مستر/ سويت هارت
10-08-2001, 12:24 AM
((عطلة نهاية الاسبوع ))
في يوم من الايام خطرة لي فكرة ناتجة عن ضغظ روتين العمل اليومي والحرارة الشديدة وزحمة المدن من اشخاص وسيارات .. خطر في بالي ان اذهب انا وزوجتي العزيزة الي استراحة وسط احدى المزارع التى تقرب منا ونقضي عطلة نهاية الاسبوع وذلك من باب التغير .. فطرحت الفكرة على زملائي في العمل .. فكانت الردود ،،، انها فكرة رائعة للتغير والعودة بنشاط الى العمل .. ومنهم من قال انها فكرة رومانسية تجدد نشاط الحب .. ومن هنا عرض على احدهم استراحتهم الخاصة بدل من استاجار اي استراحة ...
وانه سوف يستفيد اعادة احياءها لانها لم تسكن منذ فترة وانهم هجروها تقريبا بعد وفاة والده وانها كبيرة وجميلة ومعدة جيدا.. ولاينقصها سوى النظافة ..وابلغني ان الحارس سوف يتكفل بالامر ...
عدة الى البيت وكل فرحا وسرور .. دخلت المنزل لاجد زوجتي الجميلة في ابهى صورها وترتدي افضل الملابس واجملها ..فهى هكذا دوما .. قبلتها وجلسة بجوارها ... فقد شعرت اني مسرور للغاية وسالتني عن السبب ... اجبت : عندي لك مفاجاء سارة .. اعدي ما يلزم سوف نذهب عطلة نهاية الاسبوع في احدى الاستراحات بداخل المزارع ..وسنجلس وسط الخضار الرائع ونسبح .. ونلعب بالماء ..واخبرك كم انا احبك .. ..
اصبحت تتطاير من الفرحة ..وتعدد عليا ما سوف ناخذ من .. ومن ..ومن ..ومن .. الخ
فرحة جدا بسعادتها فابتسامتها اكثر شي يسرني .. ويسر خاطري ...
بالفعل لم ياتي نهاية الاسبوع الا ونحن مستعدين لقضاء عطلة نهاية الاسبوع ..محطمين الروتين اليومي ..هارابين من الحرارة الشديدة ..
اخذت العنوان وذكر لي ان المفتاح اجده في اعلى رف لباب الخارجي ..
اما السياج مجرد ما يسمع الحارس صوت منبه السيارة سوف يفتح الباب لعلمه المسبق بقدومنا .. ..
انطلقنا .. وتخللنا تلك المزارع في الصباح الباكر حتى وصلنا ... يالاهي لم يذكر لي انها بهذه الجمال ..انها قصر مصغر داخل غابة .. تعلوها النخيل الكثير .. دخلنا ونحن مستمتعين جدا ..بداءنا بتجهيز المنزل اخترنا احدى الغرف للنوم .. وجهزت زوجتي المطبخ كي تتاكد انه لانحتاج شي لمدة يومين على الاقل .. وتاكد من ان المسبح جاهز ..امرة الحارس بالمغادرة وان لايعود الى بنهاية يوم الجمعة .. قال لي باستغراب :
هل ستمكثون هنا باليل ..؟؟
.. اجبت بالتاكيد .. وادرت وجهي عنه فانا متلهف الي المسبح ..
قضينا وقتاً ممتعا .. متنقلين من هنا الي هناك .. حتى اتت فترة غروب الشمس ونحن على طاولة الطعام .. وناكل ما لذ وطاب من مشويات .. الظهر ..وما
حرقت بعضه بالطبع .. كانت لحظات تسجل في الذكريات الجميلة ..
وقامت زوجتي بالاتصال على اهلها كي تطمئنهم علينا .. ..وبــعدها اصبحنا نشعل الشموع في ارجاء المنزل .. كي تظيف لمسات سحريه من الجمال ..
حتى ادرك التعب كل منا .. واصبحنا مرهقين تمام ..من عناء يوم كامل ..وممتع للغاية ...
