View Full Version : وصول القافله الرابعه .. وأحتوت على أربعه .!
خبر_عاجل
10-07-2003, 08:04 PM
الأسرى الشهداء: الدفعة الرابعة...أربعة
http://www.alraialaam.com/09-07-2003/ie5/Mainpix.jpg
كتب فهاد الشمري ومخلد السلمان وسليمان السعيدي وريما البغدادي: هذه المرة، لم يعلن فريق البحث والمتابعة عن الاسرى والمفقودين في العراق عن اسم واحد فحسب، تطابقت مواصفاته الجينية مع الرفات التي عثر عليها في مقابر العراق الجماعية، بل عن أربعة, فالدفعة الرابعة من الأسرى الشهداء، والتي أعلنها أمس رئيس وحدة الاعلام والعلاقات العامة في فريق البحث فايز العنزي، ضمت ناصر العنزي وانعام العيدان وعبداللطيف الوهيب ومحمود حسن الذين انضموا الى صالح علي سعود الحياني واحمد عبدالله القلاف وسعد مشعل العنزي.
العنزي قال ان جثامين الشهداء الأربعة ستوارى صباح اليوم في مقبرة الصليبخات، مشيراً الى أن «رفات الاسرى الشهداء الاربعة تم جلبها على ثلاث مراحل من مقبرة السماوة الجماعية ضمن ما يقارب 150 رفاتا»، وتعرف عليها فريق الادلة الجنائية التابع لفريق المتابعة والبحث، من خلال فحص الرفات.
واشار الى ان «فريق المتابعة والبحث يعمل بالتنسيق مع مصادر عراقية تم استقدامها الى الكويت لكي يتم التأكد من المعلومات التي بحوزتها حول علمها بوجود مقابر جماعية تضم عددا من الاسرى في مناطق متفرقة في الكويت».
من جهة أخرى، قال رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الاسرى والمفقودين بالانابة الدكتور ابراهيم الشاهين إن «اللجنة الفرعية المنبثقة عن اللجنة الثلاثية عقدت اجتماعها الثالث والاربعين اخيرا في الكويت».
وذكر ان «هذا الاجتماع الذي عقد في الكويت تحت مظلة اللجنة الدولية للصليب الاحمر ركز على مواصلة بحث المعلومات المتوافرة لدى الجانب العراقي في ما يتعلق بتحديد مصير اسرى الكويت».
وعن نتائج الجهود التي يبذلها الجانب العراقي في اطار تحديد مصير اسرى الكويت قال الشاهين ان «الوفد العراقي اكد ان عمليات البحث والتقصي عن أي معلومات تفيد في هذا الاطار مازالت جارية وهناك معلومات عن مواقع لمقابر تشتمل على رفات لاسرى كويتيين من دون ان يقدم أي اسماء في شأنها».
=======================
أوتنكرون قضيه الأسرى...؟؟ هاهي الرفاة تتحدث وليست السننا ...!!
خبر_عاجل
10-07-2003, 08:13 PM
«عمر مختار» آخر في مقاومة المحتل حب الكويت لديه كان أكبر حتى من حب فلذات الأكباد
كتب مخلد السلمان: يلوذ رضا الصغير بصمته حزينا، يأتي مسرعا حاملا من خزانته الذكرى والألم: قليل من أسمال والده الشهيد مازال يحتفظ بها يحتضنها في ساعات يتوق فيها لرؤية «بطل» لم يره.
يتيم رضا اليوم، لكنه يبدو فخورا فـ «أبي شهيد الوطن».
في 12 أكتوبر 1990 طوّق العراقيون منطقة الرميثية بمجنزراتهم يبحثون عن بيت ازعجهم، تحول إلى خلية تقاوم المحتل، تنفذ العمليات البطولية، تنطلق منه ثلة لا تهدأ تضرب «الغزاة» في كل مكان، وبكل بطولة الثوار دمروا ثكنة عسكرية وأرهبوا من «دنس أرض بلادي»,,, هكذا كان يردد الشهيد محمود سيد رضا قبل تنفيذ كل عملية، لكنه في ذلك اليوم قبض عليه وأسر وعذب ولم يعد,,, مات شهيدا.
