لله تعالى، ومن لم يضيع شيئًا من الفرائض اشتغالاً بما ذكرنا فهو محسن . ا هـ.
وأما الآية الثانية (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه) (القصص: 55). فالاستدلال بها على حرمة الغناء غير سليم أيضًا، فإن الظاهر من الآية أن اللغو هو سفه القول من السب والشتم ونحو بذلك . وبقية الآية تنطق بذلك، قال تعالى: (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم . سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين) فهي شبيهة بقوله تعالى في عباد الرحمن: (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا).
ولو سلمنا أن اللغو في الآية يشمل الغناء لوجدنا الآية تستحب الإعراض عن سماعه وتمدحه وليس فيها ما يوجب ذلك.
وكلمة اللغو ككلمة الباطل تعني ما لا فائدة فيه، وسماع ما لا فائدة فيه ليس محرمًا ما لم يضيع حقًّا أو يشغل عن واجب.
روي عن ابن جريج أنه كان يرخص في السماع فقيل له: أيؤتي به يوم القيامة في جملة حسناتك أو سيئاتك ؟ فقال: لا في الحسنات ولا في السيئات لأنه شبيه باللغو، وقال تعالى: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم).
قال الإمام الغزالي: " إذا كان ذكر اسم الله تعالى على الشيء عن طريق القسم من غير عقد عليه ولا تصميم والمخالفة فيه على أن لا فائدة فيه - لا يؤاخذ به، فكيف يؤاخذ بالشعر والرقص ؟ ".
على أنا نقول: ليس كل غناء لغوًا، إنه يأخذ حكمه وفق نية صاحبه، فالنية الصالحة تجعل اللهو قربة والمزح طاعة، والنية الخبيثة تحبط العمل الذي ظاهره العبادة وباطنه الرياء (إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم).
وننقل هنا كلمة جيدة قالها ابن حزم في المحلى ردًا على الذين يمنعون الغناء قال: " واحتجوا فقالوا: أمِن الحق الغناء أم من غير الحق ؟ ولا سبيل إلى قسم ثالث " وقد قال الله تعالى (فماذا بعد الحق إلا الضلال). (الفرقان: 63).
فجوابنا وبالله التوفيق:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى " فمن نوى باستماع الغناء عونًا على معصية الله تعالى فهو فاسق، وكذلك كل شيء غير الغناء، ومن نوى به ترويج نفسه ليقوى بذلك على طاعة الله عز وجل، وينشط نفسه بذلك على البر فهو مطيع محسن، وفعله هذا من الحق . ومن لم ينو طاعة ولا معصية فهو لغو معفو عنه كخروج الإنسان إلى بستانه متنزهًا، وقعوده على باب داره متفرجًا وصبغه ثوبه لازورديًا أو أخضر أو غير ذلك، ومد ساقه وقبضها وسائر أفعاله. (المحلى)
وأما الأحاديث التي استدل بها المحرمون فكلها مثخنة بالجراح، لم يسلم منها حديث دون طعن في ثبوته أو دلالته أو فيهما معًا . قال القاضي أبو بكر بن العربي في كتابه " الأحكام ": لم يصح في التحريم شيء، وكذا قال الغزالي وابن النحوي في العمدة، وقال ابن حزم: كل ما روي فيها باطل موضوع.
وإذا سقطت أدلة التحريم بقي الغناء على الإباحة الأصلية، فكيف وقد جاءت نصوص ثابتة تفيد حل الغناء ؟ نكتفي منها بما ورد في الصحيحين أن أبا بكر دخل على النبي في بيت عائشة وعندها جاريتان تغنيان فانتهرهما أبو بكر وقال: " أمزمور الشيطان في بيت رسول الله ؟ " فقال النبي عليه السلام: " دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد " ولم يرد نهي عن الغناء في غير العيد، وإنما المعنى أن العيد من المواطن التي يستحب فيها إظهار السرور بالغناء وغيره من اللهو البريء.
ولكن لا ننسى في ختام هذه الفتوى أن نضيف إليها قيودًا لابد من مراعاتها :
