أهم 001
08-02-2002, 06:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أبدأ بحمد الله مقلب القلوب والهادي إلأى جنات الخلود والصلاة والسلام على المصطفى المختار رحمة الله للعالمين محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
يا معاشر المسلمين القارئين والمستندين أود بأن أخبركم بأمر لابد منه بلا شك نحن نتكلم عنه كثيرا بل كل يوم ونسمع عنه ونرى وحتى بعضنا يشعر بل أغلبنا وما حل بالدنيا من أمو عصيبه توقف الشعر وتشيبه وما حل بأخواننا المسلمين في كل مكان هنا أو هناك ونحن ،وخاصة بعد الضربه بدأت النفوس تتحرك للجهاد ولكن ضني به غير قائم لأمور وبغير فائدة ولكيلا يذهب هبائا كتبت هذا الموضوع وأنا لست من الذين يحاربون الجهاد لا والله ولكن أنا أقول لما هذا الترتيب الخاطأ أنا أريد أتحاد كلمة لا بل كل المسلمين حتى أنت أخي القارئ وكيف نجاهد ونحن متفككون تفككاً عجيبا وكيف نجاهد ونحن عندنا رجال يدعون الإسلام لكن بلا عمل كيف نجاهد وعندنا من يعبد الصنم أو يشرك بالله به ومنا من يعتقد أن بغض الصحابه أنبياء ومنا حروي ومن (وأقصد منا من يدعي الإسلام ) ومنا القدريه ومنا الجهميه ومنا المرجئه ومنا الرافضه ومنا الجبريه وكل واحد منهم أنقسم أثنا عشر قسما والله بهم عليم وكلا يتبع هواه وكما قال أنس بن مالك رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ((إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقه فهلكت سبعون فرقه وخلصت فرقه واحدة وأن أمتي ستتفرق على أثنين وسبعين فرقه يهلك إحدى وسبعين وتخلص فرقه ))قالوا يا رسول الله ما تلك الفرقه قال الجماعه.
والكلام في الجماعه يطول لكن العقده كيف ننظر إلى الجهاد أومن أهل السنه فنحارب البقيه أو معا وإن أختلفت القلوب ضد العدو وهذا محتمل كما قال الرسول ((بمعناه)) أن المسلمين سيتحدون مع النصارى ضد اليهود ... أي أن هناك إتحاد مع المسلمين وأنه جائز فنحن الآن نستصبر على لا شيء أو كل ملة تصبر على رجلها المزعوم وليس هناك صبر نصبر عليه أو أساس ولكن البعض يقول ويتكلم يقول بسبب الحكام لا ولا ولا وألف لا وهل أنت تعلم مابهم من حال وتعلم ما يخططون له أو تعلم مافي قلوبهم فهم بشر مثلك لهم أعداء ويقلقون لوجود أعدائهم لكن صحيح أن هناك حكام طواغيت لكن الحكام مقسومسن أقسام منها فأولها حاكم حكم بعدل وشرف وبشرع الله وسنة نبيه فهذا المبتغى وآخر حكم بغير ماكم الله ورسوله ولكن مضغوط فيمن تحته ومهدد بحياته أو عزله أو نحوه ويصبح حاكم في الوجه فقط فهذا حاكم فاسق وحاكم ليست له سلطه في القوة الداخليه ونيته تطبيق الشريعه وهو يحاول قدر الإمكان فهذا حاكم مظلوم وأماعن حاكم فاسق وفسد ومجرم ومعادي للإسلام بأسم الإسلام فهذا حاكم ظالم ((ومن أظلم ممن أفترى على الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين ))هذه نظرة شامله ولا أطيل وأقول أن كل إنسان خطاء بطبعه وناقص فأنا لست معصوم عن الخطأ لكن أقبل النقد وأقبل الرد وكلامي يحتاج إلى تفكير عميط وإثبات ووقائع تحكي والناس تحكي لكن بغير جديه وإصلاح وهذا أنا أطرح الموضوع لوجه الله وعسى ربي أن يتوب علي ويا ربي أنت العالم بالمسأله فحل علينا حلها أنك إنك أنت الرحيم الودود والحمد لك والشكر لك أولا وأخيرا ويا ربي صلي وسلم منا معاشر المسلمين على النبي المصتفى المختار وعلى أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والصحابة أجمعين
*أنا لا أريد تغيير الملل فهذه كما قال النبي ثابتة إلا ما يعلم الله أو يوم القيامه ولكن أدعوا لهم بالصلاح .
