روتي
27-01-2005, 12:14 PM
صواريخ "استهباليستية" وطائرات "شاجبوم" ودبابات (إم – تن – ديد) لنصرة الشيشانيين!!
عقد وزراء خارجية دول الكتلة الاستبداديفية اجتماعاً موسعاً في الأسبوع الماضي بمدينة استهبول لمناقشة المشكلة الشيشانية وكيفية مواجهة العدوان الروسي الغاشم عليها.
بحث الاجتماع سبل مساعدة الأخوة الشيشانيين للوقوف في وجه هذا العدوان الإجرامي علي بلادهم ؟
حضر الاجتماع ممثلون عن "استعباطيا العظمي " " تنديديا" و"استنكاريا" و"تنباليا" و"شجبيا" .
كما حضره مندوب عن منظمة "الشاكوش الأحمر" الطبية الإغاثية الدولية .
في بداية الإجتماع تحدث ممثل دولة " استعباطيا " قائلاً :
لقد أخذنا كافة التدابير لمساعدة إخواننا في الشيشان في أسرع وقت ممكن , حيث نقوم حالياً بتجهيز مجموعة صواريخ "توما – استهبالوك" لإرسالها إلي الشيشان وهي صواريخ متطورة بعيدة المدى تستطيع إصابة الهدف بدقة بالغة ثم تعود إلي قواعدها سالمة, رغم انفجارها عدة مرات وضربها لعدة أهداف!!
كما قررت دولتنا نشر مجموعة صواريخ "استهباليستية " علي الحدود الروسية – الشيشانية لضرب التجمعات الروسية ووقف عدوانها .وتحدث ممثل دولة " تنديديا" قائلاً : نحن نعكف هذه الأيام علي تجهيز مجموعة ضخمة من دبابات " إم ..تن .. ديد " الحديثة ليستخدمها الأخوة الشيشانيون في المعارك الدائرة هناك .
وهي دبابات تحمل قذائف من طراز (ميكرو – فون – ويف) ومثبت عليها مدافع من طراز " كلامينكوف" الشهيرة.
أما ممثل دولة استنكاريا فقال : لقد بدأت دولتنا منذ فترة في تطوير صواريخ (استنكروز) لنشرها في أرجاء الشيشان . وهذه الصواريخ قد أثبتت فاعلية كبيرة من قبل في حرب الكواكب حيث تستطيع إصابة الهدف من أي كوكب باستخدام جهاز صغير في حجم " الموبايل " فهي تعمل بالأشعة " فوق اللسانية "
كما تحدث ممثل دولة " تنباليا" قائلاً : نحن نفكر منذ فترة في مساعدة إخواننا الشيشانيين وشرعنا بالفعل في إرسال مجموعة من " الإبل " أقصد " دبابات الأوبل ومن مميزات هذه الدبابات أنها دبابات حية لا يتم تزويدها " بالبنزين" ولكن " بالبرسيم " ! كما أنها يمكن ذبحها وأكلها وقت اللزوم , ومن هنا فهي توفر كثيراً من الطاقة والطعام , وقد عملت هذه الدبابات من قبل في كثير من الحروب منها حرب " داحس" و" الغبراء " وحرب " البسوس " وغيرها .
ولكن المشكلة التي تواجهنا هذه الأيام أن الجو بارد والفراش دافئ , وعندما يحدث العكس سننهض فوراً لمساعدة إخواننا في الشيشان.
وتحدث مندوب دولة " شجبيا" بصوت عال قائلاً : إننا في دولة شجبيا صنعنا لإخواننا الشيشانيين خصيصاً طائرات جديدة من طراز " شاجبوم " وهي طائرات تعمل " ببصمة الصوت" ومحملة بقنابل "شجبيا أم " لصبها علي رؤوس المعتدين الروس .
كما أنها مجهزة للعمل في جميع الأجواء , حيث عملت " قبل صناعتها , في أجواء فلسطين المحتلة ولبنان وكوسوفا والبوسنة وغيرها .
وفي نهاية الأجتماع تحدث البرفيسير"حا- نو –تي " ممثل منظمة " الشاكوش الأحمر" الدولية قائلاً :
لقد عملت منظمتنا جاهدة منذ بداية العدوان علي الوقوف بجانب الإخوة في الشيشان , حيث نقوم يومياً بإرسال نعوش وأكفان " معطرة " وكواريك لحفر القبور , كما ندرس حالياً إرسال مجموعة من السيدات المتخصصات في " لطم الخدود" و" شق الجيوب " بالإضافة إلي العديد من مقرئي " المياتم " المشهورين ! ومنظمتنا لا تتوانى أبداً في مساعدة المنكوبين في أي مكان من العالم فهي متخصصة في دق المسامير في كافة النعوش علي جميع المستويات , وقد قرر المجتمعون عقد عدة اجتماعات إقليمية تنبثق عنها عدة مؤتمرات دولية لمناقشة إمكانية عقد مؤتمر عالمي موحد لبحث تنفيذ هذا الكلام.
