حرف
25-04-2003, 11:11 PM
كثير ما أحلم بالجلوس مع نفسي والدردشه معها ولكن هذه الجلسه لاتتحقق لي بسبب هموم وأعمال الحياه التي لاتنتهي وتلاطم امواجها علي تباعا.
بعد الأحداث الأخير أصبحت هناك تراكمات جانبيه بل أكوام من التراكمات حدت من القدره علي التفكير وضيقت مساحت التأمل التي كنت أتمتع بها. فأصبحت أعيش في زاويه ضيقه أو ربما مايشبه الزاويه.
من الصعب علي من تعودت أقدامه علي أن تسلك طريق معين أن تغيره وخاصه إذا كان هذا الطريق قد فصلت مقاساته مع مقاسات أقدامه.
*- صراع فكري أو تصارع فكري بين الماضي والحاضر وبين الخير والشر وبين الإسلام وألا إسلام إذا صح التعبير والعياذ بإلله.
*- فقدان الهويه في ظل مايحيط بي:
فهل أنا متدين..............ماهو الدليل وأنا لا أتحمل التبعات.
أو هل أنا مفكر وقد إنحرف المفكر وأصبحت مجرد مروج.
هل إستطاع العلمانيون أن يأخذو حيز من فكري؟
لمن نقدم شكوي فكريه ونطلب منه تعديل خلايا التفكير........؟
أو ماذا ياتري..
*- الأخبار.
من أين أحصل علي مادتي الإخباريه؟ ... لا أعلم.
المواقع الإسلاميه في الإنترنت أصبحت تعج بالصحفيين الذين يمشون وراء العواطف فينقلون غير الواقع ضنا منهم أنهم يثبتون الأمه ويزرعون الأمل وغفلو أنهم يخونون مبادئ الصحافه والدين الإسلامي وللأسف يتبعهم الكثيرون.
أم أحصل علي الخبر من قنوات الفتنه والتي أصبح همها الأخر بجانب الخبر هو إحضار أجمل صوره
الجماعه:
يأأأأه هذه الكلمه كم أحبها وأتوق للإلتحاق بها من جديد........ والإرتماء في أحضانها فهي الدرع المتين والحصن الحصين في ضل المغريات والفتن المحيطه بنا........لكن متي؟وكيف؟وأين؟
الأصدقاء:
صديق صادق صدوق يصدقك ويصدقك (بكسر الدال) ويصادقك ويصدق لك.....
أمل وحلم وأمنيه ولكنه نادر أن نصل إليه فالأصدقاء من حولنا:
إما مطبلون ومؤيون لنا حتي وإن .......
وإما أصدقاء اللحظه لحظة الجلوس معهم ثم......
الله
كلمه شفافه مجرد النطق بها بترسل أطياف من الراحه والرحمه والطمأنينه لنا لكن هذه الكلمه بحاجه لمرادفات(قرأن وسنه وصحبه وعمل)
التجاره والمال.
سبحان الله ويامغير الأحوال ففقير اليوم هو غني غدا والعكس بالعكس ولايبقي إلا الله.
هل ياتري بمقدورنا ان نحمل ثوب الغني والعيش مع طيبة وشافية الماضي.
القصص.
نحبها ونحلم بها بل نعيش في بعض فترات العمر إحدي هذه القصص
ماذا أكتب؟ ولمن أوجه الموضوع؟ وماهو الموضوع القادم؟ في إنتظار الشمعه
هذه كانت جلسة تفكير بيني وبين نفسي
حرف
بعد الأحداث الأخير أصبحت هناك تراكمات جانبيه بل أكوام من التراكمات حدت من القدره علي التفكير وضيقت مساحت التأمل التي كنت أتمتع بها. فأصبحت أعيش في زاويه ضيقه أو ربما مايشبه الزاويه.
من الصعب علي من تعودت أقدامه علي أن تسلك طريق معين أن تغيره وخاصه إذا كان هذا الطريق قد فصلت مقاساته مع مقاسات أقدامه.
*- صراع فكري أو تصارع فكري بين الماضي والحاضر وبين الخير والشر وبين الإسلام وألا إسلام إذا صح التعبير والعياذ بإلله.
*- فقدان الهويه في ظل مايحيط بي:
فهل أنا متدين..............ماهو الدليل وأنا لا أتحمل التبعات.
أو هل أنا مفكر وقد إنحرف المفكر وأصبحت مجرد مروج.
هل إستطاع العلمانيون أن يأخذو حيز من فكري؟
لمن نقدم شكوي فكريه ونطلب منه تعديل خلايا التفكير........؟
أو ماذا ياتري..
*- الأخبار.
من أين أحصل علي مادتي الإخباريه؟ ... لا أعلم.
المواقع الإسلاميه في الإنترنت أصبحت تعج بالصحفيين الذين يمشون وراء العواطف فينقلون غير الواقع ضنا منهم أنهم يثبتون الأمه ويزرعون الأمل وغفلو أنهم يخونون مبادئ الصحافه والدين الإسلامي وللأسف يتبعهم الكثيرون.
أم أحصل علي الخبر من قنوات الفتنه والتي أصبح همها الأخر بجانب الخبر هو إحضار أجمل صوره
الجماعه:
يأأأأه هذه الكلمه كم أحبها وأتوق للإلتحاق بها من جديد........ والإرتماء في أحضانها فهي الدرع المتين والحصن الحصين في ضل المغريات والفتن المحيطه بنا........لكن متي؟وكيف؟وأين؟
الأصدقاء:
صديق صادق صدوق يصدقك ويصدقك (بكسر الدال) ويصادقك ويصدق لك.....
أمل وحلم وأمنيه ولكنه نادر أن نصل إليه فالأصدقاء من حولنا:
إما مطبلون ومؤيون لنا حتي وإن .......
وإما أصدقاء اللحظه لحظة الجلوس معهم ثم......
الله
كلمه شفافه مجرد النطق بها بترسل أطياف من الراحه والرحمه والطمأنينه لنا لكن هذه الكلمه بحاجه لمرادفات(قرأن وسنه وصحبه وعمل)
التجاره والمال.
سبحان الله ويامغير الأحوال ففقير اليوم هو غني غدا والعكس بالعكس ولايبقي إلا الله.
هل ياتري بمقدورنا ان نحمل ثوب الغني والعيش مع طيبة وشافية الماضي.
القصص.
نحبها ونحلم بها بل نعيش في بعض فترات العمر إحدي هذه القصص
ماذا أكتب؟ ولمن أوجه الموضوع؟ وماهو الموضوع القادم؟ في إنتظار الشمعه
هذه كانت جلسة تفكير بيني وبين نفسي
حرف