SLR
05-11-2004, 01:45 PM
http://www.alkhaleej.ae/dak/images/2004/11/05/Z-351.gif
كلمات القائد والمعلم عن التعليم والاهتمام بنشر المعرفة والنهوض بالدولة بأجيال متسلحة بالعلم، لم تكن مجرد كلمات، بل وعداً وعهداً شكل السياسة التعليمية للدولة، وشكل فلسفة التطوير وسنوات طويلة من مسيرة حافلة.
ومن ابرز هذه الوعود التي ترجمت على أرض الواقع قوله رحمه الله:
* إن نظرة واحدة الى مختلف المواقع السياسية والاقتصادية والإعلامية في الدولة نجد على رأسها ابناء البلاد المتعلمين.
* إن دولتنا قد أعطت حاضرها كل ما يتطلبه وإنها ايضا تولي المستقبل اكبر رعاية باهتمامها بالتربية والتعليم والثقافة.
* إنني أريد أن يتعلم كل شعب الإمارات وأن يبني بلاده بنفسه وعمله
* إن اهتمام الشباب بالعلم والثقافة اصبح يؤهلهم لتحمل مسؤولياتهم الكبيرة في هذه المرحلة، وإن كل ما كنا نعمل من أجله هو إيجاد الوعي والإدراك لدى شبابنا.
* لماذا لا يتجه تفكيرنا لأن تكون جميع المدارس مزودة بأفضل الإمكانات وأحسن الخبرات؟
* إن الدولة تحرص على بناء الجيل الصاعد على الإيمان والأخلاق والعلم الحديث.
* نحن نسعى للأخذ بكل اسباب النماء العصري من علم وتكنولوجيا وتطلع وثاب لمواجهة تحديات العصر بما يناسبنا.
*إن العلم والإيمان هما الطريق للوصول الى التقدم والازدهار وإدراك مأربنا الاسمى، وتحقيق نهضتنا الشاملة.
* لقد مَنَّ الله على هذا البلد بالخير وآتاه الفرص لبذل المال في خدمة العلم.
*علينا أن نسابق الزمن لنعوض ما فاتنا، وأن تكون خطواتنا نحو تحصيل العلم والثروة بالمعرفة اسرع من خطانا في اي مجال مهما عز شأنه.
* نحن نسعي جادين الى تدريب ابنائنا وتعليمهم ولن يمضي وقت طويل قبل ان يتم ذلك.
*إننا نستطيع بالتعليم الممتاز ان نوفر جيلا من المواطنين يشرف على بناء المصانع ويدير المشروعات التي بدأت تقام في مختلف انحاء الدولة.
* إن أكبر استثمار للمال هو استثماره في خلق اجيال من المتعلمين والمثقفين.
* اننا في اشد الحاجة الى هذا العلم والجدية تتطلب من كل شاب ان يتحلى بصفات الرجولة الحقة.
*لقد آن لنا أن نستعيد عزنا ومجدنا ولن يكون ذلك بالمال وحده وما لم يقترن المال بعلم يخطط له وعقول مستنيرة ترشده فإن مصير المال الى الإقلال والضياع.
* ان هدفنا هو إيجاد المواطن السيلم، المتعلم، لنعوض به ما فاتنا، حتى اذا نضبت الثروة البترولية اصبح لدينا الانسان القادر، وهو أثمن ثروة في الوجود.
* لقد اهتممنا وبشكل خاص بالتعليم الى جانب كونه مجانيا، فإن الحكومة تتولى تشجيع التلاميذ على تحصيل العلم والاستعداد لتحمل مسؤولياتهم في الغد.
* إن العلم هو الثروة الحقيقة التي يجب على الابناء ان ينهلوا منها، لأن المال لا يدوم، ولأن العلم هو اساس التقدم.
* ان ظروفنا تختلف عن ظروف اي بلد آخر، نحن بحاجة الى أن نطلب العلم بأقصى ما نستطيع من جهد
* ان العلم حق لكل مواطن على هذه الارض، وإن الدولة مسؤولة عن تعليم ابنائها، وتوفير الظروف الملائمة لذلك.
* لقد أنعم الله على هذا البلد بالخير، وأتته الفرص لبذل المال في خدمة العلم، وليس لنا أن ندع هذه الفرص تفوتنا.
* اننا باهتمامنا بنشر التعليم في الدولة على هذا النحو الواسع نرقى بحاضرنا ونضمن النجاح والتقدم لمستقبلنا بإذن الله.
