عقلة
25-05-2003, 02:04 PM
بصراحه أنا سمعت عن ناس يخافون من شياطين أو يخافون من حراميّه أو من أي شئ كبير ويخوّف.
لكن إنك تسمع عن ناس إذا شفتهم تقول عنه لو ضربو الجدار كان طاح....ويخافون من حشره صغيره
مايتجاوز حجمها حجم التمره.
وبصراحه ذولا الناس ماينغزا بهم وتخاف إنهم يفشّلونك عند الرجاجيل لو طلعت هذي الحشره في المجلس.
تخيّل شكله وهو طالع بين الرجاجيل (الحشره) ويتمخطر بينهم وشوي إلاّ وخويك الذروووووق ناط من مكانه تقل مقروص وقاعد يسعبل من الخوف (المشكله إنه يسعبل من فوق ومن تحت)....وش يبي يصير شكله قدّام الرجاجيل
بقى نعرف وشو هذا المُرعب اللي أرعب الناس وخلاّهم في رعب دايم...وحتى في الليل يقعدون يهوجسون به ويمكن يحلم به من خوفه منه.
وأحسن مكان يكون متواجد هذا الحشره هي الرقبه وأطراف الرجلين...هذي الحشره المغواره ومرعبة (الرجاجيل اللي لك عليهم) هي الصارور.
أبقول لكم سالفتين من سوالف هذا المُرعب واللي أصحابها قيلت هذه القصص أمامهم وهو ساكتين (يعني مُوافقين وإن هذي القصص حقيقيّه ومهيب من نسج الخيال)
السالفه الأُولى
يقول صاحب السالفه إنه في يوم من الأيام كان قاعد يسبح في دورة المياه (أجل وين يبي يسبح في الشارع) والرجال مبسووووووووووط ومستانس على هالماء البارد ينساب على وجنتيه (ذبحتك اللغه العربيه ياخي) وعلى جسمه اللي كنّه ثلاثه يمشون مع بعض...والأخ هذا قاعد يفّرك جسمه بالجدار أقصد بالليفه وماسك اللي (الهوز) ويرش على نفسه (من أول ماكان فيه دش للسباحه)..........وشووووووووووي إلا ويجيك ذاك الهّمام الغضنفر ومُرعب الرجال سالاً سيفه ويطامر في الحمّام ويقول (ياأرض إنهدّي ماعليكي قدّي) ويجيك طالع من وسط الهوز جاي مع الماء...وقام يدبي على علبات خوينا ذا (علبات يعني رقبه...يدبي يعني يتمشى ويتمخطر) ويطل على وجه خوينا ويقول له كيف الحال...خوينا يوم شاف الصارور يدبي عليه صرخ صرخة مُجاهد وااااااااااااااااااااااااااء واااااااااااااااااااااااااء يممممممممممممممممممممممه إلحقيييييييييييييني صااااااااااااااااااروووووووووووووور في الحمام...ويقوم من كثر الخوف ويفتح باب الحمام ويطلع من غير هدوم...وشف عاد أنت الفضايح.
السالفه الثانيه
صاحب هذي القصّه هو من الرجاااااااااااااال الأفذاذ الذين لايُشق لهم غُبار عضلات مفتوله وقوّه تهد الجدران (ماشاء الله عليه) وصوت جهوري يسمعه جاره إذا قام يهمس في بيته....قوي شديد نشيط يشيل مائه كيلو كأنها ريشه.............
خوينا ذا في يوم من الأيام راح لبيتهم عقب عنااااااااااااااء طويل مع التمارين الرياضيّه وشيل الحديد والأثقال والتمارين اليوميّه راح لبيتهم علشان يسبح ويناااااااام ويرتاح.
عقب ماسبح (وروّق المنقه) جاء حاط رجله يبي ينام (بعد عناء طويل)...وأول ماإنسدح (أو بغى ينسدح) شاف ذاك البطل الغضنفر يتمغّط في فراشه ويقول له وييييييييييييييييين رايح ياخينا ماتشوفني منسدح قبلك...إقلب وجهك قبل ماأجيب فيك العيد...يالله طس من هنا.....
خوينا (لبطل الهُمام) صاحب العضلات المفتوله يوم شاف الصارور وتحديه ووقفته مثل وقفة الأسد ويحرّك شواربه متحدياً هذا الشخص..ماكان منه إلا أن تسمّر في مكانه وأطلق صرخه مُدويه وقال يمممممممممممممممممااااااااااااااااااااااااااااه يماااااااااااااااااااااااااااااه صاروووووووووووووور تعالي تكفييييييييييين إضربيه وإطرديه من فراشي....وجاء الأم وهي خايفه على فلذة كبدها ومعها منديل كلينكس ومسكت الصارور مع قرونه وفغصته وطرحته في الزباله وهو واقف يرتجف من الخوف والهلع الذي أصابه.
---------------------
تعليق
بالله عليكم ذولا رجال ينشد بهم الظهر...صارو الحريم أقوى وأشجع منهم والمفروض هذولا الرجال ياخذونهم ويحطونهم في غرفه مليانه صوارير وجعوله وخنفسان علشان يعرفون وش معن الرجوله.
