حرف
01-10-2001, 11:45 PM
السلام عليكم والرحمه
سؤال ربما يراود العديد من الناس عن شخصية ابن لادن.
وسؤال يختفي عن اذهن الكثير من الناس هل امريكا تبحث حقا عن ابن لادن.؟؟
وسؤال يخاف ان يسأله الكثير من الناس خوفا من الدخول الي السياسه ومشاكلها الامنيه..... من تريد امريكا؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ابن لادن ام غيره؟؟؟؟
هل من المعقول ان يظهر الجناه ومن نفذ العمليه بعد اقل من اسبوع علي التفجير؟؟؟؟؟؟؟
هل هذه الضربه مرتبه من امريكا لكي تستغل نتائجها لقتل الاسلام ومايسما بالارهاب؟؟؟؟؟؟؟
الضربه الكبيره الاخيره التي هزت امريكا من الداخل ومن الخارج جعلت الناس في رعب شديد من بطش هذا المارد الذي يسمي امريكا وكل وسائل الاعلام تخمن دوله معينه لتلقي الضربات وهكذا.
مما جعل امريكا ومن ورائها اسرائيل تنتهز فرصة هذه الضربه حتي تقضي علي الاسلام الحقيقي الذي في قلوب المسلمين وتغيره الي شكل اسلام.
وقد سمت الاسلام الحقيقي بالارهاب ولابد من اقتلاعه.
ان الرئيس جورج بوش قال ان هذه الحرب هي حرب صلبيه.
ووزير الحكومه الايطالي قال بان الاسلام تخلف ولابد من محاربته.
يضن المسلمون ان هذه الحرب هي من اجل رجل يعيش معزول في جبال افغانستان فقط لذلك يساعدون امريكا ويناصرونها ولكن الحقيقه هي غير ذلك.
ان الحقيقه هي حرب علي كل من يقول انا مسلم حقيقي واحمل قلب مجاهد وفي دمي مناصرت كل مسلم علي هذه الارض.
يريدون قتل كل من يتعاطف مع ىفلسطين او كوسوفا او غيرها.
يريدون قتل كل من قال كلمة جهاد في يوم من الايام.
لذلك ان اخر النتائج تشير الي قوائم بدأت ترسها امريكا الي دول العالم بها من كل الجماعات الاسلاميه السنيه فقط حتي تحاكمهم بتهمة الارهاب وفعلا هذه الحكومات ليس لها خيار اخر اما ان تنفذ او ان تتعرض لغضب امريكا.
لذلك فان الجهات الامنيه اليوم في وضع محرج بين ان تحافظ علي شعبها ودولتها وكيانها وبين ان تحافظ علي اسلام هذا الشعب وصفته الاسلاميه.
وكذلك بين ان تحافظ علي شعب كامل ورفاهيته وبين ان تحافظ علي رجل واحد او اثنينه.
لذلك فان الخيار عندهم وفق معطيات الساحه هو التخلي عن الواحد او الاثنين من اجل الحفاظ علي شعب كامل. بغض النظر عن اسلامه او لا.
لذلك علينا ان نلوم الجهات الامنيه ونعذرها في نفس الوقت.
لذلك اليوم الاسلام في موقف محرج بعد ان سكت عنه علمائه او غالبية علمائه ولم يدافعو عنه ولذلك مع كل ماسمعنا من امريكا لم نشاهد عالم واحد غير علماء الشيعه ادانو امريكا وردو علي كلامها.
ومن باب الامانه فان للقرضاوي كذلك موقف جميل ولو انه بسيط ولكنه ماذا يفعل وقد تخلي اغلب العلماء.
حتي الجماعات الاسلاميه اليوم بدأت تتخربط في ظل هذه الهجمه وتبحث عن اعاده لترتيب اوراقها.
أمريكا اليوم لاتبحث عن اسامه بن لادن لا بل انها تبحث عن كل اسلامي سبق ان كان له اثر طيب في هذا الاسلام. اما اسامه بن لادن فايجاده ام لا مجرد تحصيل حاصل لهم.
السؤال؟؟؟؟؟؟؟
من هو اسامه بن لادن واين يعيش؟
انه في تعريف امريكا له(((((( هو كل مسلم حقيقي ويعيش في ارض الاسلام.))))
