صنقور
14-01-2000, 05:58 AM
اكتب لكم هذه القصة بعد أن أخبركم أنني أهوى تأليف القصص,و هذه القصة كانت أوّل و أروّع القصص التي كتبتها..اليكم:
الســــــافلـــــة
في صباح يوم مشرق من أيام الصيف صحوت على تغريد الطيور الرائع الذي أحسست بروعته في أوّل أيام اجازتي,بعد أن أحسست أنني قد أرتاح من عبئ دراسةالثانوية,قضيت بعض يومي ثم خطر ببالي أن أستفيد من هذه الاجازة بشيء يرضيني
فبدأت أقلب يلك الجريدة بحثا عمّ قد يفيد,حتى وجدتها أخيرا(معهد لتعليم اللغة الانجليزية في بريطانيا),فعرضت الاعلن على أبي الذي وافق على ذهابي فسرعان ما حدثت المسؤليين عن الاعلان هاتفيا و طلبو مني الحضور الى مكتبهم لكتابة بعض البيانات,ذهبت و انتهيت من كتابتها فطلبو مني الاستعداد للسفر بعد أسبوع,
لم أصدق نفسي....مر الأسبوع كسرعة الصوت و حان وقت السفر فودعت أهلي و ذهبت الى المملكة المتحدة,و بالتحديد في لندن,استقليت حافلة حتى وصلت الى الموقع
الذي كان مزدحما بأناس من جنسيات من جميع بقاع الأرض,و كان المكان يحتاج الى
القليل من التنظيم,و قد تم تنظيم المكان,فقسموا كل منطقة في صف,فوقفت في الصف المخصص للخليجيين,و سرعان ما تعرفت على بعض الشباب و صرت أكلمهم,
حتى لفت نظري أجمل فتاة رأيتها في حياتي,فذهلت بجمالها ولم أستطع أن أضيّع لحظة دون النظر في حسنها,فصار صديقي يناديني:محمد..محمد,فأصابني الحرج و قلت:نع..نعم
,فقال:اذن أخذتك منّا تلك,فتظاهرت أنّني لم أفهم............البقيّة في الجزء الثاني.رجائا:كل من يقرأ هذه القصة يكتب لي رد و يكتب العيوب اللي عندي
فأنتم تنبهون و أنا أستفيد من آراءكم.
الســــــافلـــــة
في صباح يوم مشرق من أيام الصيف صحوت على تغريد الطيور الرائع الذي أحسست بروعته في أوّل أيام اجازتي,بعد أن أحسست أنني قد أرتاح من عبئ دراسةالثانوية,قضيت بعض يومي ثم خطر ببالي أن أستفيد من هذه الاجازة بشيء يرضيني
فبدأت أقلب يلك الجريدة بحثا عمّ قد يفيد,حتى وجدتها أخيرا(معهد لتعليم اللغة الانجليزية في بريطانيا),فعرضت الاعلن على أبي الذي وافق على ذهابي فسرعان ما حدثت المسؤليين عن الاعلان هاتفيا و طلبو مني الحضور الى مكتبهم لكتابة بعض البيانات,ذهبت و انتهيت من كتابتها فطلبو مني الاستعداد للسفر بعد أسبوع,
لم أصدق نفسي....مر الأسبوع كسرعة الصوت و حان وقت السفر فودعت أهلي و ذهبت الى المملكة المتحدة,و بالتحديد في لندن,استقليت حافلة حتى وصلت الى الموقع
الذي كان مزدحما بأناس من جنسيات من جميع بقاع الأرض,و كان المكان يحتاج الى
القليل من التنظيم,و قد تم تنظيم المكان,فقسموا كل منطقة في صف,فوقفت في الصف المخصص للخليجيين,و سرعان ما تعرفت على بعض الشباب و صرت أكلمهم,
حتى لفت نظري أجمل فتاة رأيتها في حياتي,فذهلت بجمالها ولم أستطع أن أضيّع لحظة دون النظر في حسنها,فصار صديقي يناديني:محمد..محمد,فأصابني الحرج و قلت:نع..نعم
,فقال:اذن أخذتك منّا تلك,فتظاهرت أنّني لم أفهم............البقيّة في الجزء الثاني.رجائا:كل من يقرأ هذه القصة يكتب لي رد و يكتب العيوب اللي عندي
فأنتم تنبهون و أنا أستفيد من آراءكم.