أبو نايف
17-06-2001, 09:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخذت أتأمل في معني المسلم ماله وماعليه وما ينبغي له أن يفعله وما لاينبغي أن يفعل......
ثم نظرت حولي يمينا ويسارا وفي أماكن شتى
بعدها أخذت أتأمل في معنى يهودي ماله وماعليه وكيف ينبغي أن يكون كيهودي
ثم نظرت الى اليهود سواء في الارض المحتله أو في أماكن أخرى من العالم...
وقد صدمت في نفسي فليتني لم أتأمل وليتني لم أنظر
فقد وجدت فئه (وهنا فئه لا تعني عدد بسيط )أقول وجدت فئه تجمع مابين الوصفين وصف المسلم ووصف اليهودي وهذا الاكتشاف الفريد من نوعه بالنسبه لي جعلني أشعر بالندم والمراره على الوصول اليه......وأظن ندمي مثل ندم علماء الفيزياء النوويه ( هايزنبرغ وفيرمي واخرون) الذين أدت أبحاثهم الى انتاج القنبله النوويه والتي قتلت الملايين.
التشبيه هنا بيني وبينهم فقط في ....الندم....ولا تقولون علي مغرور ومسوي عالم ذره.....لاتغثوني واللي يرحم والديكم في هذه النقطه..
المسلمون اليهود هم مسلمون في ظاهرهم وأحيانا في لبسهم وأداء صلاتهم وصيامهم وحجهم واعتمارهم وقراءتهم للقران
هم يهود بغدرهم وخيانتهم وحقدهم على الاخرين والحسد فيما بينهم
وقد تعلمنا في الصغر ولا نزال نتعلم في الكبر أن من قال بلسانه لا اله الا الله محمد رسول الله وقلبه مطمئن بهما فهو من المسلمين
وحيث أننا لانعرف ما في قلوب الاخرين ولا كيفية اطمئنان القلب
فان الظاهر هو حاكمنا......وحسن الظن بالناس هو ديدننا وهذه الصفه أيظا من ديننا القويم.
المسلمون اليهود يضحكون في وجهك وقلوبهم تتمنى هلاكك لسبب قد يكون بسيطا....مثل أن تكون انسان ناجح وهم فاشلون..
هم مهووسين بجمع الاموال من أي مكان وهذه صفه مهمه في اليهود
وعندما يجمعون الاموال يجمعون المزيد ويلهثون خلفها مثل الكلاب ثم يصرفونها على ملذاتهم وبعضهم يموت قبل ان يستمتع بها ثم يأتي أولاده عليها في بضع سنين..
واذا تأملنا بما يفعله اغنياء النصارى بأمولهم لعجبنا أشد العجب.....فمنهم من يوصي بنصف ثروته لجمعيه خيريه أو جامعه أو دور أيتام وأسوأهم قد يوصي بها لنادي رياضي او ثقافي...
وهؤلاء النصارى لم يفعلوا هذه الاعمال الخيره بوازع من دينهم بل فعلوه بوازع من انسانيتهم المحضه ووطنيتهم.....والوطنيه وهذه المشاعر الانسانيه معدومه لدى المسلمين اليهود.......وقد يضحكون منك اذا ذكرتهم بواجبهم تجاه مجتمعهم بل قل تجاه كونهم بشر......
ما رايكم بمن يقاتل وبضراوه من أجل رفعة دينهم الباطل ويرسمون المخططات الى مئات السنين القادمه..........هؤلاء هم اليهود وماخفي منهم كان أعظم.......بينما يكتفي المسلمون اليهود بالنظر تحت أقدامهم ولنقل على سبيل التفاؤل بضعة أمتار أمامهم...... أما بعد مائة سنه فيحلها مليون حلال احنا بنكون ميتين ولا يهمنا شيء.......كل واحد يدبر نفسه....منتهى الانانيه
المسلمون اليهود يصرخون ليل نهار أن سبب تخلفهم وتدهور حالته هو حكامهم ونسوا قوله(((كما تكونوا يول عليكم))) ونسوا كذالك (ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
وتناسوا المثل اللي يقول(كل اناء بما فيه ينضح) وكذالك (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها)
وغيرها من الامثال وما أكثر أمثالنا
فكيف تنتظر الخير من الحكام وأنت كمدير تدوس على موضفيك وتظلمهم وتستخدم الاساليب اليهوديه معهم من الغدر والطعن في الظهر........وأنت كموظف كيف تنتظر خيرا يأتيك وأنت تتسلق على ظهر زميلك واذا حصلت فرصه عليه( لن ترقب فيه الا ولا ذمه) وتداهن مديرك بشتى الوسائل المشروعه وغير المشروعه للوصول الى ترقيه أو زياده.....
