مبارك ارسل خطة لأمريكا لدعمها للتخلص من سوريا مقابل استمراره فى الحكم((( ضرب سوريا)))

[mustafa Bekhit]

عادت الحاجة الأمريكية لاستمرار الرئيس مبارك بحكم مصر
2005/06/10

بعد اتفاق بوش وبلير في قمة واشنطن علي ضرب سورية

محمد عبدالحكم دياب

تقول مصادر موثوقة ان عملية التمويه فيها كانت بارعة، حتي أن ذلك غطي علي هدف الزيارة الحقيقي، وهو الاتفاق علي ساعة الصفر لتوجيه ضربة موجعة لسورية.

ولم يكن ينتظر غير إقرار ساعة الصفر والجدول الزمني للتنفيذ، ومن المتوقع، حسب نفس المصادر، بدء العمليات العسكرية، مع مطلع الشتاء القادم، أو بدايات عام 2006

لكن ما علاقة هذا باستمرار مبارك وعائلته في اغتصاب حكم مصر؟
هذه التطورات جاءت بعد أسابيع قليلة من زيارة أحمد نظيف لواشنطن، وهو يحمل عروضا مكنته من المساومة، لكسب تأييد أمريكي للتمديد والتوريث، وفي العرض تعهد من الرئيس حسني مبارك للقيام بدور نشيط في خدمة ما يطلب منه أمريكيا. فهو مجرب، في حرب الخليج الثانية، وفي تعريب التطبيع، وفي حصار العراق، وفي الضغط علي الرئيس الراحل ياسر عرفات وإحكام الحصار حول الفلسطينيين.وفي توفير المعلومات العسكرية والأمنية، وتقديم التسهيلات وفي إضفاء شرعية علي الاحتلال بمؤتمرات شرم الشيخ.

وكل هذا يزكيه عندما يتعهد بتوفير الغطاء، العربي والإسلامي، المطلوب لعقاب سورية

إذن دور الرئيس حسني مبارك، مطلوب في المجهود السياسي والعسكري الموجه لسورية

وسواء حصل الرئيس حسني مبارك علي التأييد الأمريكي أو لم ينله، فقد مات، سياسيا، وانتهي في اللحظة التي رفع فيها الشعب يده عنه، ومن لا يجد التأييد من شعبه، فليست هناك قوة، مهما كانت، قادرة علي ضمان استمراره أو توفير الحماية له.

9
QPT4 القدس العربي
===========================



تعليق: مصر ليست عقيمة وبها شخصيات تتمتع بدرجة عالية من العلم والخبرة لادارة شئون البلاد الداخلية والخارجية

شخصيات مصرية عظيمة ومحايدة نرشحها لعضوية حكومة مؤقتة تدير شئون البلاد حتي نهاية العام الحالي لضمان نزاهة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة.

وتضم هذه القائمة الاسماء التالية:
د. أحمد هيكل وزير الثقافة الاسبق. د. أحمد عكاشة رئيس الجمعية العالمية للطب النفسي، ود. أحمد مستجير عالم الهندسة الوراثية، د. أحمد الغندور استاذ الاقتصاد الدولي،د. ثروت عكاشة وزير الثقافة الأسبق، حسب الله الكفراوي وزير الاسكان الأسبق، د. حازم الببلاوي مفكر ليبرالي وخبير اقتصادي، د. سميحة القليوبي استاذ القانون التجاري، المستشار يحيي الرفاعي، المستشار جابر ريحان المدعي العام الاشتراكي السابق، منصور حسن وزير ثقافة وإعلام سابق، آثار الحكيم ـ فنانة، د. يوسف قاسم استاذ الشريعة الإسلامية بحقوق القاهرة، د. عبدالعظيم أنيس مفكر واستاذ جامعي سابق، د. ميلاد حنا خبير اسكان، د. رشدي سعيد عالم واستاذ الجيولوجيا، د. قدري حفني استاذ الاجتماع السياسي، د. إبراهيم درويش الفقيه الدستوري، د. جلال أمين مفكر ليبرالي واستاذ بالجامعة الامريكية، ود. عبدالعزيز حمودة عميد آداب القاهرة السابق، د. نجيب الهلالي رئيس جامعة القاهرة السابق. د. علي عبدالرحمن الرئيس الحالي لجامعة القاهرة، المستشار طارق البشري مفكر سياسي، فهمي هويدي كاتب سياسي، أمين هويدي رئيس جهاز المخابرات الأسبق، د. أحمد جويلي وزير التموين الاسبق، المستشار عبدالعزيز الجندي النائب العام الأسبق، سكينة فؤاد كاتبة صحفية، د. يحيي الرخاوي خبير الطب النفسي، د. يونان لبيبب رزق مؤرخ. د. محمود أبوالعيون المحافظ السابق للبنك المركزي، المهندس علي والي وزير البترول الاسبق، د. وحيد محمود الرئيس الاسبق لمحكمة الاستئناف، اللواء أحمد عبدالرحمن الرئيس الأسبق لهيئة الرقابة الادارية، د. هدي وصفي استاذ الأدب الفرنسي بجامعة عين شمس، محسنة توفيق الممثلة القديرة، د.عصمت عبدالمجيد الامين العام السابق للجامعة العربية، كامل زهيري نقيب الصحفيين الاسبق، سلامة أحمد سلامة كاتب صحفي، صلاح حافظ كاتب صحفي، اسامة أنور عكاشة كاتب وأديب، فاروق جويدة شاعر ومثقف، د. عبدالعظيم انيس مفكر واستاذ جامعي سابق.

