PDA

View Full Version : اربع نصايح ....ممتازه


حمااده
19-01-2002, 05:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

اذا شئت ان تحيا سليماً من الاذى.....وحظك موفوراً وعرضك صيونُ

لسانك لا تذكر به عورة أمــــــريء......فكلك عورات وللناس السنُ

وعينك ان ابدت اليك مــعــايـبــــاً......فصنها وقل يا عين للناس اعينُ

وعاشر بمعروفٍ وسامح من اعتدى.....وفارق ولكن بالتي هي احسن‘


رحم الله من قال هذا الكلام رحمةً واسعه وغفر له ان شاء الله

no one
19-01-2002, 06:07 PM
رحم الله القائل.... وبارك الله فيك لنقلها لنا:)

crash
19-01-2002, 06:14 PM
صح لسانك اخوي

مع تحياتي

ابولين
19-01-2002, 07:19 PM
نصائح رائعه ابو عواد


وجزاك الله خير

وسلامي حق عواد :D :D :mad: ;)

حمااده
19-01-2002, 08:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

اشكرك الاخوان:
كراش , نو ون, ابو لين

ابو لين سلم على لين يا حق لين :D :D :D

هايدي
19-01-2002, 09:07 PM
جزاك الله خيراً أخوي ابو عواد ..

نصائح قيمة .. نرجوا من الله أن يعيننا على العمل به ..


هايدي

Miss_octopus
19-01-2002, 09:34 PM
نصايح رائعه جدا
مشكور ابو عواد


myتحيات

حمااده
19-01-2002, 09:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

ولكموووووووووووووو..

اهلا وسهلا بالاختين هااااااااااااااااايدي

و المختفيه في الظل(((كيفك طيبه ))):p :p :p

حمااده
21-01-2002, 12:07 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خير ابو لين

واطلب منك قصيده تلقيها لنا:D :D :D
سلم على لين

روح الملوك
21-01-2002, 12:12 AM
السلااااام عليكم

رد مقتبس من no one
رحم الله القائل.... وبارك الله فيك لنقلها لنا:)

حمااده
21-01-2002, 12:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

ولكموووووو والخيبه

لا شكر على واجب.

لكن عندي سوال لك انت ؟

انت متى شاركت في المنتدى؟؟

وانت مخير تبي ترد ولا لا:D :D :D

شبوحة
21-01-2002, 12:27 AM
رد مقتبس من هايدي
جزاك الله خيراً أخوي ابو عواد ..

نصائح قيمة .. نرجوا من الله أن يعيننا على العمل به ..


هايدي

روح الملوك
21-01-2002, 12:28 AM
شاركت بتاريخ 14/1/2002
وأتمنيت لو كان قبل..
بس ليش السؤال؟؟
"و من شر حاسد إذا حسد"

حمااده
21-01-2002, 12:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اعم الله عليك الاخت شبوحه وجزاكي خير.

والخيبه: انا مو قصدي احسد يا الغالي

لكن........

العطار
21-01-2002, 12:48 AM
كيف صبر يوسف - عليه السلام - على ابتلاء امرأة العزيز ؟


لمن لا يستطيع الصمود أمام تيار الشهوات ، ولمن يلتمس لنفسه العذر في كل شيء ، ولمن يرى أن له الحق في ترك المعروف وفعل المنكر بسبب ضغوط محيطه الاجتماعي

أنقل لكم ما كتبه الإمام العالم الرباني : ابن القيم ، في كتابه ( الجواب الكافي ) من دواعي عظيمة كانت ستوقع نبي الله يوسف في الفاحشة ، إلا أنه صبر ، وجعل الله أمامه ، حتى أتاه فرج الله ، وأرجو أن نجعل من قصته -عليه السلام- قدوة لنا ، فيما نواجهه من تحديات وفتن


" أخبر الله سبحانه وتعالى عن عشق امراة العزيز ليوسف وما راودته وكادته به ، وأخبر عن الحال التي صار إليها يوسف بصبره وعفته وتقواه، مع أن الذي ابتلي به أمر لا يصبر عليه إلا من صبره الله عليه ، فإن موافقة الفعل بحسب قوة الداعي وزوال المانع، وكان الداعي هاهنا في غاية القوة وذلك لوجوه :

أحدها : ما ركب الله سبحانه في طبع الرجل من ميله إلى المرأة ، كما يميل العطشان إلى الماء والجائع إلى الطعام ، حتى أن كثيرا من الناس يصبر عن الطعام والشراب ولا يصبر عن النساء، وهذا لا يذم إذا صادف حلالا، بل يحمد كما في كتاب الزهد للامام أحمد من حديث يوسف بن عطية الصفار عن ثابت البناني عن أنس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- : " حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء ، أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عنهن ".