( أ ) فلابد أن يكون موضوع الأغنية مما يتفق وتعاليم الإسلام وآدابه ..
فالأغنية التي تقول: " الدنيا سيجارة وكأس " مخالفة لتعاليم الإسلام الذي يجعل الخمر رجسًا من عمل الشيطان ويلعن شارب " الكأس " وعاصرها وبائعها وحاملها وكل من أعان فيها بعمل، كما أن التدخين ضرر محقق.
والأغنية التي تمجد صاحب " العيون الجريئة " أو " صاحبة العيون الجريئة " أغنية تخالف أدب الإسلام الذي ينادي كتابه: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)، (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن) ..ويقول رسول الله: " يا علي لا تتبع النظرة النظرة ؛ فإنما لك الأولى وعليك الثانية " وهكذا.
( ب ) ثم إن طريقة الأداء لها أهميتها، فقد يكون الموضوع لا بأس به، ولا غبار عليه، ولكن طريقة المغني أو المغنية في أدائه بالتكسر في القول، وتعمد الإثارة، والقصد إلى إيقاظ الغرائز الهاجعة، وإغراء القلوب المريضة - ينقل الأغنية من دائرة الحلال إلى دائرة الحرام من مثل ما يسمعه الناس ويطلبه المستمعون والمستمعات من الأغاني التي تصرح بـ " ياه " و" يوه " و" ييه " ..إلخ.
ولنذكر قول الله لنساء النبي: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
(جـ) هذا إلى أن الدين حرم الغلو والإسراف في كل شيء حتى في العبادة، فما بالك بالإسراف في اللهو وشغل الوقت به ولو كان مباحا، إن هذا دليل على فراغ القلب والعقل من الواجبات الكبيرة والأهداف العظيمة، ودليل على إهدار حقوق أخرى كان يجب أن تأخذ حظها من وقت الإنسان المحدود، وما أصدق وأعمق ما قاله ابن المقفع: " ما رأيت إسرافًا إلا وبجانبه حق مضيع ".
( د ) على أن المستمع - بعد الحدود التي ذكرناها - يكون فقيه نفسه، فإذا كان الغناء، أو نوع خاص منه يستثير غريزته، ويغريه بالفتنة ويسبح به في شطحات الخيال الحسي فعليه أن يتجنبه ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه فيستريح ويريح.
ولا ريب أن هذه القيود قلما توافرت جميعًا في أغاني هذا العصر بكمها وكيفها وموضوعها وطريقة أدائها والتصاقها بحياة أقوام بعيدين كل البعد عن الدين وأخلاقياته ومثله . فلا ينبغي للمسلم التنويه بهم، والمشاركة في نشر ذكرهم، وتوسيع نطاق تأثيرهم إذ به يتسع نطاق إفسادهم.
ولهذا كان الأولى بالمسلم الحريص على دينه أن يأخذ بالعزيمة لنفسه وأن يتقي الشبهات وينأى بنفسه عن هذا المجال الذي يصعب التخلص فيه من شائبة الحرام إلا ما ندر.
ومن أخذ بالرخصة فليتحر لنفسه وليتخير ما كان أبعد عن مظان الإثم ما استطاع، وإذا كان هذا في مجرد (السماع) فإن الأمر في (الاحتراف) بالغناء يكون أشد وأخوف ؛ لأن الاندماج في البيئة "الفنية" كما تسمى خطر شديد على دين المسلم يندر من يخرج منه سالمًا معافى ..
وهذا في الرجل، أما المرأة فالخطر منها وعليها أشد، ولذا فرض الله تعالى عليها من التصوّن والتحفظ والاحتشام في لبسها ومشيتها وكلامها ما يباعد الرجال من فتنتها وما يباعدها من فتنة الرجال ويحميها من أذى الألسن وشره الأعين وطمع القلوب المريضة كما قال تعالى: (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين) وقال: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
واحتراف المرأة المسلمة للغناء يعرضها لأن تفتن أو تُفتن ويورطها في محرمات قلما تستطيع التغلب عليها من الخلوة بالأجنبي للتلحين أو التسجيل أو التعاقد أو غيرها، ومن الاختلاط

