علو الهمة
04-04-2002, 01:25 PM
السلام عليكم والرحمه
في وقت تختفي فيه كلمة لا
وفي وقت تختفي فيه كل صور المروةوالشهامه الاسلاميه وحتي العربيه
وفي وقت لانري فيه الا اللون الاحمر وشبح اليأس يخيم علي الامه الاسلاميه.
وفي وقت لانجد فيه الا تعابير خجوله من هنا وهناك
وفي وقت لانعرف فيه اين وصل مستوي الحقيقه هل مازال الكذب يغطيه ام أنه تبخر.
الامه الاسلاميه أقصد الشعوب الاسلاميه مازالت تنتظر المعجزه الالهيه وهي المهدي المنتظر حتي يحررها وينقذها من الذل التي فيه .
بعد أن أصبحت مثل جحا وأمرأته .
شارون أصبح يعبث بفلسطين شرق وغرب وقد حبس الفرخه في قفص من ذهب حتي يجعل منها ديك هذه الأمه.
وتخرج لنا بين وقت وأخر زعامات من هنا وهناك وضعت ريشة البطوله علي رأسها وأمسكت بدرعها لكي توهم الأمه بأنها مازالت تملك شي.
العرب الأن يعيشون في ذله علي عدة مستويات ولم يسبق لها مثيل حتي أيام التتار:-
نعيش ذله حيث وضعنا القيود في أيدينا بأيدينا وسلمنا أنفسنا الي أمريكا.
ونعيش حاله من السبات الديني بموت العلماء وانشغال من تبقي من علماء وطلاب العلم بصغائر الاسلام وتركهم لكبائره . واكتفائهم بحسنات قليله مقابل أجور عظيمه.
ونعيش حاله من الامبالاه بما يجري حولنا .
وللأسف اننا نجلس علي مائدة الطعام ونري المذابح ونهز رئسنا ونقول مساكين ونبلع اللقمه بعد أن نتبعها بكأس ماء بارد.
حياه تعيسه نعيشها فقدت معانيها كلها. واذا تلاقينا مع بعضنا البعض واسينا أنفسنا بالعمليات التي يقدمها أخواننا في فلسطين وكذلك بانتظار المهدي البطل المنقذ. ونقول أن أضعف أنكار المنكر هو بالقلب ونكتفي.
لابد من قيام تضحيات علي كل الأصعده تعيد للأمه أمجادها وترك السبات الذي نعيشه.
خلاص الأمه هو بين أيدي متدينيها(اسلاميين) وكذلك مفكريها أصحاب الأقلام فقط فهم من لديه صدق الهدف الذي يستطيع من خلاله أن يكون فتي النمرود الذي يثير مشاعر الشعب من أجل التضحيات ، العلماء أخر مايستطيعونه هو تصريح يوقفون بعده عن الخطابه ثم ينتهون. وبعد ذلك يكتفون علي عدد قليل من طلابهم وأنتهت بذلك رسالتهم الدينيه.
والمتدين اما أن يبحثون عن بطولات من هنا وهناك ويتسابقون في الاخبار عنها ليجعلو من أنفسهم أبطال ....
لابد أخواتي أخواني من تضحيات حتي يتشجع الأخرون .
لكن ماهو الحل نحتاج لوسائل كثيره.........
في وقت تختفي فيه كلمة لا
وفي وقت تختفي فيه كل صور المروةوالشهامه الاسلاميه وحتي العربيه
وفي وقت لانري فيه الا اللون الاحمر وشبح اليأس يخيم علي الامه الاسلاميه.
وفي وقت لانجد فيه الا تعابير خجوله من هنا وهناك
وفي وقت لانعرف فيه اين وصل مستوي الحقيقه هل مازال الكذب يغطيه ام أنه تبخر.
الامه الاسلاميه أقصد الشعوب الاسلاميه مازالت تنتظر المعجزه الالهيه وهي المهدي المنتظر حتي يحررها وينقذها من الذل التي فيه .
بعد أن أصبحت مثل جحا وأمرأته .
شارون أصبح يعبث بفلسطين شرق وغرب وقد حبس الفرخه في قفص من ذهب حتي يجعل منها ديك هذه الأمه.
وتخرج لنا بين وقت وأخر زعامات من هنا وهناك وضعت ريشة البطوله علي رأسها وأمسكت بدرعها لكي توهم الأمه بأنها مازالت تملك شي.
العرب الأن يعيشون في ذله علي عدة مستويات ولم يسبق لها مثيل حتي أيام التتار:-
نعيش ذله حيث وضعنا القيود في أيدينا بأيدينا وسلمنا أنفسنا الي أمريكا.
ونعيش حاله من السبات الديني بموت العلماء وانشغال من تبقي من علماء وطلاب العلم بصغائر الاسلام وتركهم لكبائره . واكتفائهم بحسنات قليله مقابل أجور عظيمه.
ونعيش حاله من الامبالاه بما يجري حولنا .
وللأسف اننا نجلس علي مائدة الطعام ونري المذابح ونهز رئسنا ونقول مساكين ونبلع اللقمه بعد أن نتبعها بكأس ماء بارد.
حياه تعيسه نعيشها فقدت معانيها كلها. واذا تلاقينا مع بعضنا البعض واسينا أنفسنا بالعمليات التي يقدمها أخواننا في فلسطين وكذلك بانتظار المهدي البطل المنقذ. ونقول أن أضعف أنكار المنكر هو بالقلب ونكتفي.
لابد من قيام تضحيات علي كل الأصعده تعيد للأمه أمجادها وترك السبات الذي نعيشه.
خلاص الأمه هو بين أيدي متدينيها(اسلاميين) وكذلك مفكريها أصحاب الأقلام فقط فهم من لديه صدق الهدف الذي يستطيع من خلاله أن يكون فتي النمرود الذي يثير مشاعر الشعب من أجل التضحيات ، العلماء أخر مايستطيعونه هو تصريح يوقفون بعده عن الخطابه ثم ينتهون. وبعد ذلك يكتفون علي عدد قليل من طلابهم وأنتهت بذلك رسالتهم الدينيه.
والمتدين اما أن يبحثون عن بطولات من هنا وهناك ويتسابقون في الاخبار عنها ليجعلو من أنفسهم أبطال ....
لابد أخواتي أخواني من تضحيات حتي يتشجع الأخرون .
لكن ماهو الحل نحتاج لوسائل كثيره.........