بنت الديرة
18-02-2004, 06:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع ازعجنى ربما لحساسيتى.او لفرط غيرتى على بنت بلدى.. بالامس كنت [بأحد المستشفيات الكبيرة جدا بالدولة ] واثناء ما كنت اتابع علاجي بالمستشفى من عيادة الى عيادة ومن بهو الى بهو ومن صالة ال صالة...انبهرت من انواع الازياء وانواع المشيات غنج ودلع وتمظره واثارة وعطور وانواع الحجابات المثيرة والتى لا تحجب بل تهتك وتجمل الشكل اكثر من حجبها...ضحكات ومفردات توحى بالارتياح وانكسار الحواجز ..كل هذا من ملاحظاتى اثناء مرورى وتنقلاتى بالممرات و بمحاذاة بعض النساء العاملات بهذا المستشفى,او اثناء وقوفى عند بعضهن لانجاز مهمتى...
ولكن ما ازعجنى اكثر والقشة التى قسمت ظهر البعير..هو عندما وصل لا ادرى ربما ممرض او طبيب حيث لم يتضح من شكلة لا هذا ولا ذاك ولا من بطاقته..فقد دخل هذا الشخص على الكاونتر الذى انا واقف بجواره وكانت بنت تعمل داخل الكاونتر على الحاسب لمراجعة تقارير .وقد رحب بها وقال ...منور المستشفى...ردت هى بضحكات تنم عن الارتياح...طبعا كونى اشاهد الموقف وردود الافعال والاششكال اتضح لى مدى الارتياح بينهما..وهنا مربط الفرس....
الا وهو العمل بالمجال الطبى وانكسار الحاجز بين الفتيات...
.ارجو لا يفهم من كلامى معارضتى للعمل ..بل بالعكس نرتاح لوجود الطبيبات والممرضات المواطنات لتطبيب نسائنا واخواتنا وامهاتنا..ولكن التبذل بالزينه والتهتك بالحديث لدرجة التنعم والضحكات والنظرات التى تجعل الرجل ينهد من طوله بسبب تلكم التكسر والتغنج والضحكات المغرية..ونعمل ان الانسان يؤثر ويتاثر ولاشك ان الفته قائمة فى ظل تلكم البيئة...
مؤكد ان الامساس يقلل الاحساس والمراة سترها بحيائها واذا زال الخجل تكشف وبان كل شى واضمحلت القيم وزالت الفوارق وبدات الفتن والامر هذا ينطبق على المتزوجات او العزباوات او المطلقات ..كل جنس النساء لان الانسان ليس معصوم من الفتنه....ويزيدنى غيرة وضيقة اذا كانت بنات بلدى بهذا الشكل من مجاراة زميلاتهن من العاملات القادمات من الخارج كيفما كانت جنسياتهن .
ويؤلمنى اكثر عندما تزداد نظرات اى رجل من خارج الدولة لدرجة خوفى ان تلكم النظرات تكاد تاكل بنت بلدى وهو يتلذذ ويغمز ويلمز بها وبشكلها وزينتها..فعلا ازداد كمدا وغيرة ..الا يحق لى الغيرة على بنت بلدى...؟؟
الموضوع يحتاج بسط اكثر ولكن اتركه للمداخلات لعلها تعطيه حقه..
والله من وراء القصد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنت زايد الخير ( أم عذاري )
موضوع ازعجنى ربما لحساسيتى.او لفرط غيرتى على بنت بلدى.. بالامس كنت [بأحد المستشفيات الكبيرة جدا بالدولة ] واثناء ما كنت اتابع علاجي بالمستشفى من عيادة الى عيادة ومن بهو الى بهو ومن صالة ال صالة...انبهرت من انواع الازياء وانواع المشيات غنج ودلع وتمظره واثارة وعطور وانواع الحجابات المثيرة والتى لا تحجب بل تهتك وتجمل الشكل اكثر من حجبها...ضحكات ومفردات توحى بالارتياح وانكسار الحواجز ..كل هذا من ملاحظاتى اثناء مرورى وتنقلاتى بالممرات و بمحاذاة بعض النساء العاملات بهذا المستشفى,او اثناء وقوفى عند بعضهن لانجاز مهمتى...
ولكن ما ازعجنى اكثر والقشة التى قسمت ظهر البعير..هو عندما وصل لا ادرى ربما ممرض او طبيب حيث لم يتضح من شكلة لا هذا ولا ذاك ولا من بطاقته..فقد دخل هذا الشخص على الكاونتر الذى انا واقف بجواره وكانت بنت تعمل داخل الكاونتر على الحاسب لمراجعة تقارير .وقد رحب بها وقال ...منور المستشفى...ردت هى بضحكات تنم عن الارتياح...طبعا كونى اشاهد الموقف وردود الافعال والاششكال اتضح لى مدى الارتياح بينهما..وهنا مربط الفرس....
الا وهو العمل بالمجال الطبى وانكسار الحاجز بين الفتيات...
.ارجو لا يفهم من كلامى معارضتى للعمل ..بل بالعكس نرتاح لوجود الطبيبات والممرضات المواطنات لتطبيب نسائنا واخواتنا وامهاتنا..ولكن التبذل بالزينه والتهتك بالحديث لدرجة التنعم والضحكات والنظرات التى تجعل الرجل ينهد من طوله بسبب تلكم التكسر والتغنج والضحكات المغرية..ونعمل ان الانسان يؤثر ويتاثر ولاشك ان الفته قائمة فى ظل تلكم البيئة...
مؤكد ان الامساس يقلل الاحساس والمراة سترها بحيائها واذا زال الخجل تكشف وبان كل شى واضمحلت القيم وزالت الفوارق وبدات الفتن والامر هذا ينطبق على المتزوجات او العزباوات او المطلقات ..كل جنس النساء لان الانسان ليس معصوم من الفتنه....ويزيدنى غيرة وضيقة اذا كانت بنات بلدى بهذا الشكل من مجاراة زميلاتهن من العاملات القادمات من الخارج كيفما كانت جنسياتهن .
ويؤلمنى اكثر عندما تزداد نظرات اى رجل من خارج الدولة لدرجة خوفى ان تلكم النظرات تكاد تاكل بنت بلدى وهو يتلذذ ويغمز ويلمز بها وبشكلها وزينتها..فعلا ازداد كمدا وغيرة ..الا يحق لى الغيرة على بنت بلدى...؟؟
الموضوع يحتاج بسط اكثر ولكن اتركه للمداخلات لعلها تعطيه حقه..
والله من وراء القصد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنت زايد الخير ( أم عذاري )