شاعر نجد النبطي
22-06-2001, 06:50 PM
أخواني العرب في كل مكان
أشقائنا الأبطال في فلسطين السليبه.
أيها الزعماء العرب .
لاأعتقد أن هناك إهانة وإستهتار بكل القيم وبكل دماء الشهداء أكبر من إحتجاز المجاهد ( إبراهيم غوشة) في مطار الأردن ومنعه من الخول إلا إذا أعلن تخليه عن منظمة حماس فخر العرب والمسلمين وفخر المقاومة ومقدمة الصفوف لتحرير الأقصى.
سبحان الله.هل يعقل.
أن يقف عربي ومسلم في وجه شقيقه ويسجنه ويمنعه لأنه أعلن جهادة ونذر نفسه لتحرير أرضه ومقدساته من العدو الصهيوني الغاصب.
إخواني العرب:
هل للعرب وجه في التكلم عن حرب الإبادة والتجويع التي يشنهاالعدو الصهيوني ضد أشقائنا في فلسطين الحبيبة ونحن نر إخوة لنا وأشقاء في الأردن يمنعون مجاهدا يحمل الجنسية الأردنية من دخول وطنه بحجة أنه ينتمي لمنظمة حماس الفلسطينية التي تجاهد العدو الصهيوني هل يعقل هذا؟
هل هناك فرق بين أردني وفلسطيني؟
هل الأردن مقر إحتلال الصهاينه للقدس وفلسطين ؟. لأ طبعا.
أين الوحدة العربية أين الوحدة الإسلامية.
ومن سيحرر القدس إذا كانت الدولة العربية الملاصقة للقدس الشريف تمنع مجاهدا من دخول أراضيها لأنه أعلن جهادة للصهاينة.
هل هناك أردني غير مجاهد؟ لاأعتقد
ها هناك أردني مطبع مع العدو؟ لأ طبعا.
إذا ماهو الذي يجري.؟
قمة المهانة وقمة الخزي لكل ماهو عربي.
إحباط للجميع
إستهتار وغير وفاء لدماء الشهداء
أسألكم أيها الأخوة العرب.
منظمة حماس المجاهدة.أليس لها تواجد في داخل فلسطين الحبيبة بقيادلتها ورموزها.
الشيخ أحمد ياسين زعيم حماس أليس متواجدا داخل فلسطين.
إذا ماسبب خوف الأردن من دخول شقيق مجاهد نذر نفسة لتحرير الأقصى الذي هو أمانة في عنق كل عربي ومسلم.
الملك حسين رحمه الله الم يكن هو السبب في إخراج الشيخ أحمد ياسين من السجن في مقايضة عملية إغتيال المجاهد خالد مشعل الفاشلة بحمدالله وهو الذي إستقبلة وعالجه في الأردن
أجيبوني أيها الأخوة العرب
أجيبوني أيها الأخوة الأردنيون الأشقاء.
إذا كنا نمنع مجاهدا عربيا فلسطينيا يحمل الجنسية الأردنية من دخول الأردن هل نأمل بقيام حرب جهادية لتحرير القدس؟
وآســـــلامـــاه.
أعتقد ولا أزكي على الله أحدا لو كان الملك حسين حيا لذهب بنفسه وأصطحب إبراهيم غوشه من المطار معززا مكرما. ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله.
تذكرو موقف الملك حسين من المهندس ليث شبيلات والذي كان معارضا للملك حسين ومعروف حتى بكرهه للخليج ووقوفه حتى الآن مع صدام حسين وكان محكوما بالإعدام وذهب إليه بالسجن وأخرجه.
ياليت الملك عبدالله يتذكر مواقف والده.
ويستشسر البطانه الصالحه من حوله. كعمه الحسن.
ويعرف أن سجن إبراهيم غوشه في مطار عمان إهانة للجميع وإهانة للقدس وإهانة لدماء الشهداء وإهانة لأطفال الحجارة.
وألأعظم من ذلك إغضاب للرب. فسجن مجاهد ومنعه من الجهاد مصيبة عظمى وكبيرة وكسر ليد الأمة وشل لحركة مجاهديها.