المصدر
http://www.chechenonline.com
عقد وزراء خارجية دول الكتلة الاستبداديفية اجتماعاً موسعاً في الأسبوع الماضي بمدينة استهبول لمناقشة المشكلة الشيشانية وكيفية مواجهة العدوان الروسي الغاشم عليها.
بحث الاجتماع سبل مساعدة الأخوة الشيشانيين للوقوف في وجه هذا العدوان الإجرامي علي بلادهم ؟
حضر الاجتماع ممثلون عن "استعباطيا العظمي " " تنديديا" و"استنكاريا" و"تنباليا" و"شجبيا" .
كما حضره مندوب عن منظمة "الشاكوش الأحمر" الطبية الإغاثية الدولية .
في بداية الإجتماع تحدث ممثل دولة " استعباطيا " قائلاً :
لقد أخذنا كافة التدابير لمساعدة إخواننا في الشيشان في أسرع وقت ممكن , حيث نقوم حالياً بتجهيز مجموعة صواريخ "توما – استهبالوك" لإرسالها إلي الشيشان وهي صواريخ متطورة بعيدة المدى تستطيع إصابة الهدف بدقة بالغة ثم تعود إلي قواعدها سالمة, رغم انفجارها عدة مرات وضربها لعدة أهداف!!
كما قررت دولتنا نشر مجموعة صواريخ "استهباليستية " علي الحدود الروسية – الشيشانية لضرب التجمعات الروسية ووقف عدوانها .وتحدث ممثل دولة " تنديديا" قائلاً : نحن نعكف هذه الأيام علي تجهيز مجموعة ضخمة من دبابات " إم ..تن .. ديد " الحديثة ليستخدمها الأخوة الشيشانيون في المعارك الدائرة هناك .
وهي دبابات تحمل قذائف من طراز (ميكرو – فون – ويف) ومثبت عليها مدافع من طراز " كلامينكوف" الشهيرة.
أما ممثل دولة استنكاريا فقال : لقد بدأت دولتنا منذ فترة في تطوير صواريخ (استنكروز) لنشرها في أرجاء الشيشان . وهذه الصواريخ قد أثبتت فاعلية كبيرة من قبل في حرب الكواكب حيث تستطيع إصابة الهدف من أي كوكب باستخدام جهاز صغير في حجم " الموبايل " فهي تعمل بالأشعة " فوق اللسانية "
كما تحدث ممثل دولة " تنباليا" قائلاً : نحن نفكر منذ فترة في مساعدة إخواننا الشيشانيين وشرعنا بالفعل في إرسال مجموعة من " الإبل " أقصد " دبابات الأوبل ومن مميزات هذه الدبابات أنها دبابات حية لا يتم تزويدها " بالبنزين" ولكن " بالبرسيم " ! كما أنها يمكن ذبحها وأكلها وقت اللزوم , ومن هنا فهي توفر كثيراً من الطاقة والطعام , وقد عملت هذه الدبابات من قبل في كثير من الحروب منها حرب " داحس" و" الغبراء " وحرب " البسوس " وغيرها .
ولكن المشكلة التي تواجهنا هذه الأيام أن الجو بارد والفراش دافئ , وعندما يحدث العكس سننهض فوراً لمساعدة إخواننا في الشيشان.
وتحدث مندوب دولة " شجبيا" بصوت عال قائلاً : إننا في دولة شجبيا صنعنا لإخواننا الشيشانيين خصيصاً طائرات جديدة من طراز " شاجبوم " وهي طائرات تعمل " ببصمة الصوت" ومحملة بقنابل "شجبيا أم " لصبها علي رؤوس المعتدين الروس .
كما أنها مجهزة للعمل في جميع الأجواء , حيث عملت " قبل صناعتها , في أجواء فلسطين المحتلة ولبنان وكوسوفا والبوسنة وغيرها .
وفي نهاية الأجتماع تحدث البرفيسير"حا- نو –تي " ممثل منظمة " الشاكوش الأحمر" الدولية قائلاً :
لقد عملت منظمتنا جاهدة منذ بداية العدوان علي الوقوف بجانب الإخوة في الشيشان , حيث نقوم يومياً بإرسال نعوش وأكفان " معطرة " وكواريك لحفر القبور , كما ندرس حالياً إرسال مجموعة من السيدات المتخصصات في " لطم الخدود" و" شق الجيوب " بالإضافة إلي العديد من مقرئي " المياتم " المشهورين ! ومنظمتنا لا تتوانى أبداً في مساعدة المنكوبين في أي مكان من العالم فهي متخصصة في دق المسامير في كافة النعوش علي جميع المستويات , وقد قرر المجتمعون عقد عدة اجتماعات إقليمية تنبثق عنها عدة مؤتمرات دولية لمناقشة إمكانية عقد مؤتمر عالمي موحد لبحث تنفيذ هذا الكلام.
المصدر
http://www.chechenonline.com