شكرا يا أبي لأنك...

[وفوووية]

بسم الله الرحمن الرحيم

في أحد الأيام صحب أب غني ابنه إلى مزرعة متواضعة ليريه كيف يمكن أن يكون الناس فقراء..

أقاموا فيها حينا ثم في طريق عودتهم..

قال الأب..

هل رأيت كيف يمكن أن يكون الناس فقراء؟؟

أجاب الأبن..

أبي..

إننا نملك بيتا أو بالأحرى قصرا تملؤه التحف..

لكنهم يملكون كوخا يملؤه الحب..

أننا يا ابي نملك بساتين..

ولكنهم يملكون نخلة يستظلون تحتها معا...

إننا يا أبي نملك خدما..

ولكنهم يا أبي يساعدون بعضهم..

إننا يا أبي نملك ثروة..

ولكنهم يا ابي يملكون شيئا أثمن من المال...المحبة..

لم يستطع الاب ان يجيبه..

فقال الابن..

شكرا يا ابي لأنك أريتني كم فقراء نحن...

[نور بوظبي]

قصة جميلة ..

سبحان الله قد يغفل البعض عن علاقته الطيبة مع الأسرة و يهتم بالماديات أكثر من ذلك

جزاك الله خير على قصتك الطيبة وبارك الله فيك :)

[وفوووية]

بسم الله الرحمن الرحيم

أهلين نور بوظبي..

هذه الظاهرة للاسف متفشية في الكثير من الدول..

الأب يهتم بأن يوفر حياة مريحة لغبنه دون أن يهتم باظهار محبته له..

شكرا لردك الطيب..

[bnt-alsaif]

والله صدق هذا الإبن ....
فعلا كثيره هي البيوت التي تملك معظم وسائل الراحه و الكماليات و لكنها تفتقر للحب و التواصل و الشعور بالإنتماء لهذه الأسره..
لو أننا حاولنا حصر أسباب لجوء الأبناء للمخدرات أو الطرق المنحرفه لوجدنا أن أغلب الأسباب تكون نتيجه غياب الحب و علاقه الصداقه مع الأهل ....


قصة جميله فعلا...

[وفوووية]

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا بنت السيف لردك..

وماذكرت فعلا صحيح..

التربية هي التي تكون شخصية الفرد..

وبدون التربية البناءة نجد الأبناء يتجهون إلى الإنحراف..

[الحور]

جزاك الله خير الجزاء على هذه القصة الجميلة :)

[وفوووية]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحور..

شكرا لمرورك الطيب...