الجهاد لتحرير القدس فرض على الجميع . ومادام أن الأغلبية تخلو عنه أليس من الواجب على الأقل دعم من نذرو أنفسهم وتركو عوائلهم وتركو الحياة ومباهجها إرضاء للرب وجهادا في سبيل الله لتحرير الأقصى أولى القبلتين.
كفى إهانةوتخاذل وذل أيها العرب.
حتى العدو الصهيوني اللعين يسمح بدخول أعضاء في منظمة التحرير ويسمح بتواجد قيادي حماس داخل أرض فلسطين الحبيبه ونحن العرب والمطلوب منا تحرير القدس نتخلى عن المجاهدين ونطردهم ونسجنهم ونهينهم. الله أكبر . ياللعار وياللإهانة
إتركو عز العرب وفخرهم يجاهدون لتحرير أرضهم وقدس الجميع نيابة عن الجميع . إفتحو المجال لهم لمحاربة العدو الصهيوني.
إدعموهم بالمال وبالسلاح كما تفعل المملكة العربية السعودية التي وضعت المؤسسات العديدة لجمع التبرعات لمجاهدي وفدائيي القدس السليبه.
لماذا كل هذا الخوف من دخول مجاهد هو فخر لكل عربي ومسلم يدعمه ويتواجد على أرضة.
عاشت حماس. وعاش كل مجاهد. وعاش كل طفل حجارة . ورحم الله شهداء القدس ورحم الله فيصل الحسيني ورحم الله أحمد عياش ورحم الله صلاح خلف ورحم الله أبو جهاد خليل الوزيز ورحم الله علي أبو حسن. ورحم الله دلال المغربي. ورحم الله كل مجاهد سقط دفاعا عن القدس.
وأعان الله الأشقاء الصامدون في فلسطين بوجه العو الصهيوني.
عاش أحمد ياسين. وإبراهيم غوشه . وخالد مشعل وكل المجاهدين.
لاحول ولا قوة إلا بالله.
صرخة وكلمة صدق من محب للقدس ولفلسطين وأهلها..
أشقائنا الأبطال في فلسطين السليبه.
أيها الزعماء العرب .
لاأعتقد أن هناك إهانة وإستهتار بكل القيم وبكل دماء الشهداء أكبر من إحتجاز المجاهد ( إبراهيم غوشة) في مطار الأردن ومنعه من الخول إلا إذا أعلن تخليه عن منظمة حماس فخر العرب والمسلمين وفخر المقاومة ومقدمة الصفوف لتحرير الأقصى.
سبحان الله.هل يعقل.
أن يقف عربي ومسلم في وجه شقيقه ويسجنه ويمنعه لأنه أعلن جهادة ونذر نفسه لتحرير أرضه ومقدساته من العدو الصهيوني الغاصب.
إخواني العرب:
هل للعرب وجه في التكلم عن حرب الإبادة والتجويع التي يشنهاالعدو الصهيوني ضد أشقائنا في فلسطين الحبيبة ونحن نر إخوة لنا وأشقاء في الأردن يمنعون مجاهدا يحمل الجنسية الأردنية من دخول وطنه بحجة أنه ينتمي لمنظمة حماس الفلسطينية التي تجاهد العدو الصهيوني هل يعقل هذا؟
هل هناك فرق بين أردني وفلسطيني؟
هل الأردن مقر إحتلال الصهاينه للقدس وفلسطين ؟. لأ طبعا.
أين الوحدة العربية أين الوحدة الإسلامية.
ومن سيحرر القدس إذا كانت الدولة العربية الملاصقة للقدس الشريف تمنع مجاهدا من دخول أراضيها لأنه أعلن جهادة للصهاينة.
هل هناك أردني غير مجاهد؟ لاأعتقد
ها هناك أردني مطبع مع العدو؟ لأ طبعا.
إذا ماهو الذي يجري.؟
قمة المهانة وقمة الخزي لكل ماهو عربي.
إحباط للجميع
إستهتار وغير وفاء لدماء الشهداء
أسألكم أيها الأخوة العرب.