ذهبنا لغرفة النوم ورمى كل منا جسده على السرير لنغوص في احلامنا ..
فجاءة وجدة نفسي داخل ظلام دامس في ليلة لاقمر فيها ..واصبحت اسير بحذر .. فشعرت بشي صغير اشبه بالعنكبوت يصعد على قدمي اليمنى بحركة سريعة مصاحبة خوف احاول ان ازيحه عن قدمي ... وبعدها شعرت بنفس الشي في قدمي الاخرى .. وكرر المحاولة في ازالتها .. اصبحت تتزايد شيئا
فشيئا .. حاولت بتكرار ان ازيح ماعلي بسرعة مخيفة ..فســــقط...
اصبحت تلك الاشياء تصعد على يدي تارة وتارة على وجهي .. داخل اذني ..داخل انفي .. داخل عيني .. صرخت .. صرخت .. فاستيقظت من النوم على صوت صراخاي .. لااجد زوجتي العزيزة نائمة بجواري ..تعوذت . وادركت انه كابوس .. وذهبت للثلاجة كي اشرب قليل من الماء ..وفتحت باب الثلاجة .. فصعـــــــــــــــقت ..
رايت راس بلا جسد .. يتساقط منه قطرات دم ..
اقفلت الباب بشدة من الخوف . وقفت في ذهول .. (( ما هذه الذي يهي لي ))
فتحت الباب مرة اخرى وانا متوقع اني لن ارى ما رأيت ..ولكن ؟؟؟
وجدة الراس مرة اخرى ..!!!!! .. تانيت وواصبحت يدي ترتجف بشدة ..حاولت التركيز اكثر لاجد راس امراة عجوز ..لم ارها قط ..واصبحت قطرات الدم تتسارع بشكل ملحوظ .. قفلت باب الثلاجة وتوجهت مسرعا الى زوجتي .. ايقضتها دون ان اعلمها وقلت لها لابد من الرحيل الان ..اصبحت تملي على الاستفسارات ..والاسئله ..دون ان اجاوب ..قلت لها بصوت خافت
انتظريني هنا ..
ذهبت كي استخدم الهاتف واخبر الشرطة عن جريمة قتل التى حصلت هنا ..
يالاهي ان الهاتف اصبح لايعمل .. حاولت التاكد منه ...حتى سمعت صراخ زوجتي جن جنوني وانطلقت مسرعا الى غرفة النوم ..ولم اجدها ..
اصبحت اناديها يصوت مرتفع ..رنا ..رنا ..رنا .. اين انتي ؟؟؟
لم اسمع سوى صدى صوتي .. وهو صوت ملى بالخوف .. والرعب والحيرة
اصبحت ابحث في ارجاء الغرفة .. بدون تفكير اي مكان مغلق ..دروة المياة . الدولاب . السرير .. دون فائدة وانادي باعلى صوتي دون جدى ايضا
قررت ان اذهب بنفسي لقسم الشرطة .. توجهت الى الباب الخارجي وجدته مقفل باحكام من الخارج .. حاولت كسره .. دون جدى هنا ادركت انني سجنت في هذه المنزل وان قاتل ما قد اختطف زوجتي ..
حاولت كسر الزجاج النوافذ دون فائدة ... وكانني اصدم قطعتين حديد ببعضهما .. الزجاج اصبح قاسي للغاية .. هنا .!!!!
سقـــــــــــــــــــط على ركبتي .. ووجهي غرق في دموعي وعرقي ..
وانا لاحول لي ولاقوة ...
هنا ظهرت زوجتي . . وتقترب مني بخطى حثيثة .. فقد اصبح وجهها شاحبا
.. رنا هذه انتي ..؟؟؟
اجابت بصوت اجش .. انا مرسول من اهل البيت .. اغرب انت وزوجتك
..نحن لانحب الدخلاء..!!!
سقطت زوجتي ..وانا في لحظة ذهول ورعب .. زحفت نحوها كي اجدها ملقي على الارض شديدة السخونة ترتعش بشدة حملتها وتوجهت لباب الخارجي ..
