أخت الآه
09-02-2000, 06:46 AM
للجميع .. لأحبابي هنا وهناك .. لمن أفتقدني .. وقال أين أنا ..
إقرأوا ماسأكتب .. حتى لا تقعوا بما وقعت به ..
أحببت النت منذ عرفته .. تطلعت هنا وهناك .. تعرفت على مواقع مفيده
ومن ضمنها برنامج الكويز (الذي بإمكاننا ارسال رسائل منه الى الجوّال )
ولدي أيضا برنامج (الآي سي كيو ) الذي وقعت به (المصيبة الكبرى )
لا أعلم ماذا أكتب ولكن سأحاول التوضيح ..
كان لدي صديقتي قرب منزلنا واناديها بإسمها وتناديني بإسمي ونتحدث في مواضيع
خاصة ذكرنا بها بعض الأسماء وتناقشنا في بعض الأمور التي تخصنا ..
كنت على ثقة ان لا أحد يرانا ولا يسمعنا ولكن .. كنت غبيّة بل أغبى من
كلمة غبيّة ..
هناك شخص كان في الآي سي كيو كان فقط يراقب ما أكتب ولمن أكتب ..
أحببت الإبتعاد عن كل من يحاول إستفزازي أو إيذائي ولكني أخطأت في نظره
وتنطيشي له ..
أتعلمون ماذا كان يفعل ..
كان يراقب كل ما أفعل (عن طريق الهاكرز ) الذي لا أفهم عنه شيء
وصل اليه رقم هاتفي الخاص .. توصل الى إسمي الحقيقي ولو أراد أسماء بقيّة
أهلي لأتى بهم .. قرأ جميع ملفاتي ومستنداتي التي تخصّني وتخص عملي ..
كان إتصاله بي فاجعة قويّة (صدمة ) لم أصاب بها في حياتي قط
إعترف انه كان يراقبني لأنني (لا أعطيه حقه من الكلمات ) .. أصبح يناديني
بإسمي حتى جننت (إستغربت كيف أتى به )
وذك لأن صديقتي نادتني به ورآه .. ومن خلال محادثته لي كان يقرأ لي إحدى الأوراق
التي تخص عملي وفي نظري انه خاص لكنه يحمل في جهازه معظم مستنداتي
وكان وكان وفعل وفعل .......
بالله عليكم ماذا تظنون أن يحل بي ...
الجنون .... قليل بي
المرض ..... الذي لن أجد له دواء
أعلم ان كثير منكم في الآي سي كيو والكل واثق بأن لا أحد يعلم ماذا
يفعل أو يكتب .. (وماخذ راحته للآخر )
وفي النهاية تنصدم بأن كل مافعلته كنت مُراقب عليه ..
لا تلوموني لو قلت أنني كرهت النت .. كثر ما أحببته
أُحسس أنني مُراقبه من أدخل النت الى أن أخرج ..
إشتراكي ينتهي اليوم 8 فبراير وقبل أن أودعكم أحببت تنبيهكم وخاصة
الفتيات من جنسي ..
لا تخافوا علي فهو لم يكن الإنسان الذي هددني او وعدني بالفضيحة أو الإزعاج
ولكن كان أفضل من ذلك ..
بكيت وبكيت وبكيت في تلك الليله ..
الذي أذكره أنني لم أنم تلك الليله ذهبت الى عملي وحالتي لا يعلم بها
سوى ربي ....
ذقت الموت الذي لم أراه ... تعذبت وتعذبت وكرهت حياتي لدرجة انني
تمنيت ذلك الموت ..
نفسيّتي أصبحت .. زفت أصبحت لا أطيق أحدا حتى نفسي
رجاءً .. لا تثقوا بالنت ولا بأي مخلوق
أهجروه مثلما سأهجره الى ان يشاء الله ..
إعذروني على ذلك ولا تلوموني ..
وأعلم والله لو كان احدا في موقفي لما تحمل ما تحملته وسمعته
فلتذكروني بكل خير .. وتدعولي بالستر
ولتنتبهوا لأنفسكم من العبث المدمّر ..
والى هنا / أودعكم واعلم انني سأعود اليكم لأنني أحببتكم
ودي معاكم أقعد اليوم وأبقى .. وودي بلقاكم كل لحظه وثواني
حظّي جبرني ..أعيش العمر وأشقى .. وأذكروني لو نساني زماني
أعلم أن بداخلي الكثير لقوله ولكن ليس لي ذلك القلب الذي يشجعني
ويساعدني (ضعفت جدا )
ودّعتكم وأنتم عزيزين وأصحاب .. وداعكم ماهان يصعب علينا
ولنا لقاء في الجنة أنشاء الله
أسيرة الإنترنت
(أخت الآه )
------------------
غديت مثل العود مشراه غالي
وغلاه لأجل يحرقونه على نار
إقرأوا ماسأكتب .. حتى لا تقعوا بما وقعت به ..
