تسجيل الدخول

View Full Version : سؤاااااااال


ساهر_الليل
09-03-2005, 08:20 PM
االسلالالالالالالالام عليكم



ممكن سؤال


ما هو الدف؟

وهل هو حرام؟ او حلال؟

انتهى


ولقائي معكم لم ينتهي :-)

هيا
12-03-2005, 02:42 PM
وعليكم السلام

محد رد على سؤالك

أفاااااااااااااااااااااااااا :)

وين العربان !!؟ وين التعاون !!؟ وين النصيحة !!؟

ما يعرفون الاجابة أكيد :) (شلق)

:D الزير_ساهر قلت لك الشلق في الاسلامية أيوقض ويحرك المياه الراكدة

أجااااااااااااوبك على قد معلومات :)

ما هو الدف؟
سلمك الله هو شيء دائري مفتوح من جانب واحد وليس مثل الطبل مغلق من الجانبين

وهل هو حرام؟ او حلال؟
هذا السؤال يريد له عالم يجاوب عليه مش طويلب
لكن هناك قاعدة فقهية ترتكز عليها الفتاوى عند الفقهاء
كل شيء خلقه الله في الاصل حلال الا اذا جاء فيه دليل شرعي من القرآن والسنة يحرمه
(ضعها بين عينيك )

:):)


انتهى :cool:

أبوالدحداح
12-03-2005, 03:55 PM
أخي الحبيب
الدف هو من مزامير الشيطان
كما سماه أبوبكر رضي الله عنه ولم ينكر عليه الرسول فذلك أقره الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال أبوبكر حين دخل بيت الرسول وكانت عائشه تضرب بالدف وقال أمزامير الشيطان في بيت رسول الله فقال الرسول الكريم دعهما فأنا في العيد أو كما قال عليه الصلاه والسلام ولما قال دعهما هناك مسائل اولا
كان الضرب من الصغار اي كانت عائشه وقتها صغيره اي كان ضربها لا يطرب الأذن حين سماعه بل ربما كان يزعج ولا تقع الفتنه وعندما قال أبوبكر أمزامير الشيطان في بيت رسول الله الرسول لم يقل له هذا ليس من مزامير الشطان بل سكت وهذا يدل على انه من مزامير الشيطان
وان كان جائزا فالنساء في الأعراس أما الرجال فلا
وان كان جائزا لماذا الرسول عليه الصلاة والسلام يحدد مواضع خاصة فقط لجواز الدف


وفي الأسفل رد وافي لعلامتين الالباني وابن عثيميين عن الدف وقولهم أنها محرمه ولا يجوز السماع لها

أبوالدحداح
12-03-2005, 04:06 PM
قول الشيخ ابن عثيميين في الدف

الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

ما رأى فضيلتكم فى الأناشيد الاسلامية ؟
الأناشيد الإسلامية كثر الكلام عليها وأنا لم أستمع إليها إلا من مدة طويلة، وهي أول ما خرجت لا بأس بها، ليس فيها دفوف، وتؤدى تأدية ليس فيها فتنة ، وليست على نغمات الأغاني المحرمة، لكن تطورت في الواقع وصارت يسمع منها قرع يمكن أن يكون غير الدف، ثم تطورت باختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة، ثم تطورت أيضا إلى أنها تؤدى على صفة الأغاني المحرمة، لذلك بقي في النفس منها شيء وقلق، ولا يمكن للإنسان أن يفتي بأنها جائزة على كل حال ولا محرمة على كل حال، وإذا كانت خالية من الأشياء التي ذكرتها فهي جائزة، أما إذا كانت مصحوبة بدف، أو كان مختارا لها ذوي الأصوات الجميلة التي تفتن ، أو أديت على نغمات الأغاني الهابطة فإنه لا يجوز السماع لها .








المصــــــــدر (http://www.islamgold.com/view.php?gid=10&rid=132)


لسماع الأجابه
أضغط هنا للتحميل والأستماع (http://www.islamgold.com/ff/nasheed1_oth.rm)




وأيضا سئل الشيخ الألباني رحمه الله عن هذا فأجاب


محدّث الديار الشاميّة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
( إذا كانت هذه الأناشيد ذات معانٍ إسلامية ، و ليس معها شيء من المعازف و آلات الطرب كالدفوف و الطبول و نحوِها ، فهذا أمرٌ لا بأس به ، و لكن لابد من بيان شرطٍ مهم لجوازها ، وهو أن تكون خالية من المخالفات الشرعية ؛ كالغلوّ ، و نَحوِه ، ثم شرط آخر ، و هو عدم اتخاذها دَيدَناً ، إذ ذلك يصرِفُ سامعيها عن قراءة القرآن الذي وَرَدَ الحضُّ عليه في السُنَّة النبوية المطهرة ، و كذلك يصرِفُهُم عن طلب العلم النافع ، و الدعوة إلى الله سبحانه )
[العدد الثاني من مجلة الأصالة ، الصادر بتاريخ 15 جمادى الآخرة 1413هـ ، ص : 73 ]


المصــــــــــــــــدر (http://www.islamgold.com/view.php?gid=10&rid=132)


فقال رحمه الله ان من آلات اللهو المعازف الدف فسماع الدف محرم كما كان مبين في السابق

ساهر_الليل
12-03-2005, 04:55 PM
أبوالدحداح شكرا عالتوضيح وبارك الله فيك


هيا شكرا لرفع الموضوع

مراقب 444
12-03-2005, 05:24 PM
الزير_ساهر

ماقصرت الأخت هيا على مشاركتها الشبه كامله في الرد على إستفسارك وكانت ستكتمل لو أوردت فتوى أحد العلماء الثقات عند أتباعهم من أهل السنة والجماعه .