منظمة حماس المجاهدة.أليس لها تواجد في داخل فلسطين الحبيبة بقيادلتها ورموزها.
الشيخ أحمد ياسين زعيم حماس أليس متواجدا داخل فلسطين.
إذا ماسبب خوف الأردن من دخول شقيق مجاهد نذر نفسة لتحرير الأقصى الذي هو أمانة في عنق كل عربي ومسلم.
الملك حسين رحمه الله الم يكن هو السبب في إخراج الشيخ أحمد ياسين من السجن في مقايضة عملية إغتيال المجاهد خالد مشعل الفاشلة بحمدالله وهو الذي إستقبلة وعالجه في الأردن
أجيبوني أيها الأخوة العرب
أجيبوني أيها الأخوة الأردنيون الأشقاء.
إذا كنا نمنع مجاهدا عربيا فلسطينيا يحمل الجنسية الأردنية من دخول الأردن هل نأمل بقيام حرب جهادية لتحرير القدس؟
وآســـــلامـــاه.
أعتقد ولا أزكي على الله أحدا لو كان الملك حسين حيا لذهب بنفسه وأصطحب إبراهيم غوشه من المطار معززا مكرما. ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله.
تذكرو موقف الملك حسين من المهندس ليث شبيلات والذي كان معارضا للملك حسين ومعروف حتى بكرهه للخليج ووقوفه حتى الآن مع صدام حسين وكان محكوما بالإعدام وذهب إليه بالسجن وأخرجه.
ياليت الملك عبدالله يتذكر مواقف والده.
ويستشسر البطانه الصالحه من حوله. كعمه الحسن.
ويعرف أن سجن إبراهيم غوشه في مطار عمان إهانة للجميع وإهانة للقدس وإهانة لدماء الشهداء وإهانة لأطفال الحجارة.
وألأعظم من ذلك إغضاب للرب. فسجن مجاهد ومنعه من الجهاد مصيبة عظمى وكبيرة وكسر ليد الأمة وشل لحركة مجاهديها.
الجهاد لتحرير القدس فرض على الجميع . ومادام أن الأغلبية تخلو عنه أليس من الواجب على الأقل دعم من نذرو أنفسهم وتركو عوائلهم وتركو الحياة ومباهجها إرضاء للرب وجهادا في سبيل الله لتحرير الأقصى أولى القبلتين.
كفى إهانةوتخاذل وذل أيها العرب.
حتى العدو الصهيوني اللعين يسمح بدخول أعضاء في منظمة التحرير ويسمح بتواجد قيادي حماس داخل أرض فلسطين الحبيبه ونحن العرب والمطلوب منا تحرير القدس نتخلى عن المجاهدين ونطردهم ونسجنهم ونهينهم. الله أكبر . ياللعار وياللإهانة
إتركو عز العرب وفخرهم يجاهدون لتحرير أرضهم وقدس الجميع نيابة عن الجميع . إفتحو المجال لهم لمحاربة العدو الصهيوني.
إدعموهم بالمال وبالسلاح كما تفعل المملكة العربية السعودية التي وضعت المؤسسات العديدة لجمع التبرعات لمجاهدي وفدائيي القدس السليبه.
لماذا كل هذا الخوف من دخول مجاهد هو فخر لكل عربي ومسلم يدعمه ويتواجد على أرضة.
عاشت حماس. وعاش كل مجاهد. وعاش كل طفل حجارة . ورحم الله شهداء القدس ورحم الله فيصل الحسيني ورحم الله أحمد عياش ورحم الله صلاح خلف ورحم الله أبو جهاد خليل الوزيز ورحم الله علي أبو حسن. ورحم الله دلال المغربي. ورحم الله كل مجاهد سقط دفاعا عن القدس.
وأعان الله الأشقاء الصامدون في فلسطين بوجه العو الصهيوني.
عاش أحمد ياسين. وإبراهيم غوشه . وخالد مشعل وكل المجاهدين.
لاحول ولا قوة إلا بالله.
صرخة وكلمة صدق من محب للقدس ولفلسطين وأهلها..