تفاحة
11-09-2000, 03:24 AM
قال الإمام البخاري:
( يقول الله تعالى : يا آ دم فيقول : لبيك وسعديك والخير في يديك فيقول: أخرج بعث النار قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة ةتسعين فعنده يشيب الصغير ، ( وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد ) قالو: يارسول الله وأينا ذلك الواحد ؟ قال : ( أبشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف ) ثم قال : ( والذي نفسي بيده إني أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة) فكبرنا فقال :0 أرجو أن تكونو نصف أهل الجنة ، فكبرنا فقال : ( ما أنتم في الناس الا كالشعرة السوداء في جلد ثور أبيض أو كشعرة بيضاء في جلد ثور أسود ).
ورد في بعض الروايات ان ذلك يوم القيامه وهو الصحيح .
( يقول الله تعالى : يا آ دم فيقول : لبيك وسعديك والخير في يديك فيقول: أخرج بعث النار قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة ةتسعين فعنده يشيب الصغير ، ( وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد ) قالو: يارسول الله وأينا ذلك الواحد ؟ قال : ( أبشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف ) ثم قال : ( والذي نفسي بيده إني أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة) فكبرنا فقال :0 أرجو أن تكونو نصف أهل الجنة ، فكبرنا فقال : ( ما أنتم في الناس الا كالشعرة السوداء في جلد ثور أبيض أو كشعرة بيضاء في جلد ثور أسود ).
ورد في بعض الروايات ان ذلك يوم القيامه وهو الصحيح .