«كان يحلم بالشهادة كجده الحسين» يقول شقيقه مصطفى الذي لازمه في الطفولة «اخا صديقا حبيبا» ويضيف: «كان كريما شجاعا يرفض الانكسار ويعشق البطولة، لم يترك الكويت، كان مصرا على مقاومة المحتل ولهذا ربما أسماه زملاؤه في خلية الرميثية «عمر المختار» لعنفوانه وكبريائه.
الشهيد محمود سيد رضا خدم وزارة الداخلية عسكريا برتبة رئيس عرفاء لمدة 32 عاما ولم يحصل على الجنسية رغم ان «أوراقه كانت في مجلس الوزراء».
كان طويلا بهيا يهوى الرياضة ويكتب الشعر، واليوم له موقع على شبكة الانترنت جمع فيه ابن اخته ما تيسر من كتاباته وأحلامه وشيئا من بطولاته أيام الغزو.
يقول شقيقه سيد حميد: «كان الشهيد شغوفا بصيد السمك كان يصيد وربما كان ماهرا في صيد الجنود العراقيين,,, وإلى جانب هذا كان محبا لآلة التصوير وبرع في التقاط جمال الأرض مثلما برع في ممارسة لعبة كرة السلة، وكان نجما في نادي السالمية الرياضي وشارك مع فريق منتخب المدارس».
ويقول عنه سيد حميد «هذا الإنسان كان كريما نقي القلب، يقف مع الناس في اتراحهم وافراحهم ولم يقصر مع أحد,,, فهنيئا له هذه الشهادة ونشكر الله عز وجل على فضله ومنته».
وبكلمات متهدجة قال شقيقه سيد هاشم: «حسبي الله ونعم الوكيل,,, نحن فخورون به»، قال كلماته ولم يكمل,,, خنقته العبرة وصمت.
وتتذكر أم الشهيد كلماته يوما: «يمه عندج سبعة رجال خل يصيرون ستة» كان يقصد الشهادة ويتطلع اليها ولم يهتم إلا بالوطن,,, دافع عنه,,, فداه بروحه وعطر بدمه ثراه حينما تعرض إلى أبشع أنواع التعذيب في الكويت قبل أن ينقل إلى مقبرة السماوة ويعدم هناك بعيدا عن أهله وأحبابه وأولاده.
وكأن كل حزن العالم يحتويها قالت أم الشهيد: «الحمد لله الذي أخذ أمانته,,, بعد استشهاده من أجل الوطن,,, اخوته يتمنون لحظة من اللحظات البطولية التي قدمها أخوهم لبلده».
وتتحدث شقيقة الشهيد عن حلم آخر رأت فيه سيدة من أهل السماوة في العراق كل أسرى الكويت متلألئة في القمر,,, والمصادفة ان الاسرى وجدوا في مقبرة السماوة!!
كان منزل أشقاء الشهيد في «العدان» حزينا يلفه السواد وكانت النساء هناك يرتدين ثوب الحزن والألم الذين حملته «الرأي العام» بعدستها وأوراقها متوجهة إلى منطقة سلوى حيث زوجته وأبناؤه.
هناك لم يكن المشهد مختلفا عنه في العدان: أرملة بقلب مكسور، وزهراء بعين دامعة وزينب منزوية في دارها، ورضا الصغير يبحث عما تبقى من ملابس والده في خزانته.
تتذكر نجاة حسين زوجها الشهيد بفخر لانه «ضحى بكل شيء من أجل الكويت، طلب منا جميعا أن نخرج ليتفرغ هو للمقاومة، كنت وقتذاك حاملا برضا، وزهراء وزينب صغيرتان,,, كان يبكي عليهما كثيرا بحسب ما ينقل عنه أصدقاؤه في الأسر,,, يحبهما كثيرا لكن حب بلده كان متأصلا بقلبه».
