SAUD33
27-03-2002, 06:51 AM
^1
حكايات من سوء الخاتمة أعاذنا الله وإياكم منها
القصة الأولى :
تعرض أحد المواطنين لسرقة سيارته أثناء توقفه عند أحد محلات التموين وهي في وضع التشغيل وعند خروجه من المحل فوجئ بعدم وجودها في مكانها بادر إلى إبلاغ الدوريات الأمنية بالحادثة ولكن شائت قدرة الله أن تكون نهاية السارق في السيارة في حادث تصادم توفي من جرائه على الفور أنظر أخي إلى سوء الخاتمة فقد مات على عمل سرقة حمانا الله من هذه النهاية.
.
.
القصة الثانية :
في أحد الشوارع وفي إستعراض أحد المفحطين كان معه أربعة من الشباب وفي خضم التصفيق والتشجيع لهذا المفحط أخرج شاب يبلغ من العمر خمسة عشر عاما أغلب جسمه من النافذة ملوحا ومتمايلا يمينا ويسارا وفي المرة الأخيرة كانت المأساة عندما سقط وأندقت عنقه وماكان من الأصحاب إلا الهروب تاركين صاحبهم ملقى بدون إسعاف
.
.
القصة الثالثة :
يقول أحد الدعاة :شاب من مدة ليست بالقريبة حدثني عنه أحد الشباب فيما تسمى ببانكوك قال : لقد كان في ضلالة وقد كان في بلاء وقد كان في أمر لايفيق جراءه من المخدرات أو الشراب وماتبع ذلك من مصاحبة العاهرات والبغايا وفي لحظة سكر وشوق إلى عهر تأخرت عليه حبيبته فما هي إلا لحظات حتى أقبلت عليه فلما رآها خر ساجدا لها فما هي إلا السجدة الأخيرة هي النهاية والله ماقام من سجدته بل أقاموه في تابوته وأرسلوه بطائرته ودفنوه مع سائر الموتى
منقولة من احد المنتديات
حكايات من سوء الخاتمة أعاذنا الله وإياكم منها
القصة الأولى :
تعرض أحد المواطنين لسرقة سيارته أثناء توقفه عند أحد محلات التموين وهي في وضع التشغيل وعند خروجه من المحل فوجئ بعدم وجودها في مكانها بادر إلى إبلاغ الدوريات الأمنية بالحادثة ولكن شائت قدرة الله أن تكون نهاية السارق في السيارة في حادث تصادم توفي من جرائه على الفور أنظر أخي إلى سوء الخاتمة فقد مات على عمل سرقة حمانا الله من هذه النهاية.
.
.
القصة الثانية :
في أحد الشوارع وفي إستعراض أحد المفحطين كان معه أربعة من الشباب وفي خضم التصفيق والتشجيع لهذا المفحط أخرج شاب يبلغ من العمر خمسة عشر عاما أغلب جسمه من النافذة ملوحا ومتمايلا يمينا ويسارا وفي المرة الأخيرة كانت المأساة عندما سقط وأندقت عنقه وماكان من الأصحاب إلا الهروب تاركين صاحبهم ملقى بدون إسعاف
.
.
القصة الثالثة :
يقول أحد الدعاة :شاب من مدة ليست بالقريبة حدثني عنه أحد الشباب فيما تسمى ببانكوك قال : لقد كان في ضلالة وقد كان في بلاء وقد كان في أمر لايفيق جراءه من المخدرات أو الشراب وماتبع ذلك من مصاحبة العاهرات والبغايا وفي لحظة سكر وشوق إلى عهر تأخرت عليه حبيبته فما هي إلا لحظات حتى أقبلت عليه فلما رآها خر ساجدا لها فما هي إلا السجدة الأخيرة هي النهاية والله ماقام من سجدته بل أقاموه في تابوته وأرسلوه بطائرته ودفنوه مع سائر الموتى
منقولة من احد المنتديات