فتى دبي
30-10-2006, 02:36 PM
البيت الكبير أو العود قديماً كان فيه الكثير من الغرف والأبواب والشبابيك يسكن فيه الأقارب والأحباب وهكذا كذلك موقع سوالف للجميع مثل البيت الكبير، ومن أحد الأبواب الكثيرة والمتنوعة صفحة سوالف الأصدقاء ومنها نرسل للأعضاء والقراء الأعزاء هذه المسجات بمناسبة عيد الفطر المبارك..
ذهب وراح شهر رمضان الكريم وكان أبطال هذا الشهر البندول والأينو وذلك من كثرة زحمة الشوارع وحرارة الجو.
الأطباق الطائرة ستخف بل تقريباً ستختفي بعد شهر رمضان وأنا أقصد الأكلات بأشكالها وأنواعها والتي تتناقل من بيت لبيت سواء كانت جدور أم صحون ، الآن خلاص ارتاحوا سائقي البيوت.
خلاص.. المدافع للجيوش العربية دخلت المخازن بانتهاء شهر رمضان فتم تزييتها وتغريزها بالزيت حتي لا تصدأ، ووضع عليها أغطية من الخيش وأقفلت عليها لحين السنة القادمة.
العملة المعدنية 25 ، 50 فلس كانت لها قيمة سابقاً في العيد، أما الآن فاقتصر استخدامها عند حكام كرة القدم لإجراء القرعة لأحد الفريقين في المباريات فقط لاغير.
حتي زيارات وتهاني العيد تغيرت فالأبواب للمنازل مغلقة والناس نيام حتى الظهر وصار الاتصال بين الناس فقط بالمسجات فشكراً إلى اتصالات .
ميزانية العيد كانت يعمل لها حساب للاخوة والاخوات والأولاد داخل البيت ثم الجيران، الآن زادوا عليهم الخدم ، عرفتوا لماذا البعض يسافر أو يذهب للرحلة في العيد لأن ذلك أوفر له.
بسبب الحفريات وإغلاق أغلب الشوارع وزحمة السيارات كل ذلك أعتقد سوف تحد وتخفف من طلب الأطفال وتجولهم إلي المنازل لطلب العيدية فشكراً إلى الى هيئة الطرق .
الأطفال قديماً يتعبون من اللف والدوران لجمع العيدية أما أطفال اليوم جيل حليب النيدو فقط جالسين في البيت وعيديتهم نفس الراتب الشهري لفراش أو عامل في وزارة.
بانتهاء شهر رمضان ظهروا العفاريت من بعض بني البشر في المجمعات والأسواق لمضايقة العائلات.. الله يعين ما كانوا مرتاحين منهم طوال الشهر الفضيل.
عيدية من كل أطفال الامارات مقدمة إلي كل أفراد الشرطة والأمن والاسعاف والمطافي ولكل الذين جلسوا في أعمالهم كجنود مجهولين لتوفير السلامة والخدمات والأعمال للناس في العيد.
وأخيراً.. كان الله بالعون، لقراء يحق لهم يتغلون، نرسل لهم مسجات ويمسحون.
ذهب وراح شهر رمضان الكريم وكان أبطال هذا الشهر البندول والأينو وذلك من كثرة زحمة الشوارع وحرارة الجو.
الأطباق الطائرة ستخف بل تقريباً ستختفي بعد شهر رمضان وأنا أقصد الأكلات بأشكالها وأنواعها والتي تتناقل من بيت لبيت سواء كانت جدور أم صحون ، الآن خلاص ارتاحوا سائقي البيوت.
خلاص.. المدافع للجيوش العربية دخلت المخازن بانتهاء شهر رمضان فتم تزييتها وتغريزها بالزيت حتي لا تصدأ، ووضع عليها أغطية من الخيش وأقفلت عليها لحين السنة القادمة.
العملة المعدنية 25 ، 50 فلس كانت لها قيمة سابقاً في العيد، أما الآن فاقتصر استخدامها عند حكام كرة القدم لإجراء القرعة لأحد الفريقين في المباريات فقط لاغير.
حتي زيارات وتهاني العيد تغيرت فالأبواب للمنازل مغلقة والناس نيام حتى الظهر وصار الاتصال بين الناس فقط بالمسجات فشكراً إلى اتصالات .
ميزانية العيد كانت يعمل لها حساب للاخوة والاخوات والأولاد داخل البيت ثم الجيران، الآن زادوا عليهم الخدم ، عرفتوا لماذا البعض يسافر أو يذهب للرحلة في العيد لأن ذلك أوفر له.
بسبب الحفريات وإغلاق أغلب الشوارع وزحمة السيارات كل ذلك أعتقد سوف تحد وتخفف من طلب الأطفال وتجولهم إلي المنازل لطلب العيدية فشكراً إلى الى هيئة الطرق .
الأطفال قديماً يتعبون من اللف والدوران لجمع العيدية أما أطفال اليوم جيل حليب النيدو فقط جالسين في البيت وعيديتهم نفس الراتب الشهري لفراش أو عامل في وزارة.
بانتهاء شهر رمضان ظهروا العفاريت من بعض بني البشر في المجمعات والأسواق لمضايقة العائلات.. الله يعين ما كانوا مرتاحين منهم طوال الشهر الفضيل.
عيدية من كل أطفال الامارات مقدمة إلي كل أفراد الشرطة والأمن والاسعاف والمطافي ولكل الذين جلسوا في أعمالهم كجنود مجهولين لتوفير السلامة والخدمات والأعمال للناس في العيد.
وأخيراً.. كان الله بالعون، لقراء يحق لهم يتغلون، نرسل لهم مسجات ويمسحون.