العالم
28-03-2002, 10:41 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
سجلت مرسيدس-بنز في العام 2001 رقما قياسيا في المبيعات وصل إلى مليون و113 ألف سيارة بزيادة قدرها 6% مقارنة بالعام السابق، وهذه هي السنة السادسة على التوالي التي تسجل فيها مبيعات مرسيدس-بنز رقما قياسيا. وعزى البرفيسور يورغن هيوبرت هذا النجاح إلى تقديم مجموعة شاملة من الطرازات الحديثة التي يبلغ متوسط عمرها ككل 2.6 سنة، مع دعم الـ15 طراز التي تقدمها الشركة بأفضل التقنيات لإقناع العملاء بسيارات مرسيدس على نحو أفضل من أي وقت مضى. ومازالت الفئتان S وE تقودان المبيعات في أسواقهما باستحواذ الفئة S على نصف مبيعات فئتها ببيع أكثر من 106 ألف وحدة، أما الفئة E فاستأثرت بحصة الربع من مبيعات الفئة التي تنافس فيها بمبيعات زادت عن 200 ألف وحدة. جدير بالذكر أن مرسيدس ستكشف في الخامس عشر من هذا الشهر عن جيل جديد من الفئة E في معرض بروكسل.
وتجاوزت مبيعات الفئة M للسنة الثانية على التوالي رقم المائة ألف لتصل إلى 102300 سيارة. وبتقديم طراز قاعدة العجلات المطولة من الفئة A في ربيع العام 2001، اختار أكثر من 44 ألف عميل الطراز الجديد، بينما وصلت المبيعات الإجمالية للسيارة إلى 190600 سيارة. وبفضل زيادة في المبيعات بنسبة 30%، تجاوزت الفئة C حاجز الخمسمائة ألف لأول مرة في تاريخها لتصل إلى 506500 وحدة، وجاءت هذه الزيادة بفضل تقديم طرازات عديدة منها زادت الإقبال عليها. ومازالت أوروبا تعتبر الدعامة الأولى لمبيعات مرسيدس القوية، وقد أصبحت في العام 2001 الماركة الأكثر مبيعا في ألمانيا بعد فولكس واجن ببيع 390 ألف سيارة، وفي بريطانيا ارتفعت المبيعات 36% إلى 80500 سيارة، وفي إيطاليا إلى 65 ألف سيارة، وفي فرنسا إلى 55 ألف سيارة، وفي إسبانيا إلى 28 ألف سيارة.
وعلى الرغم من عدم مشاركة مرسيدس في العروض الترويجية السخية التي قدمتها معظم مصانع السيارات في الولايات المتحدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر، فإنها سجلت رقم قياسي في المبيعات التي وصلت إلى 206600 سيارة. وفي أسواق صاعدة مثل الصين ارتفعت المبيعات بنسبة 69%، وبنسبة 51% في روسيا، وبنسبة 64% في الهند. وفي أسواق تواجه ظروفا اقتصادية صعبة مثل اليابان ارتفعت المبيعات 3% إلى 43 ألف سيارة، وكذلك في إقليم آسيا الهادي الذي ارتفعت فيه المبيعات 13% إلى 42 ألف سيارة، وسجلت جنوب أقريقيا زيادة بنسبة 44% إلى 17 ألف سيارة.
مع تيحات اخوكم العالم :D :) ;)
سجلت مرسيدس-بنز في العام 2001 رقما قياسيا في المبيعات وصل إلى مليون و113 ألف سيارة بزيادة قدرها 6% مقارنة بالعام السابق، وهذه هي السنة السادسة على التوالي التي تسجل فيها مبيعات مرسيدس-بنز رقما قياسيا. وعزى البرفيسور يورغن هيوبرت هذا النجاح إلى تقديم مجموعة شاملة من الطرازات الحديثة التي يبلغ متوسط عمرها ككل 2.6 سنة، مع دعم الـ15 طراز التي تقدمها الشركة بأفضل التقنيات لإقناع العملاء بسيارات مرسيدس على نحو أفضل من أي وقت مضى. ومازالت الفئتان S وE تقودان المبيعات في أسواقهما باستحواذ الفئة S على نصف مبيعات فئتها ببيع أكثر من 106 ألف وحدة، أما الفئة E فاستأثرت بحصة الربع من مبيعات الفئة التي تنافس فيها بمبيعات زادت عن 200 ألف وحدة. جدير بالذكر أن مرسيدس ستكشف في الخامس عشر من هذا الشهر عن جيل جديد من الفئة E في معرض بروكسل.
وتجاوزت مبيعات الفئة M للسنة الثانية على التوالي رقم المائة ألف لتصل إلى 102300 سيارة. وبتقديم طراز قاعدة العجلات المطولة من الفئة A في ربيع العام 2001، اختار أكثر من 44 ألف عميل الطراز الجديد، بينما وصلت المبيعات الإجمالية للسيارة إلى 190600 سيارة. وبفضل زيادة في المبيعات بنسبة 30%، تجاوزت الفئة C حاجز الخمسمائة ألف لأول مرة في تاريخها لتصل إلى 506500 وحدة، وجاءت هذه الزيادة بفضل تقديم طرازات عديدة منها زادت الإقبال عليها. ومازالت أوروبا تعتبر الدعامة الأولى لمبيعات مرسيدس القوية، وقد أصبحت في العام 2001 الماركة الأكثر مبيعا في ألمانيا بعد فولكس واجن ببيع 390 ألف سيارة، وفي بريطانيا ارتفعت المبيعات 36% إلى 80500 سيارة، وفي إيطاليا إلى 65 ألف سيارة، وفي فرنسا إلى 55 ألف سيارة، وفي إسبانيا إلى 28 ألف سيارة.
وعلى الرغم من عدم مشاركة مرسيدس في العروض الترويجية السخية التي قدمتها معظم مصانع السيارات في الولايات المتحدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر، فإنها سجلت رقم قياسي في المبيعات التي وصلت إلى 206600 سيارة. وفي أسواق صاعدة مثل الصين ارتفعت المبيعات بنسبة 69%، وبنسبة 51% في روسيا، وبنسبة 64% في الهند. وفي أسواق تواجه ظروفا اقتصادية صعبة مثل اليابان ارتفعت المبيعات 3% إلى 43 ألف سيارة، وكذلك في إقليم آسيا الهادي الذي ارتفعت فيه المبيعات 13% إلى 42 ألف سيارة، وسجلت جنوب أقريقيا زيادة بنسبة 44% إلى 17 ألف سيارة.
مع تيحات اخوكم العالم :D :) ;)