المصدر: جريدة الخليج الإماراتيه...
SLR
كلمات القائد والمعلم عن التعليم والاهتمام بنشر المعرفة والنهوض بالدولة بأجيال متسلحة بالعلم، لم تكن مجرد كلمات، بل وعداً وعهداً شكل السياسة التعليمية للدولة، وشكل فلسفة التطوير وسنوات طويلة من مسيرة حافلة.
ومن ابرز هذه الوعود التي ترجمت على أرض الواقع قوله رحمه الله:
* إن نظرة واحدة الى مختلف المواقع السياسية والاقتصادية والإعلامية في الدولة نجد على رأسها ابناء البلاد المتعلمين.
* إن دولتنا قد أعطت حاضرها كل ما يتطلبه وإنها ايضا تولي المستقبل اكبر رعاية باهتمامها بالتربية والتعليم والثقافة.
* إنني أريد أن يتعلم كل شعب الإمارات وأن يبني بلاده بنفسه وعمله
* إن اهتمام الشباب بالعلم والثقافة اصبح يؤهلهم لتحمل مسؤولياتهم الكبيرة في هذه المرحلة، وإن كل ما كنا نعمل من أجله هو إيجاد الوعي والإدراك لدى شبابنا.
* لماذا لا يتجه تفكيرنا لأن تكون جميع المدارس مزودة بأفضل الإمكانات وأحسن الخبرات؟
* إن الدولة تحرص على بناء الجيل الصاعد على الإيمان والأخلاق والعلم الحديث.
* نحن نسعى للأخذ بكل اسباب النماء العصري من علم وتكنولوجيا وتطلع وثاب لمواجهة تحديات العصر بما يناسبنا.
*إن العلم والإيمان هما الطريق للوصول الى التقدم والازدهار وإدراك مأربنا الاسمى، وتحقيق نهضتنا الشاملة.
* لقد مَنَّ الله على هذا البلد بالخير وآتاه الفرص لبذل المال في خدمة العلم.
*علينا أن نسابق الزمن لنعوض ما فاتنا، وأن تكون خطواتنا نحو تحصيل العلم والثروة بالمعرفة اسرع من خطانا في اي مجال مهما عز شأنه.
* نحن نسعي جادين الى تدريب ابنائنا وتعليمهم ولن يمضي وقت طويل قبل ان يتم ذلك.
*إننا نستطيع بالتعليم الممتاز ان نوفر جيلا من المواطنين يشرف على بناء المصانع ويدير المشروعات التي بدأت تقام في مختلف انحاء الدولة.
* إن أكبر استثمار للمال هو استثماره في خلق اجيال من المتعلمين والمثقفين.
* اننا في اشد الحاجة الى هذا العلم والجدية تتطلب من كل شاب ان يتحلى بصفات الرجولة الحقة.
*لقد آن لنا أن نستعيد عزنا ومجدنا ولن يكون ذلك بالمال وحده وما لم يقترن المال بعلم يخطط له وعقول مستنيرة ترشده فإن مصير المال الى الإقلال والضياع.
* ان هدفنا هو إيجاد المواطن السيلم، المتعلم، لنعوض به ما فاتنا، حتى اذا نضبت الثروة البترولية اصبح لدينا الانسان القادر، وهو أثمن ثروة في الوجود.
* لقد اهتممنا وبشكل خاص بالتعليم الى جانب كونه مجانيا، فإن الحكومة تتولى تشجيع التلاميذ على تحصيل العلم والاستعداد لتحمل مسؤولياتهم في الغد.
* إن العلم هو الثروة الحقيقة التي يجب على الابناء ان ينهلوا منها، لأن المال لا يدوم، ولأن العلم هو اساس التقدم.
* ان ظروفنا تختلف عن ظروف اي بلد آخر، نحن بحاجة الى أن نطلب العلم بأقصى ما نستطيع من جهد
* ان العلم حق لكل مواطن على هذه الارض، وإن الدولة مسؤولة عن تعليم ابنائها، وتوفير الظروف الملائمة لذلك.
* لقد أنعم الله على هذا البلد بالخير، وأتته الفرص لبذل المال في خدمة العلم، وليس لنا أن ندع هذه الفرص تفوتنا.
* اننا باهتمامنا بنشر التعليم في الدولة على هذا النحو الواسع نرقى بحاضرنا ونضمن النجاح والتقدم لمستقبلنا بإذن الله.
المصدر: جريدة الخليج الإماراتيه...
SLR