كروز
09-10-2001, 07:49 AM
ان السلطة الفلسطينية التي تربت وتدربت خارج الاراضي المحتلة وبدعم من الغرب والشرق إنما هى لقمع الانتفاضة واجرت التدريبات اللازمة بعد الانتفاضة الاولى التي اذاقت اليهود ويلات العذاب ومباركة من الولايات المتحدة واسرائيل , والغريب في ذلك انها أجرت تدريبات من نوع الكوماندوز وهذا النوع للقضاء على رموز معينة داخل الاراضي المحتلة من المجاهدين وحماية اسرائيل من الداخل , وقد يستغرب المشاهد ان عمر الانتفاضة الاخيرة عاما كاملا ولم تمارس الشرطة الفلسطينية دورها الذي اوكلت من أجله وهو كبت الشارع الفلسطيني والزامه الصمت أمام القهر اليهودي .
لقد كان للسلطة الفلسطينية دور كبير في بعض الاغتيالات التي حصلت للمجاهدين في فلسطين ,وما ذلك إلا مد يد العون للعدو الاسرائيلي بالمعلومات الاستخباراتية.
وهذا الكلب ياسر خرفات المتزوج بيهودية من أكبر العملاء لإسرائيل , وإسرائيل عندما تهدد ياسر خرفات ,إنما ذلك امام وسائل الإعلام , وإلا فإسرائيل تحافظ على أمن و سلامة ياسر خرفات كما تحافظ على أمن وسلامة ساستها.
ونعود ونقول ان الشرطة الفلسطينية تدربت من أجل قمع الانتفاضة ومساعدة إسرائيل على بناء مستوطنات جديدة وبدون خوف من الشارع الفلسطيني المجاهد لان الشرطة العرفاتية ستقف في نحورهم.
السيناريو:
1- تدريب خارج الاراضي المحتلة بمساعدة الدول الغربية ورضى اسرائيل ومباركة من الدول العربية الداعمة .
2- الذهاب لاوسلو وتوقيع المعاهدة لقمع الانتفاضة والقضاء عليها.
3- من شروط إسرائيل ان كل من خرج من الاراضي المحتلة لايعود ثانية , إما جيش ياسر خرفات إنما لحماية أمن اسرائيل فلا مانع من الدخول .
4- في الهجمات الاخيرة من اسرائيل على الفلسطينيين وقع بعض القتلى من السلطة العرفاتية , فقدم ياسر خرفات احتجاج لدى اسرائيل . وكاني أقول على لسانه ( ما اتفقناش على كذا).
هذا غيض من فيض من دعم السلطة العرفاتية من الرؤساءالعرب بالمال, و لمنسوبي الشرطة العرفاتية بدفع الرواتب لهم , وبعض الفلسطينيين لا يجدون قوت يومهم من التضييق عليهم وإجبارهم على الرحيل والخروج الى اي وطن عربي وهذا ماتريده اسرائيل .
في الختام ارجوا من الاخوة المجاهدين في فلسطين أن يعوا المخططات والشرور المحيطة بهم , وأول تلك الشرور السلطة العرفاتية ,التي أجبرت الانتفاضة على الوقوف في الانتفاضة الاولى ,التي لو استمرت لاجبرت اسرائيل على الرحيل ,والكل يعرف عدد اليهود الذين غادروا اسرائيل خوفا على ارواحهم.
والله من وراء القصد
لقد كان للسلطة الفلسطينية دور كبير في بعض الاغتيالات التي حصلت للمجاهدين في فلسطين ,وما ذلك إلا مد يد العون للعدو الاسرائيلي بالمعلومات الاستخباراتية.
وهذا الكلب ياسر خرفات المتزوج بيهودية من أكبر العملاء لإسرائيل , وإسرائيل عندما تهدد ياسر خرفات ,إنما ذلك امام وسائل الإعلام , وإلا فإسرائيل تحافظ على أمن و سلامة ياسر خرفات كما تحافظ على أمن وسلامة ساستها.
ونعود ونقول ان الشرطة الفلسطينية تدربت من أجل قمع الانتفاضة ومساعدة إسرائيل على بناء مستوطنات جديدة وبدون خوف من الشارع الفلسطيني المجاهد لان الشرطة العرفاتية ستقف في نحورهم.
السيناريو:
1- تدريب خارج الاراضي المحتلة بمساعدة الدول الغربية ورضى اسرائيل ومباركة من الدول العربية الداعمة .
2- الذهاب لاوسلو وتوقيع المعاهدة لقمع الانتفاضة والقضاء عليها.
3- من شروط إسرائيل ان كل من خرج من الاراضي المحتلة لايعود ثانية , إما جيش ياسر خرفات إنما لحماية أمن اسرائيل فلا مانع من الدخول .
4- في الهجمات الاخيرة من اسرائيل على الفلسطينيين وقع بعض القتلى من السلطة العرفاتية , فقدم ياسر خرفات احتجاج لدى اسرائيل . وكاني أقول على لسانه ( ما اتفقناش على كذا).
هذا غيض من فيض من دعم السلطة العرفاتية من الرؤساءالعرب بالمال, و لمنسوبي الشرطة العرفاتية بدفع الرواتب لهم , وبعض الفلسطينيين لا يجدون قوت يومهم من التضييق عليهم وإجبارهم على الرحيل والخروج الى اي وطن عربي وهذا ماتريده اسرائيل .
في الختام ارجوا من الاخوة المجاهدين في فلسطين أن يعوا المخططات والشرور المحيطة بهم , وأول تلك الشرور السلطة العرفاتية ,التي أجبرت الانتفاضة على الوقوف في الانتفاضة الاولى ,التي لو استمرت لاجبرت اسرائيل على الرحيل ,والكل يعرف عدد اليهود الذين غادروا اسرائيل خوفا على ارواحهم.
والله من وراء القصد