احمد كيوت
23-11-2008, 02:11 AM
بينما كُنتُ أمشي بين النخيل ..
كتبتُ لكِ وقتَ الأصيل ..
تحت وهج الشّمسِ الضَّئيل ..
ذكرياتُ طواها الزُمان ..
يشهدها كلّ مسرحٍ و كلّ ميدان ..
لوحاتٍ قدْ رُسِمتْ بريشةِ فنّانْ ..
تُضفي كلّ معاني الحب و الأمان ..
معاني الحب الأبديّة ..
في وجهِ تلك الفتاة القرويّة ..
بيدها قُلَّة فُخاّريّة ..
رُسِمتْ على شفتيها ضحكة ذهبيّة ..
حسبتُها فتاةُ فرنسيّة ..
و لكنْ سُرعانَ ما اتّضحَ لي أنّها عربيّة ..
تحملُ كلّ تلكَ الصّفاتِ الرومانسيّة ..
فيا لتلكَ اللحظات الشّجيّة ..
ف سارعتُ لشراءِ تلكَ اللوحة الأثريّة ..
و علّقتُها على حائط غُرفتي الخشبيّة ..
و تمنّيتُ لو أنّها حقيقيّة ..
كتبتُ لكِ وقتَ الأصيل ..
تحت وهج الشّمسِ الضَّئيل ..
ذكرياتُ طواها الزُمان ..
يشهدها كلّ مسرحٍ و كلّ ميدان ..
لوحاتٍ قدْ رُسِمتْ بريشةِ فنّانْ ..
تُضفي كلّ معاني الحب و الأمان ..
معاني الحب الأبديّة ..
في وجهِ تلك الفتاة القرويّة ..
بيدها قُلَّة فُخاّريّة ..
رُسِمتْ على شفتيها ضحكة ذهبيّة ..
حسبتُها فتاةُ فرنسيّة ..
و لكنْ سُرعانَ ما اتّضحَ لي أنّها عربيّة ..
تحملُ كلّ تلكَ الصّفاتِ الرومانسيّة ..
فيا لتلكَ اللحظات الشّجيّة ..
ف سارعتُ لشراءِ تلكَ اللوحة الأثريّة ..
و علّقتُها على حائط غُرفتي الخشبيّة ..
و تمنّيتُ لو أنّها حقيقيّة ..