فبارك الله فيك إختنا هيا وكثر الله من أمثالك .

عموماً تفضل هذه الفتوى التي وردت في شأن الدف :-


بسم الله الرحمن الرحيم

فوائد وقواعد ومسائل من كتب شيخ الإسلام
" حكم الدف للرجال "


قال رحمه الله :
وبالجملة قد عرف بالاضطرار مِن دين الإسلام أنَّ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم لم يشرع لصالحي أمته وعبادهم وزهادهم أن يجتمعوا على استماع الأبيات الملحنة مع ضرب بالكف أو ضرب بالقضيب أو الدف كما لم يبح لأحد أن يخرج عن متابعته واتباع ما جاء به مِن الكتاب والحكمة لا في باطن الأمر ولا في ظاهره ولا لعامي ولا لخاصي ، ولكن رخص النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه كما رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس والأفراح.
وأما الرجال على عهده فلم يكن أحدٌ منهم يضرب بدفٍّ ولا يصفق بكفٍّ بل قد ثبت عنه في الصحيح أنه قال "التصفيق للنساء والتسبيح للرجال" و"لعن المتشبهات مِن النساء بالرجال والمتشبهين مِن الرجال بالنساء".

ولما كان الغناء والضرب بالدف والكف مِن عمل النساء كان السلف يسمُّون مَن يفعل ذلك مِن الرجال مخنثاً ويسمُّون الرجال المغنين مخانيثاً وهذا مشهور في كلامهم.
ومن هذا الباب حديث عائشة رضى الله عنها لما دخل عليها أبوها رضى الله عنه في أيام العيد وعندها جاريتان مِن الأنصار تغنيان بما تقاولت به الأنصار يوم بعاث فقال أبو بكر رضى الله عنه أبمزمار الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم معرِضا بوجهه عنهما مقبلا بوجهه الكريم إلى الحائط فقال: "دعهما يا أبا بكر فإنَّ لكل قومٍ عيداً وهذا عيدنا أهل الإسلام".
ففي هذا الحديث بيان أنَّ هذا لم يكن مِن عادة النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه الاجتماع عليه ولهذا سمَّاه الصدِّيقُ مزمار الشيطان.
والنَّبيُّ صلى الله عليه وسلم أقر الجواري عليه معللا ذلك بأنه يوم عيد والصغار يرخص لهم في اللعب في الأعياد كما جاء في الحديث "ليعلم المشركون أن في ديننا فسحة".
وكان لعائشة لعبٌ تلعب بهن ويجئن صواحباتها مِن صغار النسوة يلعبن معها. وليس في حديث الجاريتين أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم استمع إلى ذلك.
والأمر والنهى إنما يتعلق بالاستماع لا بمجرد السماع كما في الرؤية فإنه إنما يتعلق بقصد الرؤية لا بما يحصل منها بغير الاختيار ، وكذلك في اشتمام الطيب إنما ينهى المحرم عن قصد الشمِّ فأمَّا إذا شمَّ ما لم يقصده فإنه لا شئ عليه وكذلك في مباشرة المحرمات كالحواس الخمس مِن السمع والبصر والشم والذوق واللمس إنما يتعلق الأمر والنهي مِن ذلك بما للعبد فيه قصد وعمل وأما ما يحصل بغير اختياره فلا أمر فيه ولا نهي.
وهذا مما وجِّه به الحديث الذي في السنن عن ابن عمر أنه كان مع النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم فسمع صوت زمارة راعٍ فعدل عن الطريق وقال "هل تسمع؟ هل تسمع؟" حتى انقطع الصوت.
فإن مِن الناس مَن يقول بتقدير صحة هذا الحديث لم يأمر ابن عمر بسدِّ أذنيه!! فيجاب بأنَّه كان صغيراً ، أو يجاب بأنَّه لم يكن يستمع وإنما كان يسمع وهذا لا إثم فيه ، وإنما النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم فعل ذلك طلباً للأفضل والأكمل كمن اجتاز بطريق فسمع قوما يتكلمون بكلامٍ محرمٍ فسدَّ أذنيه كيلا يسمعه فهذا حسنٌ ولو لم يسد أذنيه لم يأثم بذلك اللهم إلا أن يكون في سماعه ضررٌ دينيٌّ لا يندفع إلا بالسدِّ.

"مجموع الفتاوى" (11/565-567)

ساهر_الليل
12-03-2005, 05:29 PM
بارك الله فيك اخي مراقب