النابغة الطائي
20-03-2003, 12:07 PM
كم بك من غرور .. ممتلئ بالشرور ..
يا أنت كيف خلقت .. ولماذا خلقت .. ؟؟
ألا تعلم .. ربما تعلم لكنك جاهل وضال .. !!
إلا تعلم كيف ستكون نهايتك .. ومتىستكون .. نعم لا تعلم ..
وكم أنت مسكين ..
أنت خائف ..
أنت مغرور .. أنت تزئر وكف طفل يذلك ويقتلك ..
لكن لم تحن فرصة طفل للوصول إليك ..
لا .. بل ربما صرخة رضيع بحث عن حليب أمه ستصرعك ..
تتكلم بلغة الواثق وستفعل وتفعل ..
والفعل في والجواب ما تراه لا ما تقوله ..
هكذا أنت يا أنت .. ومن قبلك كانوا هكذا ..
ولما يتعضوا ممن قبلهم .. ولما تتعظ منهم ..
قال الله تعالى .. ( ويكيدون كيدا * وأكيد كيدا * فمهل الكافرين أملهم رويدا ) ..
أيها الكافر الضال أجمع كيدك ولو بلغوا ما بلغوا .. فما النصر إلا من عند الله .. فالله يكيد لك .. ويرسل عليك جنوداً لم ترونها .. ( ولا يعلم جنود ربك إلا هو ) فربما ذرة غبار تعطل تنفسك .. وربما ماء يعمي عيونك وربما دودة في بطنك تمزق أحشائك وربما ضغط يفجر رأسك .. فمهما بلغت من الذكاء .. وما هو إلا غباء وحمق وتخطيط وكيد .. فلن تبلغ شيئاً من كيد الله عز وجل وهو أعلم بكيده .. فما لك إلا التمهل وستذوق الموت فلا تستعجل كلها أيام قليلة أو سنين معدودة .. وتلقى حتفك .. وما للظالمين من أنصار .. وما كيد الكافرين إلا في غرور ..
يا أنت أمضي في ما تريد .. فلا عندنا إلا الثقة بالله وما علّمنا في كتابه وقصه علينا ممن هم أمثالك ستكون نهايته نهايةً غير عادية بل تذوق فيها الويلات بإذن الله وتراها قبل أن تموت لكي تحس بها .. وتندب حظك على تجرعها ..
يا أنت .. صرخة رضيع ودعاء مظلوم تبحث عن مقتلك .. وسيبتسم عندما يراها تصبيك .. وهذا هو النصر العظيم .. مهما جمعت وفعلت .. فأنت مهزوم في النهاية .. والعبرة ليست في البداية والتصريح والقول والتهديد .. بل بالفعل وماتراه عينيك يا أبن الكافرة .. ياكلب الروميكيا .. وعلني أراك غارقاً بعدما تسقط طائرتك في عرض المحيط وتشاهد البشرية جمعاء وأن تصارع الموت وتراه ..
أبتسموا .. فالنصر قادم .. :):):):)
يا أنت كيف خلقت .. ولماذا خلقت .. ؟؟
ألا تعلم .. ربما تعلم لكنك جاهل وضال .. !!
إلا تعلم كيف ستكون نهايتك .. ومتىستكون .. نعم لا تعلم ..
وكم أنت مسكين ..
أنت خائف ..
أنت مغرور .. أنت تزئر وكف طفل يذلك ويقتلك ..
لكن لم تحن فرصة طفل للوصول إليك ..
لا .. بل ربما صرخة رضيع بحث عن حليب أمه ستصرعك ..
تتكلم بلغة الواثق وستفعل وتفعل ..
والفعل في والجواب ما تراه لا ما تقوله ..
هكذا أنت يا أنت .. ومن قبلك كانوا هكذا ..
ولما يتعضوا ممن قبلهم .. ولما تتعظ منهم ..
قال الله تعالى .. ( ويكيدون كيدا * وأكيد كيدا * فمهل الكافرين أملهم رويدا ) ..
أيها الكافر الضال أجمع كيدك ولو بلغوا ما بلغوا .. فما النصر إلا من عند الله .. فالله يكيد لك .. ويرسل عليك جنوداً لم ترونها .. ( ولا يعلم جنود ربك إلا هو ) فربما ذرة غبار تعطل تنفسك .. وربما ماء يعمي عيونك وربما دودة في بطنك تمزق أحشائك وربما ضغط يفجر رأسك .. فمهما بلغت من الذكاء .. وما هو إلا غباء وحمق وتخطيط وكيد .. فلن تبلغ شيئاً من كيد الله عز وجل وهو أعلم بكيده .. فما لك إلا التمهل وستذوق الموت فلا تستعجل كلها أيام قليلة أو سنين معدودة .. وتلقى حتفك .. وما للظالمين من أنصار .. وما كيد الكافرين إلا في غرور ..
يا أنت أمضي في ما تريد .. فلا عندنا إلا الثقة بالله وما علّمنا في كتابه وقصه علينا ممن هم أمثالك ستكون نهايته نهايةً غير عادية بل تذوق فيها الويلات بإذن الله وتراها قبل أن تموت لكي تحس بها .. وتندب حظك على تجرعها ..
يا أنت .. صرخة رضيع ودعاء مظلوم تبحث عن مقتلك .. وسيبتسم عندما يراها تصبيك .. وهذا هو النصر العظيم .. مهما جمعت وفعلت .. فأنت مهزوم في النهاية .. والعبرة ليست في البداية والتصريح والقول والتهديد .. بل بالفعل وماتراه عينيك يا أبن الكافرة .. ياكلب الروميكيا .. وعلني أراك غارقاً بعدما تسقط طائرتك في عرض المحيط وتشاهد البشرية جمعاء وأن تصارع الموت وتراه ..
أبتسموا .. فالنصر قادم .. :):):):)