وتشير القائمة السابقة إلي ان مصر ليست عقيمة وبها شخصيات تتمتع بدرجة عالية من العلم والخبرة لادارة شئون البلاد الداخلية والخارجية حتي نهاية العام الحالي وهو مطلب هام وضروري لمنع تغول حكومة الحزب الحاكم ولضمان استقلال السلطة القضائية وعدم المساس بالعملية الانتخابية.

أولويات لهذه الحكومة المحايدة وفي مقدمتها تعديل قانون السلطة القضائية وتحييد رئيس الجمهورية وتنقية جداول الناخبين وتحييد أجهزة الاعلام والامن وإلغاء قانون الطواريء.

[mustafa Bekhit]

صنداي تايمز: سوزان مبارك (انجليزيه-مصريه) تأمل في رئاسة نجلها جمال لمصر

كشفت صحيفة صنداي تايمز اليوم عن وجود خلاف بين الرّئيس المصري حسني مبارك وزوجته سوزان التي تحمل الجنسية البريطانية إضافة إلى الجنسية المصرية - بشأن مسألة خلافة نجلهما جمال لوالده في رئاسة مصر.

وبحسب ما أوردته الصحيفة البريطانية فقد قالت المصادر المصرية إن سوزان مبارك كانت تحاول إقناع زوجها البالغ من العمر 77 عامًا بالتنازل مباشرة وفوريًا بعد إعادة انتخابه التي يرى المراقبون أنها مؤكدة لولاية خامسة في حكم مصر خلال الانتخابات المقرر إجراؤها في سبتمبر القادم.

وأوضحت قرينة الرئيس المصري أن هذا التنازل عن الحكم بعد الفوز في الانتخابات القادمة سيفتح الطريق أمام الحزب الديمقراطي الوطني الحاكم لاختيار نجلها جمال البالغ من العمر 41 عامًا باعتباره المرشح الوحيد على مستوى الجمهورية الذي يمكنه التقدم لشغل المنصب بعدما أقصت الضوابط والقيود التي فرضت على تعديل المادة 76 من الدستور المصري جميع المرشحين المستقلين عن الوصول إلى سباق الرئاسة وحرمت الأحزاب السياسية من تقديم مرشحين عنها للمنصب في أية انتخابات بعد الانتخابات القادمة لعدم تمكن هذه الأحزاب من الفوز بالمقاعد المطلوبة في البرلمان المصري.

وتستطرد الصحيفة أن سوزان مبارك، بنت المصري والممرضة البريطانية لازالت تملك طموحًا كبيرًا حول مستقبل ولدها جمال وشقيقه علاء البالغ من العمر 44 عامًا تأمل فى ان يحكموه مصر.

[mustafa Bekhit]

تظاهر عشرات النشطاء الكوريين يوم الخميس 9-6-2005، تعبيراً عن تضامنهم مع مسيرة الشموع أمام ضريح سعد .

