مسك
02-08-2001, 11:13 PM
الحمد لله الذي جعل الفردوس لعباده المؤمنين نزلاً ، ويسرهم للأعمال الصالحة إليها ، فلم يتخذوا سواها شغلاً ..
وأصلي وأسلم على من بعثه الله للإيمان منادياً . وإلى دار السلام داعياً ..
أ خواتي ...........
أرأيتم ما أعظم اهتمام الناس اليوم بالزينة . يبذ لون من أجلها الأوقات والأموال ، في الأعياد والأعراس وغيرها
اهتمام تخطي الحدود المعقولة ، وتجاوز المقادير المقبولة ، إلى إسراف كبير، وإندفاع خطير .
هذه الزينة التي شملت كل شئ. الوجوه والأيدي ، الثياب والشعور ، البيوت والقصور . هذه الزينة هل تمنح صاحبها شعوراً بالسعادة والراحة ؟؟؟.
قد تفعل ذلك..
ولكن ...أين هم من فرحة يوم النشور، والمؤمنون على منابر من نـــور ؟؟
وإذا كان هذا في يوم الحساب. فكيف هم في نعيم الجنة ، النعيم الدائم المقيم ؟
نحب الزينة نعم . وهذه صفة طيبة إن كانت في حدود الشرع .
قال تعالى :( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده )
نحب الزينة ولكن ، على أن لاينقلب هذا الحب إلى هاجس ، أو وهم يشغلنا عن إنتظارنا وتشوقنا
إلى قصور الجنة ، إلى حرير الجنة ، إلى زينتها . وقبلها زينة يوم العرض الأكبر، يوم لقاء الرحمن ..
قال تعالى:( وجاء ربك والملك صفاً صفاً ) فيـا فرحة من فاز برضا مولاه ......
ولله أفراح المحبين عندما ......... يخاطبهم من فوقهم ويسلم .
ولله أبصار تري الله جهرة ......... فلا الضيم يغشاها ولا هي تسأم .
اللهم يامؤنس كل غريب ويا صاحب كل وحيد وياحاضر كل ملأ. ياحي ياقيوم أسألك أن تقذف في قلبي رجاءك
حتي لايكون لي هم ولا شغل غيرك . اللهم آمين
أختكم / مســـك
وأصلي وأسلم على من بعثه الله للإيمان منادياً . وإلى دار السلام داعياً ..
أ خواتي ...........
أرأيتم ما أعظم اهتمام الناس اليوم بالزينة . يبذ لون من أجلها الأوقات والأموال ، في الأعياد والأعراس وغيرها
اهتمام تخطي الحدود المعقولة ، وتجاوز المقادير المقبولة ، إلى إسراف كبير، وإندفاع خطير .
هذه الزينة التي شملت كل شئ. الوجوه والأيدي ، الثياب والشعور ، البيوت والقصور . هذه الزينة هل تمنح صاحبها شعوراً بالسعادة والراحة ؟؟؟.
قد تفعل ذلك..
ولكن ...أين هم من فرحة يوم النشور، والمؤمنون على منابر من نـــور ؟؟
وإذا كان هذا في يوم الحساب. فكيف هم في نعيم الجنة ، النعيم الدائم المقيم ؟
نحب الزينة نعم . وهذه صفة طيبة إن كانت في حدود الشرع .
قال تعالى :( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده )
نحب الزينة ولكن ، على أن لاينقلب هذا الحب إلى هاجس ، أو وهم يشغلنا عن إنتظارنا وتشوقنا
إلى قصور الجنة ، إلى حرير الجنة ، إلى زينتها . وقبلها زينة يوم العرض الأكبر، يوم لقاء الرحمن ..
قال تعالى:( وجاء ربك والملك صفاً صفاً ) فيـا فرحة من فاز برضا مولاه ......
ولله أفراح المحبين عندما ......... يخاطبهم من فوقهم ويسلم .
ولله أبصار تري الله جهرة ......... فلا الضيم يغشاها ولا هي تسأم .
اللهم يامؤنس كل غريب ويا صاحب كل وحيد وياحاضر كل ملأ. ياحي ياقيوم أسألك أن تقذف في قلبي رجاءك
حتي لايكون لي هم ولا شغل غيرك . اللهم آمين
أختكم / مســـك