kaddi58
10-10-2001, 12:40 AM
امرأة فاسقة تتحدى الله سبحانه وتعالى
ابشري أيتها المرأة الفاسقة بعذاب الله الذي ينتظرك إذ لم تتوبي مما قلتيه على الملاْ في قناة الجزيرة ( عفواً قناة الرزيلة العميلة) وفي برنامج الأتجاه المعاكس يوم الثلاثاء الموافق
22/7/1422هـ ( عكس الله أيامكم من الراحة إلى الشقاء والخسران المبين ).
تكلمت مع المؤمن الصادق المجاهد الأفغاني ( محمد ياسر ) والذي يظهر سمت النبي وأصحابه عليه وعلى كل إخونه من المجاهدين الأفغان ( نحسبه والله حسيبه هو وإخوانه الذين أعادوا لنا عزة المؤمن وحسن تعلقه برب السموات والأرض .
قالت له لقد تخلى عنكم أقرب الناس إليكم من الدول التي اعترفت بكم وأصبحتم محاصرين بهذا الشكل .
فقال لها بقلب يملؤه الأيمان وبثبات هذه علامة النصر المبين كما حدث مع سيد المرسلين رسولنا الكريم في غزوة الأحزاب ثم تلا عليه قول الله عز وجل " كلا إن معي ربي سيهدين " وإذا بهذه الفاسقة الفاجرة تتلفظ بلفظ غداً بعدما تنتهي الحرب سنرى .
الله غفرانك من قول هذه الفاسقة وأخشى والله أن تنطبق علينا السماء والأرض ونحن نسمع هذا الكلام الذي فيه تحدي لله سبحانه وتعالى.
ومع ذلك أزف لك خبراً أيتها الفاسقة لعله يغيظك أكثر : في قناة أسيادك من أهل الكفر والطغيان واسمها ( NBC ) أذاعت خبراً عن المصورين الأجانب في شمال أفغانستان بأن هناك رياح شديدة وسوداء هبت علينا حتى تعطلت الأجهزة الألكترونية التي معنا وقد قال بهذا الكلام أحد الطيارين أيضاً بهذه الرياح السوداء .
وخبر آخر قاله ولي نعمتك والذي تعملين معه كعميلة لهم أنت ومن معك في قناة الرزيلة )
وزير الدفاع الأمريكي : سأله أحد الصحفيين بأن بعض الطيارين عاد ولم يضرب أهدافاً لأنه لم يرى شيئاً يضربه وتلعثم الوزير ولم يعرف أن يرد .
أهل الأيمان يحللون ذلك بقولهم تدخل الله سبحانه وتعالى في الحرب وأرسل جنوده لمحاربة أهل الباطل وأعمى بصر الطيارين وصبراً فسترون عجباً وغداً يرى كل منا من الذي سينتصر .
نحن أهل الأيمان نؤمن بموعود ربنا عز وجل " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا "
ونؤمن بموعود الله عز وجل " ألا إن نصر الله قريب " ونؤمن بأن الله إذا تدخل في الحرب فالنصر حليفنا " إن الله يدافع عن الذين آمنوا " وهاهم الأفغان يعطوننا درساً في الأيمان وحسن التعلق برب السموات والأرض بعدما خذلهم إخوانهم في الدين .
ابشري أيتها المرأة الفاسقة بعذاب الله الذي ينتظرك إذ لم تتوبي مما قلتيه على الملاْ في قناة الجزيرة ( عفواً قناة الرزيلة العميلة) وفي برنامج الأتجاه المعاكس يوم الثلاثاء الموافق
22/7/1422هـ ( عكس الله أيامكم من الراحة إلى الشقاء والخسران المبين ).
تكلمت مع المؤمن الصادق المجاهد الأفغاني ( محمد ياسر ) والذي يظهر سمت النبي وأصحابه عليه وعلى كل إخونه من المجاهدين الأفغان ( نحسبه والله حسيبه هو وإخوانه الذين أعادوا لنا عزة المؤمن وحسن تعلقه برب السموات والأرض .
قالت له لقد تخلى عنكم أقرب الناس إليكم من الدول التي اعترفت بكم وأصبحتم محاصرين بهذا الشكل .
فقال لها بقلب يملؤه الأيمان وبثبات هذه علامة النصر المبين كما حدث مع سيد المرسلين رسولنا الكريم في غزوة الأحزاب ثم تلا عليه قول الله عز وجل " كلا إن معي ربي سيهدين " وإذا بهذه الفاسقة الفاجرة تتلفظ بلفظ غداً بعدما تنتهي الحرب سنرى .
الله غفرانك من قول هذه الفاسقة وأخشى والله أن تنطبق علينا السماء والأرض ونحن نسمع هذا الكلام الذي فيه تحدي لله سبحانه وتعالى.
ومع ذلك أزف لك خبراً أيتها الفاسقة لعله يغيظك أكثر : في قناة أسيادك من أهل الكفر والطغيان واسمها ( NBC ) أذاعت خبراً عن المصورين الأجانب في شمال أفغانستان بأن هناك رياح شديدة وسوداء هبت علينا حتى تعطلت الأجهزة الألكترونية التي معنا وقد قال بهذا الكلام أحد الطيارين أيضاً بهذه الرياح السوداء .
وخبر آخر قاله ولي نعمتك والذي تعملين معه كعميلة لهم أنت ومن معك في قناة الرزيلة )
وزير الدفاع الأمريكي : سأله أحد الصحفيين بأن بعض الطيارين عاد ولم يضرب أهدافاً لأنه لم يرى شيئاً يضربه وتلعثم الوزير ولم يعرف أن يرد .
أهل الأيمان يحللون ذلك بقولهم تدخل الله سبحانه وتعالى في الحرب وأرسل جنوده لمحاربة أهل الباطل وأعمى بصر الطيارين وصبراً فسترون عجباً وغداً يرى كل منا من الذي سينتصر .
نحن أهل الأيمان نؤمن بموعود ربنا عز وجل " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا "
ونؤمن بموعود الله عز وجل " ألا إن نصر الله قريب " ونؤمن بأن الله إذا تدخل في الحرب فالنصر حليفنا " إن الله يدافع عن الذين آمنوا " وهاهم الأفغان يعطوننا درساً في الأيمان وحسن التعلق برب السموات والأرض بعدما خذلهم إخوانهم في الدين .