و عقد المتظاهرون مؤتمراً أمام السفارة المصرية بـ"سيول" أدانوا فيه إنتهاك أعراض المصريات والإعتداء الوحشي على المتظاهرين، وطالبوا بمحاكمة دولية لمُجرمي فضيحة الأربعاء الأسود.
http://www.alltogether.or.kr/board/...m&desc=asc&no=7

[mustafa Bekhit]

June 12, 2005

Wife bids to build Mubarak dynasty
Uzi Mahnaimi

A DISPUTE has erupted between President Hosni Mubarak of Egypt and his half-Welsh wife over whether their son Gamal should succeed him.

Egyptian sources said Suzanne Mubarak was trying to persuade her 77-year-old husband to step down soon after his almost certain re-election for a fifth term in September. This would open the way for the ruling National Democratic party to pick Gamal, 41, as sole candidate for the succession.

But the president, asked last year about the prospect of Gamal succeeding him, said: “Egypt is republican — there is no hereditary transfer of power. It will not happen.”


Suzanne Mubarak, the daughter of an Egyptian doctor and a Welsh nurse, nevertheless remains highly ambitious for Gamal and her other son, Alaa, 44. “There were so many wars and my husband was always away,” she said of her marriage in a rare interview a few years ago.
Gamal, a well-educated and articulate businessman with an office in Knightsbridge in London, has played an important role in the National Democratic party for some years. Observers believe he could win a popular vote in a democratic election — if he were not the president’s son.

His main rival is one of Mubarak’s best friends, General Omar Suleiman, 69, the spy chief. The two men became close after Suleiman saved the president’s life from Islamic terrorists in Ethiopia 10 years ago.

While Mubarak’s support is critical for an aspiring president, America could have the final say.

Egypt depends on American aid to feed its 77m people and Washington has put pressure on Mubarak to introduce more democracy.

[mustafa Bekhit]

الاربعاء 15 يونيو 2005
صحيفة ديلي تلجراف البريطانية: جمال مبارك يحذرالرئيس الأمريكي جورج بوش

ورفض في تصريحات نشرتها صحيفة الـ " ديلي تلجراف" البريطانية أمس، ما يتردد عن ربط تعديل الدستور بالضغوط أمريكية، وقال: لسنا معزولين عن العالم، ونسمع ما يقوله الآخرون لكننا في النهاية نتخذ الخطوات التي تحقق صالح الوطن.

وحذر جمال مبارك الرئيس الأمريكي جورج بوش من المبالغة في الضغط، وقال: أحياناً يعطي الضغط تأثيراً سلبياً على الرأي العام، ونحن لدينا علاقات استراتيجية مع الولايات المتحدة، ومن الممكن أن تسبب الضغوط المستمرة في جعل العمل معاً أكثر صعوبة.

وحول الانتقادات الموجهة لتعديل الدستور، وانه يعطي حق الفيتو للحزب الحاكم ضد أي مرشح مستقل، ولا يتيح للإخوان المسلمين الترشح، قال جمال مبارك :" لا نريد التأثير على سير العملية السياسية في مصر من خلال الشعارات الدينية ".

ونشرت الصحيفة على لسان مصدر مسؤول - رفض ذكر اسمه - أن مصر كانت مع حملة بوش ضد الإرهاب في فترة ولايته الأولى، لكنها ليست معه في حملته لنشر الديمقراطية في الولاية الثانية

ولفتت الصحيفة إلى اعتقاد أحزاب المعارضة في مصر بأن جمال مبارك يعامل في الإعلام المصري على أنه الوريث لوالده


وبحسب ما أوردته الصحيفة البريطانية فقد قالت المصادر المصرية إن سوزان مبارك كانت تحاول إقناع زوجها البالغ من العمر 77 عامًا بالتنازل مباشرة وفوريًا بعد إعادة انتخابه المقرر إجراؤها في سبتمبر القادم.

وتستطرد الصحيفة أن سوزان مبارك، بنت المصري والممرضة البريطانية لازالت تملك طموحًا كبيرًا حول مستقبل ولدها جمال وشقيقه علاء البالغ من العمر 44 عامًا تأمل فى ان يحكموه مصر.