وأنت تعمل بالواسطه وتأكل الرشاوي ((عفوا يسمونها كوميشون)) وهدفك الحفاظ على كرسيك وان امكن القفز على كرسي افخم...وتقضي على أي طموح لسبب واحد هو الخوف على منصبك......في ستين داهيه مصلحة العمل أو الوطن أو الناس...
كيف تدوس بنفسك على النظام وتنتظر أن ينصفك النظام
أليست هذه صفات اليهود......!!!!!
وماذا افعل بصلاتكم وصيامكم وحجكم؟؟؟
يا اخوان ....المسلمون اليهود بيننا في شوارعنا وفي كل مرافق حياتنا
والمشكله أن المسلمين اليهود أخذوا أسوأ صفات اليهود ولم يأخذوا الصفات المفيده من اليهود...
فاليهود يفنون أنفسهم وأوقاتهم وعقولهم من أجل رفعة مجتمعهم ويتكاتفون مع بعضهم بشكل عجيب مثير للاعجاب... ...رغم أنف المسلمين اليهود...
فمارأيكم ببضعة ملايين يتحكمون في العالم ككل ويمسكون باقتصاد العالم بيمينهم..... وبالاعلام بكافة مؤسساته بشمالهم....
ألا يدعونا هذا الى التأمل والى دعوة المسلمين اليهود أن يكملوا يهوديتهم ويأخذوا مالم ياخذوه من اليهود لعل انظمامهم لفئة اليهود أقرب وأسهل من انظمامهم للمسلمين....
أخذت أتأمل في معني المسلم ماله وماعليه وما ينبغي له أن يفعله وما لاينبغي أن يفعل......
ثم نظرت حولي يمينا ويسارا وفي أماكن شتى
بعدها أخذت أتأمل في معنى يهودي ماله وماعليه وكيف ينبغي أن يكون كيهودي
ثم نظرت الى اليهود سواء في الارض المحتله أو في أماكن أخرى من العالم...
وقد صدمت في نفسي فليتني لم أتأمل وليتني لم أنظر
فقد وجدت فئه (وهنا فئه لا تعني عدد بسيط )أقول وجدت فئه تجمع مابين الوصفين وصف المسلم ووصف اليهودي وهذا الاكتشاف الفريد من نوعه بالنسبه لي جعلني أشعر بالندم والمراره على الوصول اليه......وأظن ندمي مثل ندم علماء الفيزياء النوويه ( هايزنبرغ وفيرمي واخرون) الذين أدت أبحاثهم الى انتاج القنبله النوويه والتي قتلت الملايين.
التشبيه هنا بيني وبينهم فقط في ....الندم....ولا تقولون علي مغرور ومسوي عالم ذره.....لاتغثوني واللي يرحم والديكم في هذه النقطه..
المسلمون اليهود هم مسلمون في ظاهرهم وأحيانا في لبسهم وأداء صلاتهم وصيامهم وحجهم واعتمارهم وقراءتهم للقران
هم يهود بغدرهم وخيانتهم وحقدهم على الاخرين والحسد فيما بينهم
وقد تعلمنا في الصغر ولا نزال نتعلم في الكبر أن من قال بلسانه لا اله الا الله محمد رسول الله وقلبه مطمئن بهما فهو من المسلمين
وحيث أننا لانعرف ما في قلوب الاخرين ولا كيفية اطمئنان القلب
فان الظاهر هو حاكمنا......وحسن الظن بالناس هو ديدننا وهذه الصفه أيظا من ديننا القويم.