حرف
سؤال ربما يراود العديد من الناس عن شخصية ابن لادن.
وسؤال يختفي عن اذهن الكثير من الناس هل امريكا تبحث حقا عن ابن لادن.؟؟
وسؤال يخاف ان يسأله الكثير من الناس خوفا من الدخول الي السياسه ومشاكلها الامنيه..... من تريد امريكا؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ابن لادن ام غيره؟؟؟؟
هل من المعقول ان يظهر الجناه ومن نفذ العمليه بعد اقل من اسبوع علي التفجير؟؟؟؟؟؟؟
هل هذه الضربه مرتبه من امريكا لكي تستغل نتائجها لقتل الاسلام ومايسما بالارهاب؟؟؟؟؟؟؟
الضربه الكبيره الاخيره التي هزت امريكا من الداخل ومن الخارج جعلت الناس في رعب شديد من بطش هذا المارد الذي يسمي امريكا وكل وسائل الاعلام تخمن دوله معينه لتلقي الضربات وهكذا.
مما جعل امريكا ومن ورائها اسرائيل تنتهز فرصة هذه الضربه حتي تقضي علي الاسلام الحقيقي الذي في قلوب المسلمين وتغيره الي شكل اسلام.
وقد سمت الاسلام الحقيقي بالارهاب ولابد من اقتلاعه.
ان الرئيس جورج بوش قال ان هذه الحرب هي حرب صلبيه.
ووزير الحكومه الايطالي قال بان الاسلام تخلف ولابد من محاربته.
يضن المسلمون ان هذه الحرب هي من اجل رجل يعيش معزول في جبال افغانستان فقط لذلك يساعدون امريكا ويناصرونها ولكن الحقيقه هي غير ذلك.
ان الحقيقه هي حرب علي كل من يقول انا مسلم حقيقي واحمل قلب مجاهد وفي دمي مناصرت كل مسلم علي هذه الارض.
يريدون قتل كل من يتعاطف مع ىفلسطين او كوسوفا او غيرها.
يريدون قتل كل من قال كلمة جهاد في يوم من الايام.
لذلك ان اخر النتائج تشير الي قوائم بدأت ترسها امريكا الي دول العالم بها من كل الجماعات الاسلاميه السنيه فقط حتي تحاكمهم بتهمة الارهاب وفعلا هذه الحكومات ليس لها خيار اخر اما ان تنفذ او ان تتعرض لغضب امريكا.
لذلك فان الجهات الامنيه اليوم في وضع محرج بين ان تحافظ علي شعبها ودولتها وكيانها وبين ان تحافظ علي اسلام هذا الشعب وصفته الاسلاميه.
وكذلك بين ان تحافظ علي شعب كامل ورفاهيته وبين ان تحافظ علي رجل واحد او اثنينه.
لذلك فان الخيار عندهم وفق معطيات الساحه هو التخلي عن الواحد او الاثنين من اجل الحفاظ علي شعب كامل. بغض النظر عن اسلامه او لا.
لذلك علينا ان نلوم الجهات الامنيه ونعذرها في نفس الوقت.
لذلك اليوم الاسلام في موقف محرج بعد ان سكت عنه علمائه او غالبية علمائه ولم يدافعو عنه ولذلك مع كل ماسمعنا من امريكا لم نشاهد عالم واحد غير علماء الشيعه ادانو امريكا وردو علي كلامها.
ومن باب الامانه فان للقرضاوي كذلك موقف جميل ولو انه بسيط ولكنه ماذا يفعل وقد تخلي اغلب العلماء.
حتي الجماعات الاسلاميه اليوم بدأت تتخربط في ظل هذه الهجمه وتبحث عن اعاده لترتيب اوراقها.
أمريكا اليوم لاتبحث عن اسامه بن لادن لا بل انها تبحث عن كل اسلامي سبق ان كان له اثر طيب في هذا الاسلام. اما اسامه بن لادن فايجاده ام لا مجرد تحصيل حاصل لهم.
السؤال؟؟؟؟؟؟؟
من هو اسامه بن لادن واين يعيش؟
انه في تعريف امريكا له(((((( هو كل مسلم حقيقي ويعيش في ارض الاسلام.))))
حرف