جوريه
17-02-2002, 03:52 PM
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
من ترك الإعتراض على قدر الله ، فسلم لربه في جميع أمره رزقه الله الرضا واليقين ، وأراه من حسن العاقبة مالا يخطر له ببال
ومن ترك التكالب على الدنيا جمع الله له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة.
من ترك الخوف من غير الله وأفراد الله وحده بالخوف سلم من الأوهام ، وأمنه الله من كل شيء ، فصارت مخاوفه أمنا وبردا وسلاما.
من ترك النظر إلى المحرم عوضه الله فراسة صادقة، ونورا وجلاء ولذة يجدها في قلبه.
ومن ترك المنام ودفأة ولذته وقام يصلي لله عز وجل عوضه الله فرحا ونشاطا وانسا
من ترك التدخين وكافة المسكرات والمخدرات أعانه الله وأمده بألطاف من عنده وعوضه صحة وسعادة حقيقية ، لا تلك السعادة الوهمية العابرة .
ومن ترك الانتقام والتشفي مع قدرته على ذلك عوضه الله انشراحا في الصدر وفرحا في القلب
من ترك صحبة السوء التي يظن أن بها منتهى أنسه وغاية سروره عوضه الله أصحابا ابرارا يجد عندهم المتعة والفائدة
ومن ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها ونأى بها عن الذل ومغبة الندم " والكاظمين الغيض " (آل عمران)134
ومن ترك العشق وقطع أسبابه التي تمده وتجرع غضض الهجر ونار البعاد في بداية الأمر ، وأقبل على الله بكليته رزق السلو وعزة النفس ، وسلم من اللوعة والذلة والأسر ، ومليء قلبه حرية ومحبة الله عز وجل وتلك المحبة التي تلم شعث القلب وتسد خلته وتشبع جوعته وتغنيه من فقره فالقلب لا يسر ولا يفلح ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن الا بعبادة ربه وحبه والانابة اليه
من ترك الإعتراض على قدر الله ، فسلم لربه في جميع أمره رزقه الله الرضا واليقين ، وأراه من حسن العاقبة مالا يخطر له ببال
ومن ترك التكالب على الدنيا جمع الله له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة.
من ترك الخوف من غير الله وأفراد الله وحده بالخوف سلم من الأوهام ، وأمنه الله من كل شيء ، فصارت مخاوفه أمنا وبردا وسلاما.
من ترك النظر إلى المحرم عوضه الله فراسة صادقة، ونورا وجلاء ولذة يجدها في قلبه.
ومن ترك المنام ودفأة ولذته وقام يصلي لله عز وجل عوضه الله فرحا ونشاطا وانسا
من ترك التدخين وكافة المسكرات والمخدرات أعانه الله وأمده بألطاف من عنده وعوضه صحة وسعادة حقيقية ، لا تلك السعادة الوهمية العابرة .
ومن ترك الانتقام والتشفي مع قدرته على ذلك عوضه الله انشراحا في الصدر وفرحا في القلب
من ترك صحبة السوء التي يظن أن بها منتهى أنسه وغاية سروره عوضه الله أصحابا ابرارا يجد عندهم المتعة والفائدة
ومن ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها ونأى بها عن الذل ومغبة الندم " والكاظمين الغيض " (آل عمران)134
ومن ترك العشق وقطع أسبابه التي تمده وتجرع غضض الهجر ونار البعاد في بداية الأمر ، وأقبل على الله بكليته رزق السلو وعزة النفس ، وسلم من اللوعة والذلة والأسر ، ومليء قلبه حرية ومحبة الله عز وجل وتلك المحبة التي تلم شعث القلب وتسد خلته وتشبع جوعته وتغنيه من فقره فالقلب لا يسر ولا يفلح ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن الا بعبادة ربه وحبه والانابة اليه