الذي وجدته مفتوح على مصرعيه ..
قدت السيارة ..وتوجهت نحو المدينة .. وانا افكر .. مالذي حدث .اين اذهب الان .. قسم الشرطة .. بيت اهل زوجتي ... لالالالالا
اذهب الي المستشفي كي اطمئن عليها . ..
بالفعل توجهت لقسم الطوارئ .. وتم حملها الي الدكتور واثناء الكشف سالني الدكتور .. مالذي حصل .. ؟؟؟
ترددت بالجابة .. وقلت انهاارتفعت حرارتها فجاء ثم اصبحت بالشكل التالي ..
وكان الكذب واضح من عيني وترددي .. ..
بعد بضع ساعات .. كان اهلها بجواري .. وكانت قد فاقت ..ولكن ..؟؟
بكل اسف شديد .. لم تنطق بكلمة .. سوى دموع حائرة في عينيها ..
وقال الدكتور لقد فقدة احبالها الصوتية نظرا لصدمه عصبية حادة ...
جدا جدا ..
فكانت الاسالة تنهار علي .. كالمطر ..؟؟ مالذي حصل .. مالذي فعلته بها ..؟؟
اجبت الصراحة .. وحكيت ماذا حصل . وكيف فرينا من هناك ..
ولم يصدقني احد .. خيل لهم ما خيل ؟؟؟
والنتيجة فقدة زوجتي .. اهلها رفضوا ان اعيش معاها ..
ولان ماذا افعل .. ؟؟؟
هل اتكلم واحكي القصة .. . ومن سوف يصدقني .. وماذا افعل بداية الاسبوع هل اعلم صديقي.. وهل سوف يصدق ..
نظرة الناس اصبحت شك . اني مدبر الامر .. كي اتخلص منها ..
اضطررت ان اسرد قصتى على الورق كي تكون دليل برائتي يوما ..ما
من عطلة نهاية الاسبوع ...!!!
النهاية ..
تحياتي للجميع
سويت هارت
(( القصة من واقع خيالي لا تمس ادني شي من الحقيقة ))
في يوم من الايام خطرة لي فكرة ناتجة عن ضغظ روتين العمل اليومي والحرارة الشديدة وزحمة المدن من اشخاص وسيارات .. خطر في بالي ان اذهب انا وزوجتي العزيزة الي استراحة وسط احدى المزارع التى تقرب منا ونقضي عطلة نهاية الاسبوع وذلك من باب التغير .. فطرحت الفكرة على زملائي في العمل .. فكانت الردود ،،، انها فكرة رائعة للتغير والعودة بنشاط الى العمل .. ومنهم من قال انها فكرة رومانسية تجدد نشاط الحب .. ومن هنا عرض على احدهم استراحتهم الخاصة بدل من استاجار اي استراحة ...
وانه سوف يستفيد اعادة احياءها لانها لم تسكن منذ فترة وانهم هجروها تقريبا بعد وفاة والده وانها كبيرة وجميلة ومعدة جيدا.. ولاينقصها سوى النظافة ..وابلغني ان الحارس سوف يتكفل بالامر ...
عدة الى البيت وكل فرحا وسرور .. دخلت المنزل لاجد زوجتي الجميلة في ابهى صورها وترتدي افضل الملابس واجملها ..فهى هكذا دوما .. قبلتها وجلسة بجوارها ... فقد شعرت اني مسرور للغاية وسالتني عن السبب ... اجبت : عندي لك مفاجاء سارة .. اعدي ما يلزم سوف نذهب عطلة نهاية الاسبوع في احدى الاستراحات بداخل المزارع ..وسنجلس وسط الخضار الرائع ونسبح .. ونلعب بالماء ..واخبرك كم انا احبك .. ..
اصبحت تتطاير من الفرحة ..وتعدد عليا ما سوف ناخذ من .. ومن ..ومن ..ومن .. الخ
فرحة جدا بسعادتها فابتسامتها اكثر شي يسرني .. ويسر خاطري ...