أخوكم أبو رعد
أبدأ بحمد الله مقلب القلوب والهادي إلأى جنات الخلود والصلاة والسلام على المصطفى المختار رحمة الله للعالمين محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
يا معاشر المسلمين القارئين والمستندين أود بأن أخبركم بأمر لابد منه بلا شك نحن نتكلم عنه كثيرا بل كل يوم ونسمع عنه ونرى وحتى بعضنا يشعر بل أغلبنا وما حل بالدنيا من أمو عصيبه توقف الشعر وتشيبه وما حل بأخواننا المسلمين في كل مكان هنا أو هناك ونحن ،وخاصة بعد الضربه بدأت النفوس تتحرك للجهاد ولكن ضني به غير قائم لأمور وبغير فائدة ولكيلا يذهب هبائا كتبت هذا الموضوع وأنا لست من الذين يحاربون الجهاد لا والله ولكن أنا أقول لما هذا الترتيب الخاطأ أنا أريد أتحاد كلمة لا بل كل المسلمين حتى أنت أخي القارئ وكيف نجاهد ونحن متفككون تفككاً عجيبا وكيف نجاهد ونحن عندنا رجال يدعون الإسلام لكن بلا عمل كيف نجاهد وعندنا من يعبد الصنم أو يشرك بالله به ومنا من يعتقد أن بغض الصحابه أنبياء ومنا حروي ومن (وأقصد منا من يدعي الإسلام ) ومنا القدريه ومنا الجهميه ومنا المرجئه ومنا الرافضه ومنا الجبريه وكل واحد منهم أنقسم أثنا عشر قسما والله بهم عليم وكلا يتبع هواه وكما قال أنس بن مالك رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ((إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقه فهلكت سبعون فرقه وخلصت فرقه واحدة وأن أمتي ستتفرق على أثنين وسبعين فرقه يهلك إحدى وسبعين وتخلص فرقه ))قالوا يا رسول الله ما تلك الفرقه قال الجماعه.
والكلام في الجماعه يطول لكن العقده كيف ننظر إلى الجهاد أومن أهل السنه فنحارب البقيه أو معا وإن أختلفت القلوب ضد العدو وهذا محتمل كما قال الرسول ((بمعناه)) أن المسلمين سيتحدون مع النصارى ضد اليهود ... أي أن هناك إتحاد مع المسلمين وأنه جائز فنحن الآن نستصبر على لا شيء أو كل ملة تصبر على رجلها المزعوم وليس هناك صبر نصبر عليه أو أساس ولكن البعض يقول ويتكلم يقول بسبب الحكام لا ولا ولا وألف لا وهل أنت تعلم مابهم من حال وتعلم ما يخططون له أو تعلم مافي قلوبهم فهم بشر مثلك لهم أعداء ويقلقون لوجود أعدائهم لكن صحيح أن هناك حكام طواغيت لكن الحكام مقسومسن أقسام منها فأولها حاكم حكم بعدل وشرف وبشرع الله وسنة نبيه فهذا المبتغى وآخر حكم بغير ماكم الله ورسوله ولكن مضغوط فيمن تحته ومهدد بحياته أو عزله أو نحوه ويصبح حاكم في الوجه فقط فهذا حاكم فاسق وحاكم ليست له سلطه في القوة الداخليه ونيته تطبيق الشريعه وهو يحاول قدر الإمكان فهذا حاكم مظلوم وأماعن حاكم فاسق وفسد ومجرم ومعادي للإسلام بأسم الإسلام فهذا حاكم ظالم ((ومن أظلم ممن أفترى على الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين ))هذه نظرة شامله ولا أطيل وأقول أن كل إنسان خطاء بطبعه وناقص فأنا لست معصوم عن الخطأ لكن أقبل النقد وأقبل الرد وكلامي يحتاج إلى تفكير عميط وإثبات ووقائع تحكي والناس تحكي لكن بغير جديه وإصلاح وهذا أنا أطرح الموضوع لوجه الله وعسى ربي أن يتوب علي ويا ربي أنت العالم بالمسأله فحل علينا حلها أنك إنك أنت الرحيم الودود والحمد لك والشكر لك أولا وأخيرا ويا ربي صلي وسلم منا معاشر المسلمين على النبي المصتفى المختار وعلى أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والصحابة أجمعين
*أنا لا أريد تغيير الملل فهذه كما قال النبي ثابتة إلا ما يعلم الله أو يوم القيامه ولكن أدعوا لهم بالصلاح .
أخوكم أبو رعد