مجاهد الجزيرة
27-04-2003, 11:48 AM
نعم وأقولها بلا خجل الحمد لله على هزيمة صدام فلا يصيبني الحزن بسبب هزيمة صدام لكن بسبب عدم قدرة أمتنا على التعلم من أخطأها وتاريخها.
دعنا نعمل مقارنة صغيرة بين حالتين الأولى في العراق حيث كان يملك العراق جيش نظامي تعداده أكثر من 400ألف شخص أضف لذلك جيش القدس وفدائي صدام وسوف نجد أن عدد الجيش العراقي كان أكبر من عدد الجنود الأمريكان ومع ذلك سقط حزب البعث وسقطت بغداد بسرغة خيالية ,الأن دعوني أنتقل إلى أرض الشهادة أرض الجهاد والعزة والكرامة أرض الشيشان حيث يقدر تعداد المجاهدين هناك بين 6و8ألاف وعدد الجنود الروس هو بحدود ال400ألف ولكن بالرغم من ذلك لا زال المجاهدون صامدون منذ أكثر من ثلاثة سنوات ولكن شتان بين الذي يحارب من أجل الإسلام وبين من يردد بالروح بالدم نفديك يا صدام شتان بين حزب علماني نكل بالمسلمين وبين حزب المجاهدين الذين يقولون النصر أو الشهادة ,نعم لقد حذر بن لادن من القتال تحت راية جاهلية ولكن يا ريت قومي يسمعون.
دعونا نتعلم العزة والرجولة من الشيشان بل وأقول من أطفال ونساء الشيشان تلك النساء اللاتي شاركنا في غزوة موسكو وقالو أتينا هنا لنأخذ أرواح الكفار تلك النساء هم أطهر من الطهارة ودعني أقول أن الشيشان ليسوا مثل العرب يرددون السلام خيارنا الإستراتيجي وياقدس أذهب أنت وربك فقاتلا,لا فلسانهم يقول الجهاد خيارنا الإستراتيجي عندما كان تعداد مصر المليون نسمة كان وقتها تعداد المسلمين في الشيشان15مليون نسمة واليوم تعداهم المليون نسمة فقط ولكنهم لم يقولوا يوماً أن الجيش الروسي جيش لا يقهر مثل ما نقول عن الجيش الصهيوني لذلك خرج من بينهم الأمام شامل الذي تسبب بمقتل250ألف جندي روسي.
ولتكن لنا عبرة من غزوة منهاتن و البنتاغون حيث أنتصر 19مؤمنا على الألهة التي يعبدها بعض أبناء جلدتنا ولكن شتان بين الذي يقول اللهم خذ من دماءنا حتى ترضى وبين من يصنع لنفسة الأصنام والتماثيل
يأمتي كم من صنم عبدته****ما كان يحمل طهر الصنم
دعنا نعمل مقارنة صغيرة بين حالتين الأولى في العراق حيث كان يملك العراق جيش نظامي تعداده أكثر من 400ألف شخص أضف لذلك جيش القدس وفدائي صدام وسوف نجد أن عدد الجيش العراقي كان أكبر من عدد الجنود الأمريكان ومع ذلك سقط حزب البعث وسقطت بغداد بسرغة خيالية ,الأن دعوني أنتقل إلى أرض الشهادة أرض الجهاد والعزة والكرامة أرض الشيشان حيث يقدر تعداد المجاهدين هناك بين 6و8ألاف وعدد الجنود الروس هو بحدود ال400ألف ولكن بالرغم من ذلك لا زال المجاهدون صامدون منذ أكثر من ثلاثة سنوات ولكن شتان بين الذي يحارب من أجل الإسلام وبين من يردد بالروح بالدم نفديك يا صدام شتان بين حزب علماني نكل بالمسلمين وبين حزب المجاهدين الذين يقولون النصر أو الشهادة ,نعم لقد حذر بن لادن من القتال تحت راية جاهلية ولكن يا ريت قومي يسمعون.
دعونا نتعلم العزة والرجولة من الشيشان بل وأقول من أطفال ونساء الشيشان تلك النساء اللاتي شاركنا في غزوة موسكو وقالو أتينا هنا لنأخذ أرواح الكفار تلك النساء هم أطهر من الطهارة ودعني أقول أن الشيشان ليسوا مثل العرب يرددون السلام خيارنا الإستراتيجي وياقدس أذهب أنت وربك فقاتلا,لا فلسانهم يقول الجهاد خيارنا الإستراتيجي عندما كان تعداد مصر المليون نسمة كان وقتها تعداد المسلمين في الشيشان15مليون نسمة واليوم تعداهم المليون نسمة فقط ولكنهم لم يقولوا يوماً أن الجيش الروسي جيش لا يقهر مثل ما نقول عن الجيش الصهيوني لذلك خرج من بينهم الأمام شامل الذي تسبب بمقتل250ألف جندي روسي.
ولتكن لنا عبرة من غزوة منهاتن و البنتاغون حيث أنتصر 19مؤمنا على الألهة التي يعبدها بعض أبناء جلدتنا ولكن شتان بين الذي يقول اللهم خذ من دماءنا حتى ترضى وبين من يصنع لنفسة الأصنام والتماثيل
يأمتي كم من صنم عبدته****ما كان يحمل طهر الصنم