مرابط
23-09-2001, 04:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..... حاول العديد من المفكرين " المأجورين " عربا" وأجانب طرح
فكرة التمييز بين الصهيونية واليهودية على أعتبار الأولى حركة
سياسية عنصرية والثانية مؤسسة دينية لا أكثر . الصهيونية إستقت
أسسها الفكرية من تلك الديانة وخاصة فيما يتعلق بالإختيار الإلهي
والأرض الموعودة وعقدة التفوق والتسلط وإستباحة محرمات الأقوام
الأخرى .
.....تلك الديانة التي حاكها الحاخامات اليهود في بابل لتكون
ستارا" لمشاريعهم السياسية , قال تعالى في كتابه العزيز { الذين
يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله } صدق الله العظيم
.... في أوروبا وفي القرون الوسطى قامت حركة إعتراضية على سلطة
الكنيسة الكاثوليكية بقيادة مارتن لوثر , وظهرت البروتستانية
وأخذ بعض النصارى الأوروبيين يؤمنون بأن أرض فلسطين هي الأرض
الموعودة لليهود . أكتشفت الأرض الجديدة التي عرفت لاحقا" بأمريكا
في وقت كانت الحرب على البروتستانت من قبل الكاثوليك قوية وعنيفة
مما أضطر البروتستانت للهجرة القوية إلى أمريكا وتأسيس المجتمع
الأمريكي على أساس بروتستانتي على أن كل حرف من العهد القديم
( توراة الحاخامات ) هو بحق كلام من عند الله .
.... كل الرؤساء الأمريكيين من جورج واشنطن إلى جورج بوش الإبن
بروتسستانت ما عدا جون كينيدي فقد كان كاثوليكيا" .
...... إلى عرب ومسلمي أمريكا .... أن العودة للحقيقة خير من
التمادي في الباطل , وليس العار الوقوع في الخطأ بل العار في
المكابرة ....... وخير الخّطائين التوابون .
..... حاول العديد من المفكرين " المأجورين " عربا" وأجانب طرح
فكرة التمييز بين الصهيونية واليهودية على أعتبار الأولى حركة
سياسية عنصرية والثانية مؤسسة دينية لا أكثر . الصهيونية إستقت
أسسها الفكرية من تلك الديانة وخاصة فيما يتعلق بالإختيار الإلهي
والأرض الموعودة وعقدة التفوق والتسلط وإستباحة محرمات الأقوام
الأخرى .
.....تلك الديانة التي حاكها الحاخامات اليهود في بابل لتكون
ستارا" لمشاريعهم السياسية , قال تعالى في كتابه العزيز { الذين
يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله } صدق الله العظيم
.... في أوروبا وفي القرون الوسطى قامت حركة إعتراضية على سلطة
الكنيسة الكاثوليكية بقيادة مارتن لوثر , وظهرت البروتستانية
وأخذ بعض النصارى الأوروبيين يؤمنون بأن أرض فلسطين هي الأرض
الموعودة لليهود . أكتشفت الأرض الجديدة التي عرفت لاحقا" بأمريكا
في وقت كانت الحرب على البروتستانت من قبل الكاثوليك قوية وعنيفة
مما أضطر البروتستانت للهجرة القوية إلى أمريكا وتأسيس المجتمع
الأمريكي على أساس بروتستانتي على أن كل حرف من العهد القديم
( توراة الحاخامات ) هو بحق كلام من عند الله .
.... كل الرؤساء الأمريكيين من جورج واشنطن إلى جورج بوش الإبن
بروتسستانت ما عدا جون كينيدي فقد كان كاثوليكيا" .
...... إلى عرب ومسلمي أمريكا .... أن العودة للحقيقة خير من
التمادي في الباطل , وليس العار الوقوع في الخطأ بل العار في
المكابرة ....... وخير الخّطائين التوابون .