وبشيء من اليأس تقول: «13 عاماً دمعتي على خدي اتذكره دائما وأتوق لرؤيته مثلما يتوق اولاده لرؤيته لا سيما رضا الصغير الذي كان يحلم أن يلعب مع ابيه ويضمه إلى قلبه,,, لكنه لن يعود مات شهيدا من أجل الوطن».
اليوم تدفن رفات الشهيد محمود سيد رضا في الكويت بعد العثور عليها في مقبرة السماوة فهل تدفن أحزان اولاده ويفرحون بورقة سوداء تمنح لهم بعد سنوات من الحرمان؟
خبر_عاجل
10-07-2003, 08:20 PM
الأسير الشهيد ناصر العنزي
http://www.alraialaam.com/09-07-2003/ie5/local4.jpg
دخل الكويت من السعودية في أكتوبر 1990 وعلمنا بأسره بعد التحرير مع جارنا وابنه
كتب سليمان السعيدي: الحزن لف منزل أسرة الأسير الشهيد ناصر العنزي امس، بعد ابلاغ ذويه رسمياً باستشهاده، هذا الحزن كان واضحاً في نبرة ابن الشهيد الأكبر صالح في حديثه لـ «الرأي العام».
وللشهيد العنزي الذي زارت «الرأي العام» اسرته امس من الأبناء كل من صالح من مواليد 1962، ومبارك من مواليد 1969، وبدر من مواليد 1971، ومحمد من مواليد 1972، ومساعد من مواليد 1980، اضافة الى ست بنات.
ويقول ابن الشهيد الأكبر صالح «ان والده رحمه الله كان دخل الى البلاد من المملكة العربية السعودية في الرابع والعشرين من اكتوبر عام 1990، وبرفقته جارنا وابنه».
وأضاف صالح الذي بدا عليه الحزن هو واخوته «ان الاخبار التي وصلتنا عن والدي ونحن في السعودية تشير الى وجوده في المنزل وانه يتمتع بصحة جيدة، لكننا فوجئنا عند عودتنا الى البلاد بعد التحرير مباشرة بأن والدي غير موجود وايقنا بأنه قد اسر».
أما بدر ابن الشهيد ناصر فذكر «انه تم العثور على السيارة التي دخل والدي بواسطتها الى البلاد مع جارنا وابنه حيث ان السيارة تخصهما، في منطقة سلوى بعد التحرير وقد طليت بلون عسكري عراقي، وحينئذ ادركنا ان والدي وجارنا وابنه قد تم اسرهم جميعاً، حيث ان جارنا وابنه لم يكشف مصيرهما الى الآن، ونتمنى أن يعودا سالمين».
يذكر ان الشهيد ناصر العنزي هو والد زوجة الناطق الرسمي لفريق البحث عن الأسرى فايز العنزي والذي ابلغ ذوي الشهيد باستشهاده.
الأسير الشهيد ناصر العنزي
اسم الأسير الشهيد: ناصر حسين عمران العنزي
رقم ملف الاسير: 559
تاريخ الميلاد: 28/7/1939
العنوان: الجهراء - القصر - قطعة 4أ - شارع 4 - جادة 2 - منزل 11
الجنسية: كويتي
الحالة الاجتماعية: متزوج
الوظيفة: متقاعد / الداخلية
مكان العمل: متقاعد
تاريخ الاسر: 25/10/1990
مكان الاسر: الحدود الكويتية السعودية
مكان العثور على الرفات في مقبرة جماعية والواقعة على بعد 83كم جنوب مدينة السماوة في منطقة صحراوية منطقة (فيضة عزاير)
الشهيدة أنعام العيدان
........................................................
تم حذف الصوره للمرأه الغير محجبة.
المشرف السياسي .
........................................................