أحببت النت منذ عرفته .. تطلعت هنا وهناك .. تعرفت على مواقع مفيده
ومن ضمنها برنامج الكويز (الذي بإمكاننا ارسال رسائل منه الى الجوّال )
ولدي أيضا برنامج (الآي سي كيو ) الذي وقعت به (المصيبة الكبرى )
لا أعلم ماذا أكتب ولكن سأحاول التوضيح ..
كان لدي صديقتي قرب منزلنا واناديها بإسمها وتناديني بإسمي ونتحدث في مواضيع
خاصة ذكرنا بها بعض الأسماء وتناقشنا في بعض الأمور التي تخصنا ..
كنت على ثقة ان لا أحد يرانا ولا يسمعنا ولكن .. كنت غبيّة بل أغبى من
كلمة غبيّة ..
هناك شخص كان في الآي سي كيو كان فقط يراقب ما أكتب ولمن أكتب ..
أحببت الإبتعاد عن كل من يحاول إستفزازي أو إيذائي ولكني أخطأت في نظره
وتنطيشي له ..
أتعلمون ماذا كان يفعل ..
كان يراقب كل ما أفعل (عن طريق الهاكرز ) الذي لا أفهم عنه شيء
وصل اليه رقم هاتفي الخاص .. توصل الى إسمي الحقيقي ولو أراد أسماء بقيّة
أهلي لأتى بهم .. قرأ جميع ملفاتي ومستنداتي التي تخصّني وتخص عملي ..
كان إتصاله بي فاجعة قويّة (صدمة ) لم أصاب بها في حياتي قط
إعترف انه كان يراقبني لأنني (لا أعطيه حقه من الكلمات ) .. أصبح يناديني
بإسمي حتى جننت (إستغربت كيف أتى به )
وذك لأن صديقتي نادتني به ورآه .. ومن خلال محادثته لي كان يقرأ لي إحدى الأوراق
التي تخص عملي وفي نظري انه خاص لكنه يحمل في جهازه معظم مستنداتي
وكان وكان وفعل وفعل .......
بالله عليكم ماذا تظنون أن يحل بي ...
الجنون .... قليل بي
المرض ..... الذي لن أجد له دواء
أعلم ان كثير منكم في الآي سي كيو والكل واثق بأن لا أحد يعلم ماذا
يفعل أو يكتب .. (وماخذ راحته للآخر )
وفي النهاية تنصدم بأن كل مافعلته كنت مُراقب عليه ..
لا تلوموني لو قلت أنني كرهت النت .. كثر ما أحببته
أُحسس أنني مُراقبه من أدخل النت الى أن أخرج ..
إشتراكي ينتهي اليوم 8 فبراير وقبل أن أودعكم أحببت تنبيهكم وخاصة
الفتيات من جنسي ..
لا تخافوا علي فهو لم يكن الإنسان الذي هددني او وعدني بالفضيحة أو الإزعاج
ولكن كان أفضل من ذلك ..
بكيت وبكيت وبكيت في تلك الليله ..
الذي أذكره أنني لم أنم تلك الليله ذهبت الى عملي وحالتي لا يعلم بها
سوى ربي ....
ذقت الموت الذي لم أراه ... تعذبت وتعذبت وكرهت حياتي لدرجة انني
تمنيت ذلك الموت ..
نفسيّتي أصبحت .. زفت أصبحت لا أطيق أحدا حتى نفسي
رجاءً .. لا تثقوا بالنت ولا بأي مخلوق
أهجروه مثلما سأهجره الى ان يشاء الله ..
إعذروني على ذلك ولا تلوموني ..
وأعلم والله لو كان احدا في موقفي لما تحمل ما تحملته وسمعته
فلتذكروني بكل خير .. وتدعولي بالستر
ولتنتبهوا لأنفسكم من العبث المدمّر ..
والى هنا / أودعكم واعلم انني سأعود اليكم لأنني أحببتكم
ودي معاكم أقعد اليوم وأبقى .. وودي بلقاكم كل لحظه وثواني
حظّي جبرني ..أعيش العمر وأشقى .. وأذكروني لو نساني زماني
أعلم أن بداخلي الكثير لقوله ولكن ليس لي ذلك القلب الذي يشجعني
ويساعدني (ضعفت جدا )
ودّعتكم وأنتم عزيزين وأصحاب .. وداعكم ماهان يصعب علينا
ولنا لقاء في الجنة أنشاء الله
أسيرة الإنترنت
(أخت الآه )
------------------
غديت مثل العود مشراه غالي
وغلاه لأجل يحرقونه على نار