فتى دبي
27-12-2006, 08:01 AM
الايدز مرض خطير جداً لم يكن معروفاً في الازمان الغابرة. وقد انتشر هذا الوباء بين كل ابناء كوكب الأرض والسبب الوحيد في استشرائه بهذه الصورة المخيفة والمروعة جداً هو الممارسات الجنسية.. ليس كل عمل جنسي بل المخالف للشريعة الاسلامية فقط ومن غير عقد قران علي الأخص أي الاباحية والسفور.. إذاً فما دخل الفيروسات بهذه المخالفة وهي من ممارسات الحرية الشخصية كما يقول عباقرة القرن العشرين من دعاة الانحلال.
والمعجزة هي وجود العلاج له وقد أعلن العالم أجمع بأن هذا الوباء لم يتوصل الي عقاقير تبريء المصاب منه وفي الوقت الذي أعلنت فيه قوي العالم الطبية والبحثية عن عجزها في ايجاد مخرج للذين يتوفون كل يوم ضحايا لذلك المرض الفتاك الصامت. ودائما وكالعادة الشيخ الزنداني سباق في بث المعجزات القرآنية، أعلن عن اطلاق عقار اسمه إعجاز 3 في مؤتمر اليوم العالمي للايدز في صنعاء وكذلك تكلم الشيخ عبدالمجيد الزنداني عن نجاحه بمعية فريق بحثي طبي متخصص في علاج عدد من الحالات المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز). ورغم رفضه الكشف عن تركيبة هذا الدواء، إلا انه اكتفي بالاشارة الي ان اكتشافه جاء نتيجة الاستنباط من حديث نبوي شريف.
وبهذا الدواء تعتبر معجزة جديدة تضاف الي سجل الشيخ الزنداني. هذا العمل الذي قام به داعية اسلامي كبير معروف بدعوة غير المسلمين بالمناظرات والحجة الدامغة وبإعجاز القرآن الكريم للعلوم الحديثة، لن ينال القبول ولن يروج له كما لو كان من اختراع امريكي أو باحث غير من عرفوا بالدعوة الي الاسلام. كما أنهم لن يمنحوه براءة اختراع.
التساؤل الذي يثير نفسه بعد نجاح العقار المذكور طبياً وعلي مستوي العالم. هل سيتجرأ الخائفون منه بسبب الممارسات المحرمة سيعودون لهذه المعصية؟؟
الاجابة عليه هو أن الله سيبعث وباءً جديداً لم يُعرف في زماننا إذا صارت الفاحشة جهاراً نهاراً مصداقاً لقول الرسول صلي الله عليه وسلم: ما انتشرت الفاحشة في قوم حتي يجاهروا فيها إلا ظهرت الاسقام التي لم تكن في اسلافهم صدق رسولنا الكريم.
والمعجزة هي وجود العلاج له وقد أعلن العالم أجمع بأن هذا الوباء لم يتوصل الي عقاقير تبريء المصاب منه وفي الوقت الذي أعلنت فيه قوي العالم الطبية والبحثية عن عجزها في ايجاد مخرج للذين يتوفون كل يوم ضحايا لذلك المرض الفتاك الصامت. ودائما وكالعادة الشيخ الزنداني سباق في بث المعجزات القرآنية، أعلن عن اطلاق عقار اسمه إعجاز 3 في مؤتمر اليوم العالمي للايدز في صنعاء وكذلك تكلم الشيخ عبدالمجيد الزنداني عن نجاحه بمعية فريق بحثي طبي متخصص في علاج عدد من الحالات المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز). ورغم رفضه الكشف عن تركيبة هذا الدواء، إلا انه اكتفي بالاشارة الي ان اكتشافه جاء نتيجة الاستنباط من حديث نبوي شريف.
وبهذا الدواء تعتبر معجزة جديدة تضاف الي سجل الشيخ الزنداني. هذا العمل الذي قام به داعية اسلامي كبير معروف بدعوة غير المسلمين بالمناظرات والحجة الدامغة وبإعجاز القرآن الكريم للعلوم الحديثة، لن ينال القبول ولن يروج له كما لو كان من اختراع امريكي أو باحث غير من عرفوا بالدعوة الي الاسلام. كما أنهم لن يمنحوه براءة اختراع.
التساؤل الذي يثير نفسه بعد نجاح العقار المذكور طبياً وعلي مستوي العالم. هل سيتجرأ الخائفون منه بسبب الممارسات المحرمة سيعودون لهذه المعصية؟؟
الاجابة عليه هو أن الله سيبعث وباءً جديداً لم يُعرف في زماننا إذا صارت الفاحشة جهاراً نهاراً مصداقاً لقول الرسول صلي الله عليه وسلم: ما انتشرت الفاحشة في قوم حتي يجاهروا فيها إلا ظهرت الاسقام التي لم تكن في اسلافهم صدق رسولنا الكريم.