USAMA LADEN
08-01-2002, 10:20 AM
وزير الخارجية الأمريكي السابق يطالب بضرب سوريا قبل العراق
واشنطن - محيط:طالب الكسندر هيج بان تكون سوريا هي الهدف القادم في حملة مكافحة الارهاب وليس العراق، مشيرا إلى أن آثار دعم سوريا للارهاب اوضح من العراق، رغم ان الأخيرة تشكل تهديدا خطيرا ، وتعتبر فرعا من فروع الارهاب الدولي.
وزعم هيج الذي تولي ثلاثة مناصب رفيعة في الادارات الامريكية السابقة هي منصب وزير الخارجية ورئيس اركان البيت الابيض وقائد اعلى في منظمة حلف شمال الاطلسي (ناتو) ان "سورية دولة ارهابية وقد تم تحديدها على انها كذلك من قبل وزارة الخارجية الامريكية ، واعتقد ان ايران دولة ارهابية ايضا".
وأكد لوكالة اليونيتد برس ان هزيمة شبكة القاعدة -الارهابية- التي يتزعمها اسامة بن لادن في افغانستان لم تؤد الى تحييد الحركات الارهابية التي تساندها سوريا مثل الجهاد الاسلامي وحماس وحزب الله"، مشيرا الى انها "منظمات لا تتردد في تقديم العون والمساعدة لمقاتلي القاعدة، وان سوريا وايران دولتان ترعيان تلك المجموعات الارهابية وليس العراق".
واضاف ان "ما نعرفه حتى الان هو استقلال الرئيس العراقي صدام حسين عن شبكة القاعدة التي نفذت الهجمات الارهابية على امريكا في الحادي عشر من سبتمبرالماضي، وبالتالي فهو ليس جزءا من شبكة ارهابية دولية ، وإن كان هذا لا يمنعنا من القول إن العراق يشكل تهديدا لمنطقة الخليج كلها مع تنامي ترسانته من اسلحة الدمار الشامل".
واشنطن - محيط:طالب الكسندر هيج بان تكون سوريا هي الهدف القادم في حملة مكافحة الارهاب وليس العراق، مشيرا إلى أن آثار دعم سوريا للارهاب اوضح من العراق، رغم ان الأخيرة تشكل تهديدا خطيرا ، وتعتبر فرعا من فروع الارهاب الدولي.
وزعم هيج الذي تولي ثلاثة مناصب رفيعة في الادارات الامريكية السابقة هي منصب وزير الخارجية ورئيس اركان البيت الابيض وقائد اعلى في منظمة حلف شمال الاطلسي (ناتو) ان "سورية دولة ارهابية وقد تم تحديدها على انها كذلك من قبل وزارة الخارجية الامريكية ، واعتقد ان ايران دولة ارهابية ايضا".
وأكد لوكالة اليونيتد برس ان هزيمة شبكة القاعدة -الارهابية- التي يتزعمها اسامة بن لادن في افغانستان لم تؤد الى تحييد الحركات الارهابية التي تساندها سوريا مثل الجهاد الاسلامي وحماس وحزب الله"، مشيرا الى انها "منظمات لا تتردد في تقديم العون والمساعدة لمقاتلي القاعدة، وان سوريا وايران دولتان ترعيان تلك المجموعات الارهابية وليس العراق".
واضاف ان "ما نعرفه حتى الان هو استقلال الرئيس العراقي صدام حسين عن شبكة القاعدة التي نفذت الهجمات الارهابية على امريكا في الحادي عشر من سبتمبرالماضي، وبالتالي فهو ليس جزءا من شبكة ارهابية دولية ، وإن كان هذا لا يمنعنا من القول إن العراق يشكل تهديدا لمنطقة الخليج كلها مع تنامي ترسانته من اسلحة الدمار الشامل".