المسلمون اليهود يضحكون في وجهك وقلوبهم تتمنى هلاكك لسبب قد يكون بسيطا....مثل أن تكون انسان ناجح وهم فاشلون..
هم مهووسين بجمع الاموال من أي مكان وهذه صفه مهمه في اليهود
وعندما يجمعون الاموال يجمعون المزيد ويلهثون خلفها مثل الكلاب ثم يصرفونها على ملذاتهم وبعضهم يموت قبل ان يستمتع بها ثم يأتي أولاده عليها في بضع سنين..
واذا تأملنا بما يفعله اغنياء النصارى بأمولهم لعجبنا أشد العجب.....فمنهم من يوصي بنصف ثروته لجمعيه خيريه أو جامعه أو دور أيتام وأسوأهم قد يوصي بها لنادي رياضي او ثقافي...
وهؤلاء النصارى لم يفعلوا هذه الاعمال الخيره بوازع من دينهم بل فعلوه بوازع من انسانيتهم المحضه ووطنيتهم.....والوطنيه وهذه المشاعر الانسانيه معدومه لدى المسلمين اليهود.......وقد يضحكون منك اذا ذكرتهم بواجبهم تجاه مجتمعهم بل قل تجاه كونهم بشر......
ما رايكم بمن يقاتل وبضراوه من أجل رفعة دينهم الباطل ويرسمون المخططات الى مئات السنين القادمه..........هؤلاء هم اليهود وماخفي منهم كان أعظم.......بينما يكتفي المسلمون اليهود بالنظر تحت أقدامهم ولنقل على سبيل التفاؤل بضعة أمتار أمامهم...... أما بعد مائة سنه فيحلها مليون حلال احنا بنكون ميتين ولا يهمنا شيء.......كل واحد يدبر نفسه....منتهى الانانيه
المسلمون اليهود يصرخون ليل نهار أن سبب تخلفهم وتدهور حالته هو حكامهم ونسوا قوله(((كما تكونوا يول عليكم))) ونسوا كذالك (ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
وتناسوا المثل اللي يقول(كل اناء بما فيه ينضح) وكذالك (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها)
وغيرها من الامثال وما أكثر أمثالنا
فكيف تنتظر الخير من الحكام وأنت كمدير تدوس على موضفيك وتظلمهم وتستخدم الاساليب اليهوديه معهم من الغدر والطعن في الظهر........وأنت كموظف كيف تنتظر خيرا يأتيك وأنت تتسلق على ظهر زميلك واذا حصلت فرصه عليه( لن ترقب فيه الا ولا ذمه) وتداهن مديرك بشتى الوسائل المشروعه وغير المشروعه للوصول الى ترقيه أو زياده.....
وأنت تعمل بالواسطه وتأكل الرشاوي ((عفوا يسمونها كوميشون)) وهدفك الحفاظ على كرسيك وان امكن القفز على كرسي افخم...وتقضي على أي طموح لسبب واحد هو الخوف على منصبك......في ستين داهيه مصلحة العمل أو الوطن أو الناس...
كيف تدوس بنفسك على النظام وتنتظر أن ينصفك النظام
أليست هذه صفات اليهود......!!!!!
وماذا افعل بصلاتكم وصيامكم وحجكم؟؟؟
يا اخوان ....المسلمون اليهود بيننا في شوارعنا وفي كل مرافق حياتنا
والمشكله أن المسلمين اليهود أخذوا أسوأ صفات اليهود ولم يأخذوا الصفات المفيده من اليهود...
فاليهود يفنون أنفسهم وأوقاتهم وعقولهم من أجل رفعة مجتمعهم ويتكاتفون مع بعضهم بشكل عجيب مثير للاعجاب... ...رغم أنف المسلمين اليهود...
فمارأيكم ببضعة ملايين يتحكمون في العالم ككل ويمسكون باقتصاد العالم بيمينهم..... وبالاعلام بكافة مؤسساته بشمالهم....
ألا يدعونا هذا الى التأمل والى دعوة المسلمين اليهود أن يكملوا يهوديتهم ويأخذوا مالم ياخذوه من اليهود لعل انظمامهم لفئة اليهود أقرب وأسهل من انظمامهم للمسلمين....