وعععععععععععععععععععععع مير عليهم
لكن إنك تسمع عن ناس إذا شفتهم تقول عنه لو ضربو الجدار كان طاح....ويخافون من حشره صغيره
مايتجاوز حجمها حجم التمره.
وبصراحه ذولا الناس ماينغزا بهم وتخاف إنهم يفشّلونك عند الرجاجيل لو طلعت هذي الحشره في المجلس.
تخيّل شكله وهو طالع بين الرجاجيل (الحشره) ويتمخطر بينهم وشوي إلاّ وخويك الذروووووق ناط من مكانه تقل مقروص وقاعد يسعبل من الخوف (المشكله إنه يسعبل من فوق ومن تحت)....وش يبي يصير شكله قدّام الرجاجيل
بقى نعرف وشو هذا المُرعب اللي أرعب الناس وخلاّهم في رعب دايم...وحتى في الليل يقعدون يهوجسون به ويمكن يحلم به من خوفه منه.
وأحسن مكان يكون متواجد هذا الحشره هي الرقبه وأطراف الرجلين...هذي الحشره المغواره ومرعبة (الرجاجيل اللي لك عليهم) هي الصارور.
أبقول لكم سالفتين من سوالف هذا المُرعب واللي أصحابها قيلت هذه القصص أمامهم وهو ساكتين (يعني مُوافقين وإن هذي القصص حقيقيّه ومهيب من نسج الخيال)
السالفه الأُولى
يقول صاحب السالفه إنه في يوم من الأيام كان قاعد يسبح في دورة المياه (أجل وين يبي يسبح في الشارع) والرجال مبسووووووووووط ومستانس على هالماء البارد ينساب على وجنتيه (ذبحتك اللغه العربيه ياخي) وعلى جسمه اللي كنّه ثلاثه يمشون مع بعض...والأخ هذا قاعد يفّرك جسمه بالجدار أقصد بالليفه وماسك اللي (الهوز) ويرش على نفسه (من أول ماكان فيه دش للسباحه)..........وشووووووووووي إلا ويجيك ذاك الهّمام الغضنفر ومُرعب الرجال سالاً سيفه ويطامر في الحمّام ويقول (ياأرض إنهدّي ماعليكي قدّي) ويجيك طالع من وسط الهوز جاي مع الماء...وقام يدبي على علبات خوينا ذا (علبات يعني رقبه...يدبي يعني يتمشى ويتمخطر) ويطل على وجه خوينا ويقول له كيف الحال...خوينا يوم شاف الصارور يدبي عليه صرخ صرخة مُجاهد وااااااااااااااااااااااااااء واااااااااااااااااااااااااء يممممممممممممممممممممممه إلحقيييييييييييييني صااااااااااااااااااروووووووووووووور في الحمام...ويقوم من كثر الخوف ويفتح باب الحمام ويطلع من غير هدوم...وشف عاد أنت الفضايح.
السالفه الثانيه
صاحب هذي القصّه هو من الرجاااااااااااااال الأفذاذ الذين لايُشق لهم غُبار عضلات مفتوله وقوّه تهد الجدران (ماشاء الله عليه) وصوت جهوري يسمعه جاره إذا قام يهمس في بيته....قوي شديد نشيط يشيل مائه كيلو كأنها ريشه.............
خوينا ذا في يوم من الأيام راح لبيتهم عقب عنااااااااااااااء طويل مع التمارين الرياضيّه وشيل الحديد والأثقال والتمارين اليوميّه راح لبيتهم علشان يسبح ويناااااااام ويرتاح.
عقب ماسبح (وروّق المنقه) جاء حاط رجله يبي ينام (بعد عناء طويل)...وأول ماإنسدح (أو بغى ينسدح) شاف ذاك البطل الغضنفر يتمغّط في فراشه ويقول له وييييييييييييييييين رايح ياخينا ماتشوفني منسدح قبلك...إقلب وجهك قبل ماأجيب فيك العيد...يالله طس من هنا.....
خوينا (لبطل الهُمام) صاحب العضلات المفتوله يوم شاف الصارور وتحديه ووقفته مثل وقفة الأسد ويحرّك شواربه متحدياً هذا الشخص..ماكان منه إلا أن تسمّر في مكانه وأطلق صرخه مُدويه وقال يمممممممممممممممممااااااااااااااااااااااااااااه يماااااااااااااااااااااااااااااه صاروووووووووووووور تعالي تكفييييييييييين إضربيه وإطرديه من فراشي....وجاء الأم وهي خايفه على فلذة كبدها ومعها منديل كلينكس ومسكت الصارور مع قرونه وفغصته وطرحته في الزباله وهو واقف يرتجف من الخوف والهلع الذي أصابه.
---------------------
تعليق
بالله عليكم ذولا رجال ينشد بهم الظهر...صارو الحريم أقوى وأشجع منهم والمفروض هذولا الرجال ياخذونهم ويحطونهم في غرفه مليانه صوارير وجعوله وخنفسان علشان يعرفون وش معن الرجوله.
وعععععععععععععععععععععع مير عليهم