reg
17-01-2000, 06:40 PM

العطار
18-01-2000, 04:41 AM
الأخ الفاضل / أبو نواس

لا شك أن المسألة فيها خلاف كبير بين العلماء من السلف والخلف حتى أن هناك حوالى 8 آاراء مما يدل على حجم الاختلاف في هذه المسألة ويمكنك الرجوع إلى نص الفتوى للعلامة الفقهيه الشيخ الدكتور / يوسف القرضاوي. . . حفظه الله تعالى - في صفحته على الانترنت التي نسأل الله أن يبارك فيها :
http://qaradawi.net/arabic/books/fatawa-moasera/relations/relation3.htm#سماع الأغاني

وبعد القراءة المتمعنة للفنوى ولضوابط الغناء نجد أن هذا العصر ليس فيه ما يسمع من الغناء أبداً كما ذكر الشيخ في إحدى المحاضرات ضمن الدورة الثانية لجائزة دبي للقرآن الكريم لأن الساحة كلها بعيدة كل البعد عن نلك الضوابط والشروط .

فهل منكم من يسمع الأغاني في هذه الأيام ؟ ؟ ؟



------------------
عجوز تمنت أن تعود صـبيـة وقد نحل الجنبان واحدودب الظهر
فسارت إلى العطار يبغي شبابها وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر ؟!
alattar@swalif.com

ابو نواس
18-01-2000, 06:50 PM
جزاك وجزى الشيخ كل خير
وهدانا واياكم الى مايحبه ويرضاه

زمردة
20-01-2000, 03:02 PM
يا ليت الكل يقرأ فتوى القرضاوي .. بتأن ..

يجد أنه لم يحل ما حرم الله .. وقد سمعتها منه بهذا النص من قبل ..

ولكن .. بعض الناس الذين يستهويهم سماع الأغاني .. يدعون أن القرضاوي أباحها على إطلاقها دون قيود أو شروط ..

وما ذكره هنا الشيخ الفاضل واضح .. ولم يذكر أن الاستماع إلى صوت الشيطان ( الموسيقى ) حلال هو فقط تكلم عن الغناء .. وهو قول الشعر أو القصيدة بطريقة ملحنه ( إنشادها ) وهذا أكيد أنه غير محرم .. بدليل بعض ما ورد من مواقف حدثت في عصر الرسول - صلى الله عليه وسلم - مثل غناء الجاريتين .. وأنجشة حادي العير الذي قال له الرسول - صلى الله عليه وسلم -: (( رفقاً بالقوارير يا أنجشة )) .

والشروط التي ذكرها الشيخ الفاضل تؤكد ذلك ..

أما ما نراه الآن على التلفاز من منكر وفساد .. وهؤلاء المفسدون من المطربين والمطربات لا يمكن أن يحله أو يسمح به أي إنسان في رأسه ذرة عقل .. أو حرص على مجتمعاتنا ..

أنمار
22-01-2000, 10:26 PM
اخي العزيز إتقي الشبهات والأصل الأغاني حرام ماعدا الأناشيد الإسلامية
ومن داق حلاوة الإيمان وسماع القران اعتقد لن يجد حلاوة في الأغاني وغيرة
وتعنبر الأغاني من مقسيات القلوب والمصرفة عن ذكر الله واعتقد من يحلل
الأغاني فهو كافر .