بالفعل لم ياتي نهاية الاسبوع الا ونحن مستعدين لقضاء عطلة نهاية الاسبوع ..محطمين الروتين اليومي ..هارابين من الحرارة الشديدة ..
اخذت العنوان وذكر لي ان المفتاح اجده في اعلى رف لباب الخارجي ..
اما السياج مجرد ما يسمع الحارس صوت منبه السيارة سوف يفتح الباب لعلمه المسبق بقدومنا .. ..
انطلقنا .. وتخللنا تلك المزارع في الصباح الباكر حتى وصلنا ... يالاهي لم يذكر لي انها بهذه الجمال ..انها قصر مصغر داخل غابة .. تعلوها النخيل الكثير .. دخلنا ونحن مستمتعين جدا ..بداءنا بتجهيز المنزل اخترنا احدى الغرف للنوم .. وجهزت زوجتي المطبخ كي تتاكد انه لانحتاج شي لمدة يومين على الاقل .. وتاكد من ان المسبح جاهز ..امرة الحارس بالمغادرة وان لايعود الى بنهاية يوم الجمعة .. قال لي باستغراب :
هل ستمكثون هنا باليل ..؟؟
.. اجبت بالتاكيد .. وادرت وجهي عنه فانا متلهف الي المسبح ..
قضينا وقتاً ممتعا .. متنقلين من هنا الي هناك .. حتى اتت فترة غروب الشمس ونحن على طاولة الطعام .. وناكل ما لذ وطاب من مشويات .. الظهر ..وما
حرقت بعضه بالطبع .. كانت لحظات تسجل في الذكريات الجميلة ..
وقامت زوجتي بالاتصال على اهلها كي تطمئنهم علينا .. ..وبــعدها اصبحنا نشعل الشموع في ارجاء المنزل .. كي تظيف لمسات سحريه من الجمال ..
حتى ادرك التعب كل منا .. واصبحنا مرهقين تمام ..من عناء يوم كامل ..وممتع للغاية ...
ذهبنا لغرفة النوم ورمى كل منا جسده على السرير لنغوص في احلامنا ..
فجاءة وجدة نفسي داخل ظلام دامس في ليلة لاقمر فيها ..واصبحت اسير بحذر .. فشعرت بشي صغير اشبه بالعنكبوت يصعد على قدمي اليمنى بحركة سريعة مصاحبة خوف احاول ان ازيحه عن قدمي ... وبعدها شعرت بنفس الشي في قدمي الاخرى .. وكرر المحاولة في ازالتها .. اصبحت تتزايد شيئا
فشيئا .. حاولت بتكرار ان ازيح ماعلي بسرعة مخيفة ..فســــقط...
اصبحت تلك الاشياء تصعد على يدي تارة وتارة على وجهي .. داخل اذني ..داخل انفي .. داخل عيني .. صرخت .. صرخت .. فاستيقظت من النوم على صوت صراخاي .. لااجد زوجتي العزيزة نائمة بجواري ..تعوذت . وادركت انه كابوس .. وذهبت للثلاجة كي اشرب قليل من الماء ..وفتحت باب الثلاجة .. فصعـــــــــــــــقت ..
رايت راس بلا جسد .. يتساقط منه قطرات دم ..
اقفلت الباب بشدة من الخوف . وقفت في ذهول .. (( ما هذه الذي يهي لي ))
فتحت الباب مرة اخرى وانا متوقع اني لن ارى ما رأيت ..ولكن ؟؟؟
وجدة الراس مرة اخرى ..!!!!! .. تانيت وواصبحت يدي ترتجف بشدة ..حاولت التركيز اكثر لاجد راس امراة عجوز ..لم ارها قط ..واصبحت قطرات الدم تتسارع بشكل ملحوظ .. قفلت باب الثلاجة وتوجهت مسرعا الى زوجتي .. ايقضتها دون ان اعلمها وقلت لها لابد من الرحيل الان ..اصبحت تملي على الاستفسارات ..والاسئله ..دون ان اجاوب ..قلت لها بصوت خافت
انتظريني هنا ..
