البراء
28-07-2003, 10:20 AM
http://www.awda-dawa.com/photos/062.jpg http://www.awda-dawa.com/photos/028.jpg
لا تـســألــيــني (أ أيمن كمال)
لا تــسـألـيـنـي أيْ بُـنـيـّةُ كـيـف حـال المسـلمـينْ
--------------
هــذا ســؤالٌ لم يــزل لحنــاً يـؤرّقــني ، حـزيـنْ
------------
يسـتـنـهـض الآهـاتِ في قـلـبي ، فـيلتهـبُ الأنينْ
------------
ويغــوص خنجــرُه بصدرٍ يحمل الأمــلَ الدفـيـنْ
-------------
فيعـود يخـفي وجـهَـه خـجـلاً مـن المجـد القـديـمْ
******************
لا تسـألـيـنــي أيْ بُـنـيـّةُ عـن تـبـاشـيـر الصباحْ
----------------
فالقـومُ لاهٍ بعضُهمْ ، والبعـضُ شـعـبٌ مُسـتـباحْ
---------------
والدينُ؟ مصلوبٌ بمحراب التّخاذل . والسلاحْ ؟
------------
طبلٌ ومزمارٌ ورقصٌ ، كيف تنــدمل الجـراحْ ؟
-----------------
إن كـان هــذا حـالُـهـم فـهُـمُ عـلى خطـرٍ عـظيمْ
******************
إن تـسـألـيـني يا بُـنـيـّةُ هـل هـنـالك من سـبـيـلْ
---------
يجْــلو الضياءَ ويُذهب الظـلـماءَ والليـلَ الطويلْ
----------
فالحـلُّ حـتـماً في رجـوع النـاس للـدين الجـلـيلْ
---------
أو فـارقـبـوا جـرحاً جـديـداً يـلـثـم الجـسد الذليلْ
---------
ولربما يأتي عـلـيـنـا الـدورُ في الـلـيـل البـهـيـمْ
لا تـســألــيــني (أ أيمن كمال)
لا تــسـألـيـنـي أيْ بُـنـيـّةُ كـيـف حـال المسـلمـينْ
--------------
هــذا ســؤالٌ لم يــزل لحنــاً يـؤرّقــني ، حـزيـنْ
------------
يسـتـنـهـض الآهـاتِ في قـلـبي ، فـيلتهـبُ الأنينْ
------------
ويغــوص خنجــرُه بصدرٍ يحمل الأمــلَ الدفـيـنْ
-------------
فيعـود يخـفي وجـهَـه خـجـلاً مـن المجـد القـديـمْ
******************
لا تسـألـيـنــي أيْ بُـنـيـّةُ عـن تـبـاشـيـر الصباحْ
----------------
فالقـومُ لاهٍ بعضُهمْ ، والبعـضُ شـعـبٌ مُسـتـباحْ
---------------
والدينُ؟ مصلوبٌ بمحراب التّخاذل . والسلاحْ ؟
------------
طبلٌ ومزمارٌ ورقصٌ ، كيف تنــدمل الجـراحْ ؟
-----------------
إن كـان هــذا حـالُـهـم فـهُـمُ عـلى خطـرٍ عـظيمْ
******************
إن تـسـألـيـني يا بُـنـيـّةُ هـل هـنـالك من سـبـيـلْ
---------
يجْــلو الضياءَ ويُذهب الظـلـماءَ والليـلَ الطويلْ
----------
فالحـلُّ حـتـماً في رجـوع النـاس للـدين الجـلـيلْ
---------
أو فـارقـبـوا جـرحاً جـديـداً يـلـثـم الجـسد الذليلْ
---------
ولربما يأتي عـلـيـنـا الـدورُ في الـلـيـل البـهـيـمْ