الثاني : أن يوسف -عليه السلام- كان شابا ، وشهوة الشاب وحدته أقوى .

الثالث : أنه كان عزبا ، لا زوجة له ولا سرية ، تكسر حدة الشهوة .

الرابع : أنه كان في بلاد غربة لا يتأتى للغريب فيها من قضاء الوطر ما يتأتى لغيره في وطنه وأهله ومعارفه .

الخامس : أن المرأة كانت ذات منصب وجمال ، بحيث أن كل واحد من هذين الأمرين يدعو إلى موافقتها .

السادس : أنها غير آبية ولا ممتنعة ، فإن كثيرا من الناس يزيل رغبته في المرأة إباؤها وامتناعها ، لما يجد في نفسه من ذل النفس و الخضوع والسؤال لها .

السابع : أنها طلبت وأرادت وبذلت الجهد ، فكفته مؤنة الطلب وذل الرغبة إليها ، بل كانت هي الراغبة الذليلة ، وهو العزيز المرغوب إليه .

الثامن : أنه في دارها وتحت سلطانها وقهرها ، بحيث يخشى غن لم يطاوعها من أذاها له ، فاجتمع داعي الرغبة والرهبة .

التاسع : أنه لا يخشى أن تنم عليه هي ، ولا أحد من جهتها ، فإنها هي الطالبة والراغبة ، وقد غلقت الأبواب وغيبت الرقباء .

العاشر : أنه كان مملوكا لها في الدار ، بحيث يدخل ويخرج ويحضر معها ، ولاينكر عليه ، وكان الأمن سابقا على الطلب ، وهو من أقوى الدواعي ، كما قيل لأمرأة شريفة من أشراف العرب : ما حملك على الزنا ؟ ، قالت : قرب الوساد وطول السواد ، تعني قرب وساد الرجل من وسادتي ، وطول السواد بيننا .

الحادي عشر : أنها استعانت عليه بأئمة المكر والاحتيال ، فأرته إياهن وشكت حالها إليهن لتستعين بهن عليه ، فاستعان هو بالله عليهن فقال : ( وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين ) .

الثاني عشر : أنها توعدته بالسجن والصغار ، وهذا نوع إكراه ، إذ هو تهديد ممن يغلب على الظن وقوع ما هدد به ، فيجتمع داعي الشهوة وداعي حب السلامة من ضيق السجن والصغار .

الثالث عشر : أن الزوج لم يظهر من الغيرة والنخوة ما يفرق به بينهما ويبعد كل منهما عن صاحبه ، بل كان غاية ما خاطبهما به إذ قال ليوسف : ( أعرض عن هذا ) ، وللمرأة : ( استغفري لذنبك ، إنك كنت من الخاطئين ) ، وشدة الغيرة للرجل من أقوى الموانع ، وهنا لم يظهر منه غيرة .

ومع هذه الدواعي كلها فقد آثر مرضاة الله وخوفه ، وحمله حبه لله على أن يختار السجن على الزنى فقال : ( رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه ) ، وعلم أنه لا يطيق صرف ذلك عن نفسه وأن ربه تعالى إن لم يعصمه ويصرف عنه كيدهن ، صبا إليهن بطبعه وكان من الجاهلين ، وهذا من كمال معرفته بربه وبنفسه .

وفي هذه القصة من العبر والفوائد والحكم ما يزيد على ألف فائدة ، لعلنا إن وفقنا الله أن نفردها في مصنف مستقل . " انتهى كلامه رحمه الله .

حمااده
21-01-2002, 02:15 AM
بسم اللله الرحمن الرحيم

جزاك الله خير الاخ العطار..

والله لقد عطرتنا بهذه القصه الرائعه.

جوزيت خيراً ورزقت بكراً:D

المنتظر55
21-01-2002, 02:32 AM
جزاك الله خير على هذه الكلمات الطيبه 00وكثر الله من امثالك،،،،

حمااده
21-01-2002, 02:37 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اتقدم لك بخالص الشكر:

لانك اختر اول مشاركه لك في الرد علي:p :p

وحياك الله في سوالف

ترى راح تنبسط معانا هنا في سوالف الحبيبه:D :D :D

SL500
21-01-2002, 02:42 AM
مشكووور على النصائح.....وجزاك الله خير وللقائل

حمااده
21-01-2002, 02:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم



العفو يا الاخ sl500

ولا شكر على واجب;) ;)