ذهبت كي استخدم الهاتف واخبر الشرطة عن جريمة قتل التى حصلت هنا ..
يالاهي ان الهاتف اصبح لايعمل .. حاولت التاكد منه ...حتى سمعت صراخ زوجتي جن جنوني وانطلقت مسرعا الى غرفة النوم ..ولم اجدها ..
اصبحت اناديها يصوت مرتفع ..رنا ..رنا ..رنا .. اين انتي ؟؟؟
لم اسمع سوى صدى صوتي .. وهو صوت ملى بالخوف .. والرعب والحيرة
اصبحت ابحث في ارجاء الغرفة .. بدون تفكير اي مكان مغلق ..دروة المياة . الدولاب . السرير .. دون فائدة وانادي باعلى صوتي دون جدى ايضا
قررت ان اذهب بنفسي لقسم الشرطة .. توجهت الى الباب الخارجي وجدته مقفل باحكام من الخارج .. حاولت كسره .. دون جدى هنا ادركت انني سجنت في هذه المنزل وان قاتل ما قد اختطف زوجتي ..
حاولت كسر الزجاج النوافذ دون فائدة ... وكانني اصدم قطعتين حديد ببعضهما .. الزجاج اصبح قاسي للغاية .. هنا .!!!!
سقـــــــــــــــــــط على ركبتي .. ووجهي غرق في دموعي وعرقي ..
وانا لاحول لي ولاقوة ...
هنا ظهرت زوجتي . . وتقترب مني بخطى حثيثة .. فقد اصبح وجهها شاحبا
.. رنا هذه انتي ..؟؟؟
اجابت بصوت اجش .. انا مرسول من اهل البيت .. اغرب انت وزوجتك
..نحن لانحب الدخلاء..!!!
سقطت زوجتي ..وانا في لحظة ذهول ورعب .. زحفت نحوها كي اجدها ملقي على الارض شديدة السخونة ترتعش بشدة حملتها وتوجهت لباب الخارجي ..
الذي وجدته مفتوح على مصرعيه ..
قدت السيارة ..وتوجهت نحو المدينة .. وانا افكر .. مالذي حدث .اين اذهب الان .. قسم الشرطة .. بيت اهل زوجتي ... لالالالالا
اذهب الي المستشفي كي اطمئن عليها . ..
بالفعل توجهت لقسم الطوارئ .. وتم حملها الي الدكتور واثناء الكشف سالني الدكتور .. مالذي حصل .. ؟؟؟
ترددت بالجابة .. وقلت انهاارتفعت حرارتها فجاء ثم اصبحت بالشكل التالي ..
وكان الكذب واضح من عيني وترددي .. ..
بعد بضع ساعات .. كان اهلها بجواري .. وكانت قد فاقت ..ولكن ..؟؟
بكل اسف شديد .. لم تنطق بكلمة .. سوى دموع حائرة في عينيها ..
وقال الدكتور لقد فقدة احبالها الصوتية نظرا لصدمه عصبية حادة ...
جدا جدا ..
فكانت الاسالة تنهار علي .. كالمطر ..؟؟ مالذي حصل .. مالذي فعلته بها ..؟؟
اجبت الصراحة .. وحكيت ماذا حصل . وكيف فرينا من هناك ..
ولم يصدقني احد .. خيل لهم ما خيل ؟؟؟
والنتيجة فقدة زوجتي .. اهلها رفضوا ان اعيش معاها ..
ولان ماذا افعل .. ؟؟؟
هل اتكلم واحكي القصة .. . ومن سوف يصدقني .. وماذا افعل بداية الاسبوع هل اعلم صديقي.. وهل سوف يصدق ..
نظرة الناس اصبحت شك . اني مدبر الامر .. كي اتخلص منها ..
اضطررت ان اسرد قصتى على الورق كي تكون دليل برائتي يوما ..ما
من عطلة نهاية الاسبوع ...!!!
النهاية ..
تحياتي للجميع
سويت هارت
(( القصة من واقع خيالي لا تمس ادني شي من الحقيقة ))