القوة الإنكشارية
20-01-2001, 10:04 PM
سياسة فرنسا في سوريا و لبنان :
لقد بدأت فرنسا تطبيق سياستها الاستعمارية التي تهدف إلى تفتيت بلاد الشام فقامت بالأمور التالية :
1- عملت على تقوية مركز لبنان و ذلك بإنشاء لبنان الكبير و أعلنت قيام دولة لبنان في أغسطس 1920م بعد ضم بيروت و طرابلس و صور و صيدا و منطقة الحدود الفلسطينية ..
2- أنشأت مقاطعة العلويين حول اللاذقية وجعلت منها دولة مستقلة ..
3- أعلنت استقلال جبل الدروز في إبريل عام 1922م.
4- قسمت سوريا إلى دولتين ( دمشق و حلب ).
5- حرصت فرنسا على إعطاء نصارى لبنان قدراً أكبر في حكم البلاد و هو ما كانت تهدف إليه … .
في عام 1941م أعلنت الحكومة الفرنسية استقلال سورية دون قيد أو شرط ..
و أعقبت بعده استقلال لبنان لكنها ربطته بطلب و شرط .. ( وهو الهاوية و الدمار الشامل الذي يقضي بالإمتيازات للكفرة و الكشف عن الهوية الحقيقية للبنان و رؤسائها و التحكم الكلي لفرنسا ) .. وهو أن رؤساء لبنان لا يكونوا إلا من المرونية – و هذه فرقة من فرق النصرانية الأرثوذكسية ..
و للمعلومية أن هذا الشرط إلى يومنا هذا و هو يطبق بحذافيره … .
ومن هنا نعلم أن العالم العربي لا يتمتع بالحرية السياسية أبداً بل لا بد من التدخل الغربي الخبيث .. ولقد سيطر الجيش الأمريكي على منافذ الأردن و هذه خطة من الخطط الغربية الخبيثة لرد كيد من يحاول مهاجمة اليهود من جميع الجهات ..
أما تأثير الفرنسيون على اللبنانيين فهو تأثير بالغ عظيم في الأخلاق و العادات و قبل ذلك الدين … و المجال لا يسمح بذكر ذلك .. .
لقد بدأت فرنسا تطبيق سياستها الاستعمارية التي تهدف إلى تفتيت بلاد الشام فقامت بالأمور التالية :
1- عملت على تقوية مركز لبنان و ذلك بإنشاء لبنان الكبير و أعلنت قيام دولة لبنان في أغسطس 1920م بعد ضم بيروت و طرابلس و صور و صيدا و منطقة الحدود الفلسطينية ..
2- أنشأت مقاطعة العلويين حول اللاذقية وجعلت منها دولة مستقلة ..
3- أعلنت استقلال جبل الدروز في إبريل عام 1922م.
4- قسمت سوريا إلى دولتين ( دمشق و حلب ).
5- حرصت فرنسا على إعطاء نصارى لبنان قدراً أكبر في حكم البلاد و هو ما كانت تهدف إليه … .
في عام 1941م أعلنت الحكومة الفرنسية استقلال سورية دون قيد أو شرط ..
و أعقبت بعده استقلال لبنان لكنها ربطته بطلب و شرط .. ( وهو الهاوية و الدمار الشامل الذي يقضي بالإمتيازات للكفرة و الكشف عن الهوية الحقيقية للبنان و رؤسائها و التحكم الكلي لفرنسا ) .. وهو أن رؤساء لبنان لا يكونوا إلا من المرونية – و هذه فرقة من فرق النصرانية الأرثوذكسية ..
و للمعلومية أن هذا الشرط إلى يومنا هذا و هو يطبق بحذافيره … .
ومن هنا نعلم أن العالم العربي لا يتمتع بالحرية السياسية أبداً بل لا بد من التدخل الغربي الخبيث .. ولقد سيطر الجيش الأمريكي على منافذ الأردن و هذه خطة من الخطط الغربية الخبيثة لرد كيد من يحاول مهاجمة اليهود من جميع الجهات ..
أما تأثير الفرنسيون على اللبنانيين فهو تأثير بالغ عظيم في الأخلاق و العادات و قبل ذلك الدين … و المجال لا يسمح بذكر ذلك .. .