الشهيدة أنعام العيدان حكم عليها صدام بالإعدام 7 مرات
كتبت ريما البغدادي: بعد أن اختلط الأمل باليأس، والدمع بالدعاء والحسرة بالتمني، تفجر خبر استشهاد الأسيرة أنعام العيدان مدوياً في صدور أفراد عائلتها بعد انتظار دام ثلاث عشرة سنة، وبالأمس فقط غابت ملامح الأمل لتحل ملامح الألم,, والصرخة الخانقة.
فالشهيدة أنعام خريجة الجامعة العربية في بيروت ليسانس حقوق، كانت تستعد في اليوم الثاني من شهر اغسطس عام 1990 لاستلام شهادتها والتوجه الى المانيا للاحتفال بهذه المناسبة مع عائلتها، ولكن الاقدار منعتها وقذفت بها الى مستنقع الظلم في عراق صدام حسين,,.
فأنعام ذات الخمسة والعشرين ربيعاً يوم أسرها رفضت قبول المحتل وكيف لا وهي التي اتصفت بالجرأة والقوة في قول الحق.
تقول اختها الصغرى «نادية»,, لقد شاركت اختي في عمليات عدة منذ اليوم الأول للغزو باسم حركي «أمل»,, وكنا نعلم بذلك ولم نستطع ابعادها عن الطريق الذي اختارته فشاركت في تفجيرات الشيراتون وفي قتل الجنود العراقيين على «السيطرات» كما ساهمت في نقل الاسلحة من العراق الى الكويت، فهي كانت ذات نشاط حركي شديد الاثر اذ تمكنت من دخول قصر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الشيخ سعد العبدالله وحصلت على اختامه.
وأسرت أنعام في اليوم الأول من شهر نوفمبر عام 1990 بجوار دوار الشيراتون بعد ان كانت تنوي تنفيذ عملية بالتعاون مع رجال المقاومة، ونقلت بعد ذلك الى قصر نايف ومن ثم الى المشاتل وبعدها الى مباحث سلوى فالبصرة وهناك انقطعت أخبارها حتى جاء الأمس وأعلن نبأ استشهادها.
وتقول اختها «نادية»,, اثناء القصف الجوي دق باب منزلنا في السرة الأسير «سعد الشريدة» طالباً منا المساعدة في حمايته، ففعلنا، وعندها اخبرنا بأنه كان مع أنعام اثناء التحقيقات، وكانت مثالاً للقوة والوطنية والجرأة فقد بصقت مراراً على صورة صدام حسين الأمر الذي عرضها للتعذيب ولجلسات الكهرباء المستمرة.
وتتابع وفي عينيها لمع وهج الفخر، في عام 1993 تقريباً قابلنا امرأة عراقية في العقد الأربعين متزوجة من كويتي كانت أسيرة وأُفرج عنها عام 1991، تعرفت على صورة شقيقتي أنعام واخبرتنا بأنها شاهدتها في سجن «الرمادي» وكانت تظهر عليها اثار التعذيب,, وان صدام حسين حكم عليها بالاعدام سبع مرات.
أما والدة الشهيدة الأسيرة «أنعام» فقد قابلت وجه ربها عام 1998، بعد أن طال عذابها ومرضها بانتظار فلذة كبدها,, فما ان سمعت هذه الأم المنكوبة «رحمها الله» خبر اسر ابنتها حتى أصيبت بجلطتين في المخ وشلل نصفي ادخلها في غيبوبة استمرت ثلاثة شهور، لتستيقظ منها وقد مات لسانها اما نظراتها فاستمرت تحلق في السماء باحثة عن ظل ابنتها, في حين اصيب والدها بجلطات عدة وفشل كلوي وها هو اليوم يرقد على سرير المرض واضعاً صورة ابنته انعام بجواره على أمل أن يأتي اليوم الذي تفترش سريره بدل الصورة، وعلى هذا الامل سيبقى يعيش هذا الوالد بعد أن قررت اخوات واخوة الشهيدة الأسيرة انعام ابقاءه على ذلك الأمل وعدم اعلامه بحقيقة استشهاد ابنته.