الخسف والمسخ والقذف
الخسف والمسخ والقذف كائن في هذه الأمة
روى ابن ماجه عن سهل بن سعد: أن رسول الله (ص) قال: يكون في آخر الزمان الخسف والقذف والمسخ
متى يكون وفيمن يكون
أ- عند ظهور الخبث: روى الترمذي عن عائشة؛ قالت: قال رسول الله(ص): يكون في آخر هذه الأمة خسف ومسخ وقذفٌ. قالت: يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم؛ إذا كثر الخبث
ب_ عند ظهور المعازف والقينات واستحلال الخمور وشربها: روى ابن ماجه وابن حبان والطبراني والبيهقي عن أبي مالك الأشعري: أنه سمع رسول الله (ص) يقول: ليشربن أناس من أمتي الخمر ويسمونها بغير اسمها، ويُضرب على رؤوسهم بالمعازف والقينات، يخسف الله بهم الأرض، ويجعلُ منهم قردة وخنازير
ج_ عند ترك قضاء حوائج الناس لأجل اللهو وشرب الخمر: روى البخاري وأبو داود عن أبي عامر أو أبي مالك الأشعري: سمع النبي (ص) يقول: ليكونن من أمتي أقوامٌ يستحلون الحر(الفرج والمراد: الزنا) والحرير والخمر والمعازف،ولينزلن أقوام إلى جنب العلم(الجبل العالي) يروح عليهم ( هو الراعي) بسارحة(هي الماشي التي تسرح بالغداة لرعيها) لهم، يأتيهم- يعني: الفقير- لحاجه، قيقولوا: ارجع إلينا غداً، فيبيتهم(يهلكهم ليلاً) الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرون قردة وخنازير إلى يوم القيامة
هـ- فيمن يصر على مسابقة الإمام في الركوع والسجود: روى الشيخان وأصحاب السنن عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال محمد(ص): أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار

العطار
24-01-2000, 08:19 AM
الأخ / أنمار . . . بوركت

لكن لي رجاء بأن تكتب الصلاة على الرسول - صلى الله عليه وسلم - كاملة بدلاً من الاكتفاء يالترميز بحرف واحد فقط ( ص ) أو كما يفعل بعضهم بكتابة حروف مختصرة ( صلعم ) . . . وذلك حتى تعم البركة في الشات . . . ولا ندخل في إطار البخلاء في الصلاة على الرسول - صلى الله عليه وسلم - .

وجزاك الله خيراً

------------------
عجوز تمنت أن تعود صـبيـة وقد نحل الجنبان واحدودب الظهر
فسارت إلى العطار يبغي شبابها وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر ؟!
alattar@swalif.com

قيس
27-06-2000, 09:44 PM
الأخ العطار ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

اسمح لي أخي ..
ولكنني لما رأيت اسمك تذكرت صديق لي أيام الدراسة ينتهي اسمه بالعطار ..


لا أدري أأصدق حسي أن تكون أنت هو ذلك الصديق ؟

ولكي أزيدك وضوحا .. مكان الدراسة كان في معهد إسلامي

الصواعق المرسلة
30-06-2000, 11:29 PM
الأخ الفاضل ابو نواس جزاك الله خيرا

ولكن قبل أن نفرح بهذه الفتوى أحب القول أن الدكتور القرضاوي له ماله وعليه ماعليه ذولك بأنه خالف الإجماع في كثير من الأمور

منها الحكم بالنسبة للرافضة وبالنسبة للغناء وغير ذلك

وذا اردت العلم الوثق الصحيح المنقول عن السلف الصالح أرجوا ان لا نأخذ فتاوى اصحاب القنوات الفضائية فيجب الخذر منهم

وأنا أقول لك أخي الحبيب
هل أنت تريد فتوى شرعية أم فتوى فضائية
بالطبع سوف تقول شرعية
فأنصحك بالرجوع الي فتاوى الشيخ ابن باز وابن عثيمين ووالفوزان وان اردت فالشيخ عبدالحميد كوشك وغيرهم ممن ثبتت عدالتهم والمامهم بأمور الدين والدنيا راجيا من الله ان يوفقنا واياك الي الهداية لطريقه الحق

كما احب ان اختم كلامي بقوله عليه السلام
(( ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والخمر والحرير والمعازف ))
فما معنى يستحلون وما معنى المعازف
أظن أن الحديث واضح الدلالة

وجزاك الله خيرا



------------------
أنا العبد الذي أضحى حزينا
عـلـى زلاتـه قـلقا كــأيبا

صميدع
01-07-2000, 09:47 AM
السلام عليكم ورجمة الله وبركاته

أنا مع أخي الصواعق المرسله في كلامه عن هذا الموضوع

ولدى القرضاوي من الأخطاء الأكبر حجما من هذا , في العقيده لديه أخطاء فادحه, نسأل الله له الهدايه ولنا (آمين يارب العالمين)