والشهيدة «انعام» هي الابنة السادسة لوالديها ولديها ثلاث اخوات وأربعة اخوة، توفي احدهم قبل أن يصله نبأ استشهادها، وتقول اختها «نادية» سمعنا خبر استشهادها من خلال قناة أبوظبي، وكان ذلك صدمة لنا، ويبقى خبر استشهادها وساماً لكل امرأة كويتية ومفخرة للكويت، فلتفرح نساء الكويت بشهيدتنا «أنعام».
الأسيرة الشهيدة أنعام العيدان
اسم الاسيرة الشهيدة: أنعام سيد أحمد سيد اسماعيل العيدان
الجنسية: كويتية
مكان الاسر: دوار فندق الشيراتون شارع فهد السالم
تاريخ الميلاد: 23/3/1962
سبب الاسر: مقاومة
تاريخ الاسر: 1/11/1990
الحالة الاجتماعية: عزباء
الوظيفة: طالبة
مكان العثور على الرفات في مقبرة جماعية والواقعة على بعد 83كم جنوب مدينة السماوة في منطقة صحراوية منطقة (فيضة عزاير)
سبب الوفاة اصابة بعيار او اعيرة نارية.
«فرعية الأسرى» عقدت اجتماعها في الكويت: معلومات عن مقابر جماعية ورفات كويتيين
قال رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الاسرى والمفقودين بالانابة الدكتور ابراهيم الشاهين إن «اللجنة الفرعية المنبثقة عن اللجنة الثلاثية عقدت اجتماعها الثالث والاربعين اخيرا في الكويت».
واوضح في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان «اللجنة الدولية للصليب الاحمر ترأست الاجتماع بحضور ممثلي دول التحالف الاعضاء في اللجنة بالاضافة الى ممثلين عن العراق».
وذكر ان «هذا الاجتماع الذي عقد في الكويت تحت مظلة اللجنة الدولية للصليب الاحمر ركز على مواصلة بحث المعلومات المتوافرة لدى الجانب العراقي في ما يتعلق بتحديد مصير اسرى الكويت».
وعن نتائج الجهود التي يبذلها الجانب العراقي في اطار تحديد مصير اسرى الكويت قال الشاهين ان «الوفد العراقي اكد ان عمليات البحث والتقصي عن أي معلومات تفيد في هذا الاطار مازالت جارية وهناك معلومات عن مواقع لمقابر تشتمل على رفات لاسرى كويتيين من دون ان يقدم أي اسماء في شأنها».
واوضح ان «هذه المعلومات سيتم التأكد من صحتها بوساطة الفريق الفني المختص» مؤكدا ان «الكويت تبذل قصارى جهدها من اجل تحديد مصير اسرى الكويت بالتعاون مع جميع الجهات العاملة في هذه القضية الانسانية» داعيا المولى عز وجل ان «يعجل بتحديد مصير اسرى الكويت وان يرحم الشهداء منهم».
اللهم ارحمهم بواسع رحمتك
واسكنهم فسيح جناتك
والهم ذويهم الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
اخي الكريم بس يا ريت لو تحذف صورة السيدة ... جزاك الله خير
painter
11-07-2003, 08:46 AM
اللهم إرحم شهدائنا الأبرار يا رب العالمين
اللهم آمين يا رب العالمين
q8tia
11-07-2003, 07:19 PM
اللهم ارحم شهداءنا وشهداء المسلمين وخفف من مصاب اهلهم والهمهم الصبر.
اللهم امين
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا
علي الشمري
12-07-2003, 12:17 AM
^1
بارك الله في اخي خبر عاجل
والشكر موصول للمشرف جزاه الله خير على حذف صورة الشهيده
اللهم إرحم شهدائنا و فك قيد أسرانا و أسرى المسلمين
حسبي الله لا إله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
خبر_عاجل
13-07-2003, 01:10 AM
شاكرة مروركم .. الكريم ...
وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
وكما قال الأخر هيو الشكر موصول للمشرف ...
تقبلوووو تحياتي